بمجموعات كبيرة.. إسرائيليون حاولوا الدخول إلى لبنان للمرة الثانية خلال أسبوع
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن أنّ حوالي 30 إسرائيليا حاولوا دخول أراض لبنانية مقابل إصبع الجليل فجرا.
وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أنّ الجيش احتجز 4 منهم للتحقيق معهم.
وقبل أيام، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن ما يزيد على 20 إسرائيليا من الحريديم تسللوا إلى داخل أراضي لبنان، للوصول إلى قبر حاخام يوجد على الحدود المشتركة.
وأضافت أن الشرطة ألقت القبض على 8 منهم فقط، بينما حاولوا الوصول إلى قبر الحاخام "راشي" المجاور لمقر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان على "الخط الأزرق".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
العدوان الأمريكي يستهدف مبنى مستشفى الأورام في صعدة للمرة الثانية
الثورة نت/..
عاود طيران العدوان الأمريكي اليوم، استهداف مستشفى الرسول الأعظم لعلاج الأورام في محافظة صعدة للمرة الثانية في انتهاك سافر لكل القوانين الدولية والإنسانية.
وأوضح مصدر أمني بصعدة، أن العدوان الأمريكي استهدف المستشفى للمرة الثانية ما أدى إلى تدميره، بعد أن كان قد استهدفه قبل أيام بعدة غارات.
وقد جدد قطاع حقوق الإنسان بمحافظة صعدة إدانته لاستمرار العدوان الأمريكي في استهداف مبنى مستشفى الرسول الأعظم لعلاج الأورام .
واعتبر استهداف الأعيان المدنية انتهاكاً صارخاً لكافة القوانين والمواثيق الدولية والإنسانية، محملا الولايات المتحدة الأمريكية كامل المسؤولية عن استهداف الأعيان والمنشآت المدنية.
وكان العدوان الأمريكي قد استهدف قبل أيام المستشفى بـ 13 غارة بشكل متعمد ما أدى إلى تدمير أجزاء كبيرة منه وإلحاق أضرار كارثية بمرافقه الحيوية.
وقد أدان صندوق مكافحة السرطان استهداف العدوان الأمريكي لمستشفى الرسول الأعظم لمرضى السرطان في محافظة صعدة.
ودعا الصندوق المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية، والدول الإسلامية، وكل أحرار العالم إلى اتخاذ موقف حازم ضد هذا العدوان البربري، والتحرك العاجل لمنع استمرار هذه الجرائم التي تمثل امتدادًا لسياسات الإبادة الجماعية التي تمارسها الولايات المتحدة وإسرائيل في المنطقة.
وأكد أن هذه الجريمة تأتي ضمن مخطط أمريكي ممنهج يستهدف الشعب اليمني منذ سنوات عبر القصف والحصار الخانق، والذي أدى إلى تفاقم الأوضاع الصحية وانتشار الأمراض القاتلة، وعلى رأسها مرض السرطان، الذي تفشى نتيجة استخدام الأسلحة المحرمة دولياً منذ 2015م.