ورد الآن.. زيارة “العليمي” للمهرة لم تكن رسمية كما روج لها إعلام الرئاسي وإنما هدفت لهذا الامر..(فضيحة مدوية)
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
ورد الآن.. زيارة “العليمي” للمهرة لم تكن رسمية كما روج لها إعلام الرئاسي وإنما هدفت لهذا الامر..(فضيحة مدوية)
الجديد برس|
كشفت السلطة المحلية في المهرة، الثلاثاء، فضيحة مدوية لـ رئيس مجلس الرئاسي الموالي للتحالف “رشاد العليمي”.
وأفاد مصدر في مكتب محافظ محافظة المهرة، بان زيارة العليمي لم تكن رسمية ولا تخص المحافظة، مشيرا إلى أنها هدفت فقط لتفقد سير العمل في مدينة المارينا السياحية التي يستحوذ فيها “العليمي” على نسبة كبيرة إلى جانب عدد من المستثمرين الخليجين بينهم اماراتيين وسعوديين.
وتستحوذ المدينة على مساحة كبيرة من سواحل محافظة المهرة المطلة على بحر العرب.
واكد المصدر بأن خبر محطة الكهرباء التي دشن العليمي العمل فيها لم تكن سوى زيارة لتفقد عملية تموين المدينة السياحية الجديدة بالكهرباء والتي يتوقع الاكتمال منها بحلول العام 2028.
وكان العليمي دشن خلال زيارته المهرة العمل بمدينة المارينا السياحية إضافة إلى تدشين العمل بسفلتت مداخل المدينة وشوارعها..
وكلف العليمي وزرائه وتحديد الاشغال بتقديم كافة التسهيلات الحكومية للمدينة مع انها استثمارية وتبيع فلل وبيوت بالتقسيط.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: لم تکن
إقرأ أيضاً:
موظفو المحافظات المحررة يطالبون مجلس القيادة الرئاسي بزيادة مرتباتهم إلى 1000 ريال سعودي”
شمسان بوست / كتب _ عادل القباص:
في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها الشعب اليمني، وجه الموظفون في المحافظات اليمنية المحررة نداءً عاجلاً إلى مجلس القيادة الرئاسي، مطالبين بزيادة مرتباتهم إلى 1000 ريال سعودي على الأقل أو 500 ريال سعودي كحد أدنى. ويأتي هذا المطلب تأكيداً على الدور الحيوي الذي يلعبه الموظفون في بناء الدولة اليمنية، باعتبارهم العمود الفقري لها وأساس قوتها في ظل الأوضاع الراهنة.
حيث يعتبر الموظفون ركيزة أساسية في جميع جوانب التنمية وتقديم الخدمات الأساسية للمواطنين. وفي هذا السياق، أكدوا أن زيادة مرتباتهم تعد خطوة ضرورية لضمان استقرارهم المعيشي وتقدير جهودهم الكبيرة في هذه المرحلة الصعبة.
وفي وقتٍ تمر فيه البلاد بظروف اقتصادية قاسية، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، الذي يرمز إلى التضامن والإحسان، أشار الموظفون إلى حاجتهم إلى مكافأة مالية تُقدَّر بمقدار ألف ريال سعودي، تكريماً لتفانيهم في أداء مهامهم رغم التحديات التي يواجهونها.
وتجدر الإشارة إلى أن الشعب اليمني لم يحصل على مكافآت من هذا النوع منذ عهد الرئيس السابق علي عبدالله صالح. ووسط هذه الظروف الصعبة، يأمل الموظفون أن يعير مجلس القيادة الرئاسي هذا المطلب الاهتمام اللازم ويعمل على اتخاذ خطوات عملية لتحسين الأوضاع المعيشية.
كما طالب الموظفون بتوفير إعانات مخصصة للمحتاجين والشهداء..
بالإضافة إلى زيادة رواتب العسكريين المنتسبين لوزارة الدفاع والداخلية الذين يتقاضون رواتب منخفضة مقارنة بتضحياتهم الكبيرة. هذه الحقوق تعتبر مشروعة وتستحق العناية من قبل القيادة الرئاسية.
وفي نهاية النداء، توجه الموظفون برسالة إلى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، مطالبين إياه بالتدخل العاجل لتقديم الحلول التي تسهم في تحسين الوضع المعيشي للموظفين وأسرهم. إن تلبية هذا المطلب ستكون خطوة حاسمة نحو تعزيز ولاء الشعب للدولة وضمان استقرار البلاد.
إن زيادة المرتبات وتقديم المكافآت سيعكس التزام الحكومة بتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين في كافة أنحاء اليمن ويعزز من استقرار الوطن في المستقبل.