أنجب سرًا.. تفاصيل جديدة حول الابن الـ 13 لإيلون ماسك
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت آشلي سانت كلير عن ولادة الطفل الثالث عشر لإيلون ماسك، وزعمت أن ماسك أراد إبقاء وجود الطفل سرًا لأسباب تتعلق بالسلامة.
ووصفت سانت كلير، 26 عامًا، ماسك، 53 عامًا، بأنه “مرح” و”متواضع”. وزعمت أن ماسك، أغنى رجل في العالم، أرادها أن تبقي طفلهما سرًا من أجل سلامة الجميع، وأن إيلون ماسك التقى بآشلي سانت كلير عندما كانت تبلغ 24 عامًا وكان هو في الـ51
لم يعترف ماسك حتى الآن بالطفل، ولم يرد بشكل مباشر على ادعاءات آشلي سانت كلير، قالت آشلي سانت كلير لـ نيويورك بوست إنها طُلب منها إبقاء طفلها سرًا “إلى الأبد”، وطُلب مني إبقاء الأمر سرًا، كنت أُطلب مني إبقاؤه سرًا إلى الأبد”، زعمت سانت كلير.
ورفضت تقديم أي دليل على أن ماسك هو الأب البيولوجي، في حين ذكر تقرير نيويورك بوست أيضًا أن ماسك وفر لسانت كلير شقة فاخرة، ولكن دون أي علاقة رومانسية.
فقد أُسكنت في شقة راقية في منطقة المال في مانهاتن وحصلت على فريق أمني. وزعمت سانت كلير أنه رغم هذه الامتيازات، اضطرت لقضاء حملها بمفردها.
كما استعرضت نيويورك بوست رسائل نصية بين سانت كلير ومدير أموال ماسك، جاريد بيرشال، والتي يبدو أنها تظهر أن ماسك أراد إبقاء اسمه خارج شهادة ميلاد الطفل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيلون ماسك هوليوود سانت کلیر أن ماسک
إقرأ أيضاً:
بيان هام من الحكومة بشأن تنفيذ مشروع «التجلي الأعظم»
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، يوضح حقيقة ما تردد حول إخلال تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم" بالطبيعة الأثرية للمنطقة ومخالفته لاشتراطات البيئة ومعايير اليونسكو.
وأظهر الفيديو، أنه يتم تطوير منطقة سانت كاترين في إطار مشروع "التجلي الأعظم" مع الالتزام الكامل بالحفاظ على طابعها التراثي والبيئي الفريد، ووفقًا للمعايير العالمية المعتمدة من منظمة اليونسكو.
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه يتم تنفيذ جميع الأعمال بالتنسيق المباشر وبشكل دوري مع منظمة اليونسكو، وبالتعاون مع استشاريين دوليين معتمدين من المنظمة، لضمان حماية الطابع الأثري والبيئي للمنطقة.
وأوضح الفيديو، أنه يتم الحفاظ على جميع الأحجار الأثرية والنباتات الطبيعية النادرة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والدينية والبيئية لهذه البقعة المقدسة، باعتبارها أحد أهم مواقع التراث الإنساني العالمي.
وأشار الفيديو إلى أن المشروع يهدف إلى وضع "سانت كاترين" على خريطة السياحة الدينية والبيئية العالمية، مع صون جميع مكوناتها الطبيعية والثقافية، بما يعكس مكانتها الاستثنائية كرمز للتسامح الديني والتنوع البيئي، وقد بلغت نسبة التنفيذ في مشروعات منطقة "التجلي الأعظم" نحو 90%، مع التزام دقيق بجميع الاشتراطات البيئية والأثرية الخاصة بالمنطقة.