زوجة تطلب الطلاق: الخاين لقيت واحدة مرسلة له صباح الخير يا قمري
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
خاص
اشتكت امرأة في الخمسينيات من عمرها زوجها الستيني أمام محكمة الأسرة مطالبة بطلاق للضرر.
وأوضحت الزوجة في صحيفة الدعوى أنها اكتشفت تكرار خيانته، ولكنها كانت تتحمل في الماضي من أجل استقرار الأسرة ورعاية أبنائها، لكن بعد زواج أبنائها أصبح من الصعب عليها الاستمرار في تحمل الخيانة، خاصة بعد أن أدت واجبها الأسري على أكمل وجه.
وأشارت إلي أن زوجها كان لديه علاقات كثيرة طوال سنوات زواجهما، لكنها كانت تحاول أن تعيش حياة طبيعية، وتحاول إقناع نفسها أنها نزوة ومع الوقت سيتغير ويعود لبيته، لكن هذا لم يحدث.
وتابعت أنه مع مرور الوقت، عندما كبر أولادهما وتزوجوا، بدأ الشعور بالفراغ يملأ حياتها، وجاء اليوم الذي اكتشفت فيه أنه على علاقة بستّ أربعينية مطلقة.
وقالت خلال دعوتها: “ما آلمني أكثر رسالة وجدتها في هاتفه تقول صباح الخير يا قمري، كانت الكلمات غريبة كأنها طعنة في قلبي”، مضيفة: “تلك اللحظة كانت مفصلية، شعرت أنني لم أعد أملك سببًا للاستمرار في هذه العلاقة المدمرة، اكتشفت أنني كنت أعيش سنوات طويلة في خيانة، وأنني كنت أضحي بنفسي من أجل لا شيء”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خيانة طلاق محكمة الاسرة
إقرأ أيضاً:
مصر.. سيدة تلاحق زوجها بـ 12 دعوى حبس
في واقعة مُثيرة من ملفات الخلافات الأسرية ، أقبلت سيدة مصرية على رفع 12 دعوى قضائية بالحبس ضد زوجها أمام محكمة الأسرة، بعد امتناعه عن سداد مصروفات أبنائه طوال 9 أشهر.
لم يقف الأمر عند ذلك، فبحسب ما جاء في دعاوى السيدة المصرية، فإن زوجها طردها من المنزل، ومنح منقولاتها ومصوغاتها إلى والدته، فضلاً عن منعها من الدخول، في محاولة لإجبارها على التنازل عن حقوقها الشرعية.
في محكمة الأسرة بمصر.. رسالة بكلمة واحدة تكشف خيانة زوجية "صادمة" - موقع 24في واقعة مثيرة للجدل، لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بمدينة نصر في مصر لرفع دعوى طلاق للضرر، بعد اكتشافها خيانة زوجها وزواجه سراً من ابنة خالتها، بعد زواج دام 8 سنوات، وأثمر عن طفلة.
وتشير نصوص الدعاوى، التي نشرتها وسائل إعلام محلية، إلى أن الزوج لاحق زوجته بدعوى لإثبات نشوزها بعد رفضها تنفيذ الطاعة في مسكن عائلته.
بينما تخلف الزوج، عن سداد نفقه الملبس والمأكل، على الرغم من يُسر حالته المادية، وفق ما تشير إليه الدعوى.
ولفتت الزوجة إلى محاولته التهرب من نفقات أولاده، بعد ادعائه عسر حالته المادية كذباً، وهو ما كشفته عبر الشهود وتحريات الدخل والمستندات التي تفيد أن دخله سنوياً يقدر بمئات الآلاف من الجنيهات، حيث طالبته بسداد حقوقها الشرعية المُسجلة بعقد الزواج.