"أثر التجارة الخارجية الزراعية على التنمية" ورشة عمل ببحوث الاقتصاد الزراعي
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي تحت إشراف الدكتور عبد الوكيل محمد أبو طالب القائم بأعمال مدير معهد بحوث الاقتصاد الزراعي، ورشة عمل بعنوان: "أثر التجارة الخارجية الزراعية على التنمية الاقتصادية الزراعية".
حاضر في ورشة العمل، الدكتورة عزة عبدالكريم محمد، والدكتور حاتم محمود السنوسي رئيس وحدة سوهاج التابعة للمعهد.
وتناولت ورشة العمل عدة محاور وهي حجم التبادل التجاري بين مصر ودول الاتحاد الإفريقي، وحجم التبادل التجاري بين مصر والدول العربية، وأهم السلع المصرية المصدرة إلى الدول العربية.
كما تناولت ورشة العمل أهم المجموعات السلعية المستوردة من الدول العربية استثمارات الدول العربية بمصر، وقائمة الدول العربية الأعلى استثمارًا في مصر، ورؤية مصر المستقبلية 2030 للتنمية والتجارة الخارجية.
ومن خلال المناقشات وتبادل الخبرات بين الحاضرين توصلت الورشة إلى بعض المقترحات أهمها:
• زيادة العمل على تيسير التجارة ومعالجة العوائق التي تواجه حركة التبادل التجاري.
• تعزيز الاستثمارات المشتركة وبناء شراكات فاعلة لتنشيط التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري المشترك.
• توسيع الشراكات الاستراتيجية المتعددة بما يتيح فرصا جديدة للاستثمار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنمية الاقتصادية التبادل التجاري بين مصر والدول العربية التبادل التجاري بين مصر ودول الاتحاد الإفريقي الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تصدر بياناً بمناسبة «الذكرى الثمانين» لتأسيس «جامعة الدول العربية»
تحيي دولة ليبيا “الذكرى الثمانين” لتأسيس جامعة الدول العربية “بيت العرب”، مهنّئة الدول الأعضاء والأمانة العامة بهذه المناسبة.
وفي بيان لها، أكدت وزارة الخارجية “على أهمية الارتقاء بالعمل العربي المشترك وتعزيز أواصر الأخوة بين الدول الأعضاء بهدف تحقيق الرخاء والتقدم لشعوب الأمة العربية، والوصول بها إلى المكانة الرفيعة التي تستحقها بين الأمم والشعوب العالمية”.
كما أكدت دولة ليبيا على “أهمية ترسيخ التضامن العربي وتعزيز العمل العربي المشترك من خلال تطوير آليات العمل بالجامعة على نحو يستجيب للتحديات الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة العربية والعالم بأسره، بما يعزز من قدرتها على مواجهة هذه التحديات، ويوحد الرؤى والمواقف العربية بشأنها ويساهم في زيادة قدرتها للدفاع عن القضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز مكانتها الدولية في تحقيق النمو والازدهار والرقي لشعوب المنطقة وضمان حقوق الأجيال القادمة”.