ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بيانًا إعلاميًا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 9 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة، منها السفينة ( CETUS ) والتي ترفع علم ليبريا ويبلغ طولها 225 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ 69856 طن من القمح لصالح القطاع الخاص، حيث يأتي ذلك تأكيدًا على جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح.
ويلغت حركة الصادر من البضائع العامة 62447 طن، شملت 7600 طن يوريا، و4430 طن كلينكر، و2103 طن كاولينا، و4925 طن جبس معبأ، و43389 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 50880 طن، شملت 3346 طن حديد، و19464 طن ذرة، و14765 طن قمح، و1755 طن رخام بلوكات، و11550 طن خردة.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1157 حاوية مكافئة والحاويات الوارد 762 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2699 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 25518 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 39096 طنًا.
كما غادر قطار بعد تفريغ 25 حاوية 40 قدم قادم من العين السخنة وشحن عدد 25 حاوية 40 قدم متجهة إلى العين السخنة ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 6422 حركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط اخبار دمياط
إقرأ أيضاً:
تركيا.. رئيس بلدية إسطنبول يدلي بشهادته أمام المحكمة بينما يتحدى المتظاهرون في جميع أنحاء الدولة القوانين
(CNN)-- واجه رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، استجوابًا في المحكمة، السبت، من قبل النيابة العامة بشأن مزاعم فساد وارتباطات بالإرهاب، بعد أن أثار اعتقاله من قبل السلطات التركية في وقت سابق من هذا الأسبوع احتجاجات في جميع أنحاء البلاد.
وذكر مكتبه، وفقًا لوكالة رويترز للأنباء، أن النيابة العامة طلبت من المحكمة سجن إمام أوغلو - وهو منافس سياسي رئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان - وأربعة من مساعديه في انتظار المحاكمة، ومن المتوقع أن تصدر المحكمة حكمها بشأن اعتقال رئيس البلدية في وقت مبكر من صباح الأحد.
وخرج عشرات الآلاف إلى شوارع أكثر من اثنتي عشرة مدينة في جميع أنحاء البلاد منذ الخميس، بما في ذلك مدينة إسطنبول والعاصمة أنقرة، في مظاهرات سلمية إلى حد كبير ضد اعتقال إمام أوغلو.
وندد أنصاره بالاعتقالات ووصفوها بدوافع سياسية، وجزء من حملة حكومية متواصلة على المعارضة عقب الهزيمة الساحقة التي مُني بها حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان في الانتخابات المحلية وانتخابات رؤساء البلديات العام الماضي. ويعتقد كثيرون أن هذه الخطوة تهدف إلى إقصاء جميع المنافسين المحتملين قبل الانتخابات المقبلة لاختيار رئيس دولة يبلغ عدد سكانها حوالي 85 مليون نسمة، وهي عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو).
ويذكر أن آلاف الأشخاص تجمعوا، السبت، خارج مبنى بلدية إسطنبول في منطقة ساراتشان، ملوحين بالأعلام التركية ومرددين هتافات، بينما تجمع حشد كبير من أنصار إمام أوغلو خارج محكمة تشاجلايان لدى وصوله لحضور جلسة الاستماع.