الحق اشتري.. نسبة خصم كبيرة على أفضل ساعات ذكية رائدة بالأسواق
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تتوفر ساعة Galaxy Watch Ultra للبيع بخصم يزيد عن 230 دولارًا و خصم يزيد عن 400 دولار إذا قمت باستبدال أي ساعة قديمة لتخصل ساعة Galaxy Watch Ultra 47mm LTE على أكبر انخفاض في السعر وقد مددت شركة سامسونج البيع ليشمل الأجهزة القابلة للارتداء الجديدة وقد تم بيع ساعة Galaxy Watch Ultra بأقل سعر على الإطلاق وهو 419.
على الجانب الآخر وفقا لموقع gizmochina من المثير للدهشة أن أحدى المواقع الإلكترونية التجارية الشهيرة تقدم ساعة Galaxy Watch Ultra بسعر منخفض للغاية دون أي متاعب أو كوبونات ويمكن للمشتري المهتم الحصول على الساعة مباشرة دون الحاجة إلى اختيار أي صفقة مقايضة أو خطة شركة اتصالات.
مميزات ساعة Galaxy Watch Ultra
بالإضافة إلى ذلك، تأتي ساعة Galaxy Watch Ultra بشاشة Super AMOLED مقاس 1.5 بوصة، ومعالج Exynos W1000، وذاكرة وصول عشوائي بسعة 2 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 32 جيجابايت. كما تحتوي على بطارية بسعة 590 مللي أمبير في الساعة توفر ما يصل إلى 100 ساعة في وضع توفير الطاقة وتتميز بمستشعر BioActive، وتخطيط كهربية القلب، وأكسجين الدم، ومستشعر درجة الحرارة.
يمكن للمستخدمين أيضًا قياس تكوين الجسم ومؤشر AGEs للوصول إلى المخاطر يساعد نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ثنائي التردد المدمج في تتبع الموقع بدقة كما يوجد زر وصول سريع قابل للتخصيص وصافرة طوارئ بقوة 85 ديسيبل للسلامة.
يعمل بنظام WearOS ويجمع بين كل مزايا أحدث إصدار من Android Wear. تجمع ساعة Samsung Galaxy Watch Ultra بين المتانة القوية وقدرات تتبع الصحة واللياقة البدنية المتقدمة، مما يجعلها خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يعيشون أسلوب حياة نشط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة سامسونج ذاكرة وصول عشوائي ساعة Galaxy Watch Ultra المزيد ساعة Galaxy Watch Ultra
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.
وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.
ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.
واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.
وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:
6 ساعات مع العائلة.
ساعتان مع الأصدقاء.
ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.
ساعتان لممارسة الرياضة.
ساعة واحدة للطعام والشراب.
6 ساعات عمل (لا أكثر).
أقل من 15 دقيقة في التنقل.
ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).
ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.
ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.
وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.
كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.
وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.
نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.
المصدر: ديلي ميل