صورة تكشف سر لياقة كريستيانو رونالدو المذهلة رغم الأربعين.. صورة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
ماجد محمد
تصدرت صورة حديثة للأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد فريق النصر ،خلال تدريباته الأخيرة مع فريقه، منصات التواصل الاجتماعي.
وأظهرت الصورة المتداولة بشكل كبير، عضلات ساقه المتناسقة التي تعكس قوته البدنية ولياقته الاستثنائية، مما يجعله مثالاً للاحترافية في عالم كرة القدم،.
ويحتفل النجم البرتغالي مؤخرًا بعيد ميلاده الأربعين، لكنه لا يزال يقدم أداءً مذهلاً على أعلى المستويات، بفضل التزامه الصارم بالتدريب والتغذية .
ويُعرف رونالدو بوصوله المبكر إلى جلسات التدريب وبقائه متأخرًا، حيث يؤدي تمارين إضافية لتحسين مهاراته والحفاظ على لياقته البدنية المثلى،كما يدرك أهمية التعافي باستخدام أساليب مثل الحمامات الباردة والعلاج الطبيعي.
رونالدو، الذي انضم للنصر السعودي في شتاء 2023، يتصدر قائمة هدافي دوري روشن هذا الموسم برصيد 16 هدفًا، ويقترب من تحقيق إنجاز جديد بتسجيل الهدف رقم 1000 في مسيرته، حيث يملك حاليًا 924 هدفًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739958613859.mp4أقرأ أيضا:
أوزيل: رونالدو أعظم لاعب كرة قدم في التاريخ .. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد الدوري السعودي النصر الهلال كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين بجامعة نورث إيسترن في بوسطن عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
وشملت الدراسة 48 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما، وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق مع الموسيقى وبدونها بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين.
وأظهرت الدراسة أن الرقص في المنزل حتى لبضع دقائق يوميا قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة وبدأت الفكرة خلال جائحة "كوفيد-19"عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل و لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال تريند جديد للياقة البدنية.
وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى؛ حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية.
ومن جانب آخر، أوضح الدكتور أستون ماك كولوتش: أن الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة حيث يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف ولكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي.
وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط؛ بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل.