4 أبراج لديها حظ واعد في الأسبوع الأخير من فبراير.. استعدوا
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
يحمل الأسبوع الرابع من شهر فبراير الجاري فرصا واعدة لمواليد 4 أبراج، سواء على المستوى المهني أو الاجتماعي أو العاطفي؛ لذا عليهم اختيار الفرصة المناسبة، بالإضافة إلى كسب علاقات جديدة وقوية، تساعدهم على اجتياز الأمور المهمة، وتعد أهم نصيحة لهم محاولة التخلص من عصبيتهم المفرطة خلال الأيام المقبلة، بحسب «Times of India».
مواليد برج الحوت لديهم حظ كبير في الأسبوع الأخير من شهر فبراير الجاري، خاصة في الجانب العاطفي، فأمامهم فرص عديدة للارتباط، بالإضافة إلى اكتسابهم صداقات قوية تؤدي إلى دعمهم بشكل قوي، ولكن يجب عليهم التخلص من العصبية تدريجيا، إذ يسهل استفزازهم، وهو ما يؤدي إلى خسارتهم في جوانب عديدة، بالرغم من أنهم يمتلكون قلوبا بيضاء.
برج الأسدمواليد برج الأسد لديهم حظ كبير على مختلف الأصعدة في الأسبوع الرابع من شهر فبراير الجاري خاصة الصعيد المهني، ولكن عليهم اختيار الفرصة التي تتناسب مع قدراتهم بشكل جيد؛ فالقبول بأي فرصة متاحة ليس أمرا جيدا دائما، بالإضافة إلى شهرتهم لدى البعض بسبب حرصهم الشديد على خروج العمل بأفضل ما يمكن.
برج الميزانمواليد برج الميزان لديهم حظ كبير على المستوى الاجتماعي خلال الأسبوع الرابع من شهر فبراير الجاري، لذا تعتبر فرصة جيدة لتعزيز العلاقات، وإنهاء الخصومة مع البعض، بل وكسب صداقات جديدة أيضا، خاصة أن مواليد الميزان ينتمون إلى الأبراج النارية التي تتميز بالعصبية الشديدة في أغلب الأحيان، لذا يجب الانتباه جيدا.
برج العذراءمواليد برج العذراء لديهم حظا جيدا في الأسبوع الرابع من شهر فبراير الجاري على مستوى السفر سواء من أجل التنزه أو العمل، وهي فرصة جيدة للتخلص من الطاقات السلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج أبراج برج العذراء برج الميزان برج الأسد برج الحوت فی الأسبوع موالید برج
إقرأ أيضاً:
زراعة الشمندر في المغرب: موسم واعد بفضل التساقطات المطرية
أكد عبد القادر قنديل، رئيس الاتحاد الوطني لجمعيات منتجي النباتات السكرية بالمغرب ورئيس جمعية منتجي الشمندر بدكالة عبدة، في تصريح صحفي أن موسم زراعة الشمندر لهذا العام يبشر بفرص إنتاجية جيدة، وذلك بفضل التساقطات المطرية الأخيرة التي استفادت منها مختلف المناطق الزراعية.
وأشار قنديل إلى أن شركة “كوسومار” قامت بتوفير دعم كبير للفلاحين من خلال توفير عوامل الإنتاج اللازمة، بالإضافة إلى تقديم تحفيز مادي بلغ 80 درهمًا للطن الواحد.
وأضاف أن هذا الدعم يسهم بشكل كبير في تعزيز الإنتاج المحلي من الشمندر وتحفيز المزارعين على توسيع مساحات زراعتهم.
وأوضح قنديل أن زراعة الشمندر تعتبر من الأنشطة الفلاحية المهمة التي تساهم في تحسين دخل الفلاحين، إلى جانب إنتاج الأعلاف الحيوانية التي توفرها أوراق الشمندر. وأضاف أن اللجنة التقنية الخاصة بالقطاع قد قررت برمجة مساحة زراعية تقدر بـ 15 ألف هكتار خلال الموسم الفلاحي المقبل.