التتبيلة السرية للحوم والبط لرمضان.. «مش هتستغني عنها في سفرتك»
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
في عالم الطبخ، يعد خليط التوابل هو الثابت الوحيد في العديد من الوصفات، ومع اقتراب شهر رمضان وزيادة العزومات ووصفات اللحوم المدخنة والبط بالبرتقال وغيرها، تهتم ربات البيوت بمعرفة الوصفات السحرية للتتبيلة، والتي تحتوي على عدد من المكونات الأساسية مثل زيت الزيتون والملح والفلفل، وغيرها من التوابل الجافة، وفق موقع «food52».
البداية من التتبيلة السرية للحوم للعزومات الرمضانية تكون كالتالي:
1/3 كوب سكر بني غامق. 3 ملاعق كبيرة من ملح الكوشر. 3 ملاعق كبيرة من البابريكا المدخنة (يمكنك استخدام البابريكا الحلوة العادية إذا كنت لا تحب طعم البابريكا المدخنة). ملعقة كبيرة من مسحوق الثوم. ملعقة كبيرة من الفلفل الأسود المطحون الطازج. 2 ملعقة صغيرة من الفلفل الحار. 1 ملعقة صغيرة من بذور الكرفس المطحونة.الطريقة:
ضعي كل المكونات في وعاء زجاجي ورجّيه جيدًا، ثم احتفظي بهذا الوعاء بجوار الموقد لرشه على كل اللحوم مثل الدجاج، وشرائح اللحم.
التتبيلة السرية للبط بالبرتقال والعادي 2 صدور بطة. 2 ملعقة كبيرة من خل التفاح البلسمي. 2 ملعقة كبيرة من عسل. 1 ملعقة كبيرة من صلصة ورشيسترشاير. 1 ملعقة كبيرة من صلصة الصويا الداكنة. فصا ثوم غير مقشر و½ قشر ليمونة مبشورة. 1 ملعقة كبيرة من زيت بذور اللفت.تحتوي هذه التتبيلة على الأعشاب المجففة وصلصة الصويا وصلصة وزيت الزيتون وعصير الليمون والثوم، تتحد كل هذه المكونات معًا لتمنحك طعم رائع وشرائح لحم مطبوخة بشكل مثالي:
صلصة الصويا: تضيف القليل من الملوحة والكثير من النكهة. عصير الليمون: يضيف الحموضة لتطرية الطعام وإضفاء النكهة. زيت الزيتون: يساعد على الاحتفاظ بالعصارة. الثوم المفروم: استخدمه طازجًا للحصول على أفضل مذاق. التوابل الإيطالية: مزيج رائع من الأعشاب المتميزة. الفلفل والملح: حسب الرغبة، ولكن لا تتركهما جانباً. الفلفل الأحمر: يضيف القليل من التوابل. الزبدة: الزبدة هي أفضل شيء لطهي شرائح اللحم. البقدونس المفروم: يضيف لمسة من اللون.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تتبيلة التتبيلة السرية البط اللحوم التتبیلة السریة ملعقة کبیرة من
إقرأ أيضاً:
دراسة: زيت الزيتون يقلل الإصابة بالخرف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زيت الزيتون من اهم الزيوت الصحية التي ينصح باستخدامها من اجل صحة افضل، وتوصلت دراسة حديثة إلى أن استهلاك كميات أكبر من زيت الزيتون يرتبط بانخفاض خطر الوفاة الناجمة عن مرض الخرف، اعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات من مجموعتين بحثيتين طويلتي الأمد في الولايات المتحدة، وهما دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة الصحة المهنية.
وأظهرت النتائج التي نُشرت اليوم في مجلة JAMA Network Open أن الأشخاص الذين استهلكوا أكثر من 7 غرامات من زيت الزيتون يوميًا (أي ما يعادل نصف ملعقة طعام تقريبًا) كانوا أقل عرضة للوفاة المرتبطة بالخرف مقارنةً بأولئك الذين استهلكوا كميات أقل من ذلك، وشملت الدراسة 92383 مشاركًا، 65% منهم من النساء، بمتوسط عمر بلغ 56 عامًا، وامتدت فترة المتابعة إلى 28 عامًا.
خلال هذه الفترة، سُجلت 37649 حالة وفاة، منها 4751 وفاة مرتبطة بالخرف، وفي بداية الدراسة، كان متوسط استهلاك زيت الزيتون 1.3 غرام يوميًا، وعند مقارنة المشاركين الذين تناولوا كميات أكبر من زيت الزيتون (أكثر من 7 غرامات يوميًا) مع أولئك الذين لم يستهلكوه مطلقًا أو استهلكوه أقل من مرة شهريًا، وُجد أن الفئة الأولى:
كانت تستهلك سعرات حرارية أكثر، دون أن يكون لديها مؤشر كتلة جسم أعلى.
اتبعت نظامًا غذائيًا أفضل جودة.
كانت أكثر استهلاكًا للكحول.
كانت أكثر نشاطًا بدنيًا.
كانت أقل عرضة للتدخين.
ولاحظ الباحثون أن استهلاك 7 غرامات على الأقل من زيت الزيتون يوميًا كان مرتبطًا بانخفاض خطر الوفاة بسبب الخرف بنسبة 28%، وزيت الزيتون غني بفيتامين E والبوليفينولات، وهي مضادات أكسدة تحمي الخلايا والأوعية الدموية، بما في ذلك الموجودة في الدماغ. كما أن له خصائص مضادة للالتهابات، حيث يمكن أن تسرع الالتهابات من الشيخوخة في الدماغ (والجسم)، ويُعتقد أنها سبب أساسي للخرف والتدهور المعرفي.
وبحث العلماء في تأثير استبدال بعض الدهون الشائعة بزيت الزيتون، ووجدوا أن استبدال 5 غرامات يوميًا من المارجرين أو المايونيز بكمية مكافئة من زيت الزيتون كان مرتبطًا بانخفاض خطر الوفاة بسبب الخرف بنسبة تتراوح بين 8% إلى 14%، ولم يكن لاستبدال الزبدة أو الزيوت النباتية الأخرى تأثير يُذكر على تقليل الخطر.
كما أفاد الباحثون بأن جودة النظام الغذائي العام لم تؤثر في العلاقة بين استهلاك زيت الزيتون وانخفاض خطر الوفاة بسبب الخرف، ولا ينصح الخبراء بتناول مكملات زيت الزيتون، إذ يمكن الحصول على جميع فوائده من خلال استهلاكه ضمن النظام الغذائي.