موقع 24:
2025-05-02@16:46:17 GMT

هل زيادة الوزن في سن اليأس حتمية؟

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

هل زيادة الوزن في سن اليأس حتمية؟

بحسب جمعية سن اليأس البريطانية تعاني نصف السيدات في مرحلة انقطاع الطمث من زيادة الوزن. وتشير بعض الأبحاث إلى أن النسبة قد تصل إلى ما بين 60% و70%.

ووفق "هيلث لاين"، زيادة الوزن هي جزء طبيعي من الشيخوخة، لكن النساء قد تعانين من زيادة الوزن المتسارعة أثناء فترة الانتقال إلى سن اليأس.

وتشير تقارير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى أن 43.

3% من النساء في سن 40 إلى 59 عاماً تعانين من السمنة.

وخلال هذه المرحلة من الشائع اكتساب دهون البطن، وفقدان كتلة العضلات، وقد يزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي، مثل السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية.

ما مقدار الوزن الزائد في سن اليأس؟

تشير الأبحاث إلى أن السيدات يكتسبن حوالي نصف كغم كحد أدنى سنوياً أثناء فترة انقطاع الطمث، على الرغم من أن هذا يمكن أن يختلف بشكل كبير من امرأة لأخرى.

وتقدر بعض الدراسات زيادة الوزن بمعدل 10 كيلوغرامات بحلول نهاية فترة الانتقال إلى سن اليأس.

كيف يمكن منع زيادة الوزن؟

يوصي الخبراء بالتخطيط لزيادة الوزن في فترة ما قبل انقطاع الطمث في أواخر سن الـ 30 من العمر، لكن يمكن اتخاذ إجراءات إدارة الوزن في أي سن.

عوامل إدارة الوزن

التغذية: قد تستفيدين من اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية (حوالي 1300 سعرة حرارية يومياً) أثناء انقطاع الطمث.

النشاط البدني: يوصي الخبراء بممارسة 150 إلى 300 دقيقة من النشاط المعتدل الشدة أو 75 إلى 150 دقيقة من النشاط القوي كل أسبوع، بالإضافة إلى تدريب القوة أو المقاومة لمدة يومين على الأقل كل أسبوع.

الأدوية: إذا كنت تواجهين صعوبة في إدارة وزنك باتباع نظام غذائي أو ممارسة التمارين الرياضية، فقد يصف لك الطبيب أدوية إنقاص الوزن. كما قد يساعدك العلاج الهرموني.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السمنة انقطاع الطمث زیادة الوزن سن الیأس

إقرأ أيضاً:

الرياضة تساعد على مواجهة الآثار الجانبية لعلاجات السرطان

أشارت دراسة جديدة إلى أنه يجب على الأطباء أن يصفوا ممارسة التمارين الرياضية للمرضى الذين يعالجون من السرطان لمساعدتهم على مواجهة الآثار الجانبية للعلاجات.

ووجد الخبراء أن النشاط البدني خلال العلاج يمكن أن يعزز الصحة النفسية والنوم، وأن من يمارسون التمارين الرياضية لديهم نوعية حياة ممتازة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).

وشهدت الدراسة الجديدة التي نشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، إجراء الخبراء مراجعة واسعة للأدلة المتاحة في هذا الصدد.

وجمع الباحثون في الصين بيانات من 80 مراجعة منهجية التي تحققت من الصلة بين ممارسة التمارين الرياضية وأنواع مختلفة من السرطان.

ووجدت المراجعة أن التمارين الرياضية مقارنة بالرعاية العادية أو عدم ممارسة تمارين، قللت بشكل كبير آثارا جانبية معينة على صلة بعلاج السرطان وتلف القلب والأعصاب وتشوش الدماغ.

ويمكن أن تساعد أنواع مختلفة من التمارين الرياضية خلال تلقي علاج السرطان في إدارة اللياقة البدنية وخفض دهون الجسم وتحسين كتلته النحيلة.

كما ينظم النشاط البدني مؤشرات الصحة الرئيسية في الجسم مثل مؤشرات الإنسولين والالتهاب.

وتشير الدراسة إلى أن التمارين يمكن أن تشمل اليوغا والرياضة العامة لتعزيز جودة النوم و"التاي تشي" من أجل القلق.

إعلان

ودعا الباحثون إلى إجراء المزيد من الدراسات للمساعدة في "توضيح" أي نوع محدد من الرياضات يمكن أن يكون مفيدا لأنواع السرطانات المختلفة.

مقالات مشابهة

  • لحرق دهون البطن.. 5 عادات ضرورية فور الاستيقاظ من النوم
  • لا تتجاهلها.. 5 أعراض تؤكد إصابتك بالغدة الدرقية
  • «كاراتيه كومبات».. صراع الوزن الثقيل في «ذا أجندة»
  • غرفة بورسعيد التجارية تشدد على حتمية إلغاء الأرباح الرأسمالية المفروضة على الشركات العاملة بالبورصة
  • تدريبات علنية في “بوليفارد سيتي” استعدادًا لنزال “كانيلو و سكول” المرتقب السبت المقبل
  • دعاء النبي عند الضيق الشديد.. ردده وقت اليأس والإحباط
  • الرياضة تساعد على مواجهة الآثار الجانبية لعلاجات السرطان
  • رئيس جامعة أسيوط يصدر قرارا بمد فترة نهاية امتحانات الفصل الدراسي الثاني ليوم 21 يونيو المقبل
  • خسارة الوزن تفتح باب الشفاء: دراسة تكشف معادلة ذهبية للتغلب على السكري من النوع الثاني
  • د.حماد عبدالله يكتب: حتمية الإتجاه " للواحات " !!{1}