السومرية العراقية:
2025-03-24@15:14:02 GMT

ساء في قيادة العالم... أقوى السيدات في 2024

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

ساء في قيادة العالم... أقوى السيدات في 2024

في عصر تتزايد فيه الفرص أمام النساء في مختلف المجالات، تبرز العديد من الشخصيات النسائية التي تمكنت من كسر الحواجز التقليدية ووصلت إلى أعلى المناصب في السياسة والأعمال. هؤلاء النساء، اللواتي أصبحن رموزًا للقيادة والتغيير، لم يكن مجرد مشاركات في الساحة، بل تمكنَّ من صناعة الفارق في مجالاتهن. من رئاسة المفوضية الأوروبية إلى قيادة أضخم شركات السيارات والتمويل، كانت كل واحدة منهن رائدة في مجالاتها.

أورسولا فون دير لاين
رئاسة المفوضية الأوروبية
الاتحاد الأوروبي
العمر: 66 عاما
مكان الإقامة: بلجيكا
الجنسية: ألمانية
الفئة: السياسة والسياسات   رئيسة المفوضية الأوروبية، تولت المنصب في 2019 كأول امرأة في تاريخ الاتحاد الأوروبي، واهتمت بتعزيز الديمقراطية الأوروبية خلال فترة ولايتها.

كريستين لاغارد
رئيسة البنك المركزي الأوروبي
العمر 69 عاما
مكان الإقامة: ألمانيا
الجنسية: فرنسية
الفئة: السياسة والسياسات  

رئيسة البنك المركزي الأوروبي منذ 2019، وكانت أول امرأة تدير صندوق النقد الدولي من 2011 إلى 2019، حيث سعت لضمان استقرار النظام النقدي العالمي.

جيورجيا ميلوني
رئيسة وزراء إيطاليا
العمر: 47 عاما
مكان الإقامة: إيطاليا
الجنسية: إيطالية
الفئة: السياسة والسياسات  

أول امرأة تتولى منصب رئيسة وزراء إيطاليا في 2022، وتهدف إلى تعزيز الاستقرار السياسي من خلال الإصلاحات الدستورية.

كلوديا شينباوم
رئيسة المكسيك
العمر 62 عاما
مكان الإقامة: المكسيك
الجنسية: مكسيكية
الفئة: السياسة والسياسات  

أول امرأة تصبح رئيسة المكسيك، فازت بالانتخابات الرئاسية في 2024 بعد مسيرة في مجال البيئة والعمل السياسي.

ماري بارا
رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز
العمر: 63 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: الأعمال  

رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز منذ 2014، وهي أول امرأة تقود شركة صناعة سيارات كبرى في أميركا.

أبيغيل جونسن
رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة Fidelity Investment
العمر: 63 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: التمويل  

الرئيسة التنفيذية لشركة Fidelity Investments منذ 2014، حيث تدير أصولًا تقدر بـ 5.5 تريليون دولار، وهي رائدة في مجال العملات الرقمية.

جولي سويت
رئيسة مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة أكسنتشر
العمر: 57 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: الأعمال  

الرئيس التنفيذي لشركة أكسنتشر منذ 2019، وهي أول امرأة تتولى هذا المنصب في الشركة وتعمل في مجالس دولية متعددة.

ميليندا فرينش غيتس
مؤسسة شركة Pivotal Ventures
العمر: 60 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: العمل الخيري  

مؤسسة شركة Pivotal Ventures، استقالت من مؤسسة غيتس في 2024 وواصلت دعم حقوق النساء والفتيات بتبرعات ضخمة.

ماكنزي سكوت
ناشطة في مجال العمل الخيري
العمر: 54 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية: أميركية
الفئة: العمل الخيري  

ناشطة خيرية وفاعلة خير، تبرعت بـ 17.3 مليار دولار لأكثر من 2300 منظمة غير ربحية بعد طلاقها من جيف بيزوس في 2019.

جين فريزر
الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي
العمر: 57 عاما
مكان الإقامة: أميركا
الجنسية أميركية
الفئة: التمويل  

الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي، أول امرأة تدير بنكًا كبيرًا في وول ستريت، وقيادية منذ انضمامها إلى سيتي جروب في 2004.


من خلال قصص هؤلاء النساء المُلهمات، تمكنت القيادة النسائية من ترك بصمتها في مجالات متعددة، مسهمة في بناء عالم أفضل وأكثر توازنًا. ومع استمرار تقدمهن، يُتوقع أن يكون لهن تأثير أكبر في المستقبل، ليس فقط على مستوى مؤسساتهن، بل على المجتمع بأسره، مما يفتح المجال للمزيد من النساء لتحقيق طموحاتهن القيادية في جميع أنحاء العالم.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: رئیسة مجلس الإدارة التنفیذیة لشرکة أول امرأة

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: محاولات باكستان دمج أخطر مكان في العالم تبوء بالفشل

أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن جهود الحكومة الباكستانية لدمج مناطق القبائل السابقة المتاخمة للحدود مع أفغانستان في النظام القانوني والسياسي السائد في البلاد، فشلت إلى حد كبير.

وأشارت، في تقرير لمراسلها ضياء الرحمن، إلى أن المناطق الحدودية الوعرة في شمال غرب باكستان لطالما اشتهرت بالخروج على القانون والتشدد، وقد وصفها الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، ذات مرة، بأنها "أخطر مكان في العالم".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: العقبات الخمس أمام اتفاق السلام بين روسيا وأوكرانياlist 2 of 2صحف عالمية: لماذا يتسامح العالم مع فظائع إسرائيل في غزة؟end of list

وقالت إن الحكومة الباكستانية تحركت في عام 2018، تحت ضغط الرقابة الدولية وبسبب وجود جماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة وحركة طالبان، لإصلاح منظومة الحكم التي عفا عليها الزمن في تلك المناطق التي تتمتع بحكم شبه ذاتي.

والحالة هذه، قامت إسلام آباد بدمج ما كان يُعرف باسم مناطق القبائل الخاضعة للإدارة الاتحادية في الإطار السياسي والقانوني السائد في البلاد.

وبعد دمج هذه المناطق في إقليم خيبر بختونخوا في عام 2018، وعدت الحكومة الباكستانية بالتنمية والسلام.

لكن الصحيفة الأميركية تفيد بأن تلك المناطق تعاني اليوم من موجة جديدة من "الإرهاب"، خاصة بعد استعادة حركة طالبان السلطة في أفغانستان المجاورة في عام 2021، مما قوّض كثيرا من التقدم الذي تحقق نحو الاستقرار.

إعلان

ويقول خبراء إن دمج المنطقة المتخلفة في إقليم مجاور لم يحل المشاكل العميقة الجذور. ويشكل تدهور القانون والنظام هناك تحديًا كبيرًا آخر لأمة يبلغ عدد سكانها 250 مليون نسمة تعاني من عدم الاستقرار الاقتصادي والاضطرابات السياسية.

مشاكل هذه المناطق مردها هو قوانين الحقبة الاستعمارية القاسية التي كانت سارية المفعول لأكثر من قرن من الزمان، وكان الهدف منها السيطرة على السكان وليس خدمتهم. كما أن الوضع القانوني الغامض للمناطق القبلية وقربها من أفغانستان جعلاها رهينة لخدمة مآرب جيوسياسية

وتُرجع الصحيفة السبب في مشاكل تلك المناطق إلى قوانين الحقبة الاستعمارية القاسية التي كانت سارية المفعول لأكثر من قرن من الزمان، وكان الهدف منها السيطرة على السكان وليس خدمتهم. كما أن الوضع القانوني الغامض للمناطق القبلية وقربها من أفغانستان جعلاها رهينة لخدمة مآرب جيوسياسية.

ووفقا لتقرير نيويورك تايمز، فإن شيوخ القبائل والأحزاب الإسلامية يذهبون الآن إلى حد المطالبة بإلغاء الدمج، معتبرة ذلك هدفا أساسيا لحركة طالبان باكستان، التي تصنفها على أنها أحد أكبر مصادر انعدام الأمن في المنطقة.

ولا تزال المنطقة تعاني من ضعف الحوكمة، مع نقص في قوات الشرطة وخلل في الخدمات. وقد أعرب العديد من السكان عن خيبة أملهم، حيث يشعرون أن أوضاعهم قد ساءت منذ عملية الدمج.

وأوضحت الصحيفة أن الحكم القبلي التقليدي -مثل المجالس القبلية- استُعيض عنه بنظام قانوني رسمي يجده الكثيرون بطيئا وغير فعال. وعلى الرغم من الوعود بتمويل التنمية، فإن الكثير منها لم يتحقق بسبب الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها باكستان.

المنطقة تعاني من ضعف الحوكمة، مع نقص في قوات الشرطة وخلل في الخدمات. وقد أعرب العديد من السكان عن خيبة أملهم، حيث يشعرون أن أوضاعهم قد ساءت منذ عملية الدمج

والحالة هذه، لا تزال المنطقة عرضة للجماعات المتشددة، بما في ذلك حركة طالبان باكستان وتنظيم الدولة الإسلامية -ولاية خراسان، التي تستغل عدم الاستقرار، ويطالب بعض السكان المحليين بإلغاء الدمج، "خوفا من تسليم المنطقة للمتشددين".

وزعمت نيويورك تايمز أن مناطق القبائل أصبحت معقلا للمتشددين بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 على مدينة نيويورك ومبنى وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، حيث دفعت العمليات العسكرية الأميركية في أفغانستان مقاتلي طالبان والقاعدة إلى داخل تلك المناطق.

إعلان

وفي حين تطالب بعض الجماعات في مناطق القبائل السابقة بإلغاء الدمج، قال محللون إن القيام بذلك قد يفضي في نهاية المطاف إلى تسليم تلك المناطق إلى الجماعات المسلحة.

مقالات مشابهة

  • بدء محاكمة النجم جيرار ديبارديو في باريس بتهم التحرش الجنسي
  • لاعبو أميركا الجنوبية الأعلى قيمة سوقية في 2025
  • مصطفى محمد يقترب من قيادة هجوم منتخب مصر أمام سيراليون
  • 1000 مشارك وزائر لموسم ربع قرن للابتكار
  • أرخص سيارة MG موديل 2024 بحالة كسر الزيرو .. الفئة الأولى
  • الكويت تسحب الجنسية عن العشرات والسعودية تصدر عقوبات صارمة لمخالفي «نظام الإقامة»
  • نيويورك تايمز: محاولات باكستان دمج أخطر مكان في العالم تبوء بالفشل
  • الأهلي يغير فندق الإقامة في كأس العالم للأندية.. اعرف السبب
  • خمسيني يقتل شقيقين لرفضهما اللعب مع ابنه
  • نيتومبو ناندي- ندايتواه أول امرأة تنصب رئيسة لناميبيا