أوزبكستان تطمح إلى توسيع صادراتها الدفاعية
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أكد سعيد كريم أكزام خودجاييف مسؤول التسويق في وكالة الصناعات الدفاعية في أوزبكستان، إن مشاركة بلاده في معرض «آيدكس 2025» تأتي حرصاً على تطوير صناعاتها الدفاعية، وتسعى إلى تعزيز حضورها في الأسواق الدولية، حيث تشارك أكثر من 20 شركة أوزبكية في الجناح الوطني، تعرض مجموعة متنوعة من المنتجات العسكرية ومزدوجة الاستخدام، بما في ذلك الذخائر وأنظمة الدفاع الشخصي والعربات المدرعة.
وأضاف أن الحكومة الأوزبكية تعمل على دعم المنتجين المحليين ببرامج تحفيزية ومهرجانات صناعية، تهدف لاكتشاف الشركات الناشئة وتشجيعها على دخول السوق، واصفاً المشاركة الثانية في المعرض بأنها الأكبر والأكثر تنوعاً مقارنة بنسخة 2023، سواء من حيث عدد الشركات العارضة أو قائمة المنتجات المقدمة.
وكشف عن أن قائمة الشركات الأوزبكية القادرة على تصدير منتجاتها الدفاعية تتوسع باستمرار، متوقعاً أن تشهد الدورات القادمة مشاركة عدد أكبر من المصنعين الأوزبك، وأشار إلى أن آيدكس سيكون نقطة انطلاق لمزيد من الشراكات والاتفاقيات التجارية التي ستسهم في تعزيز مكانة أوزبكستان كمصدر رئيسي للمعدات والأنظمة الدفاعية المتقدمة.
وأكد خودجاييف، أن المعرض يعد منصة حيوية لأوزبكستان.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أوزبكستان آيدكس و نافدكس
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: حماس تستنكر دعوة توسيع الاستيطان بالضفة الغربية
استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التصريحات العنصرية للإرهابي المتطرف، وزير المالية الإسرائيلي بتسئيل سموتريتش، التي دعا فيها إلى توسيع وتطبيع الاستيطان في الضفة الغربية- حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية".
وأكدت "حماس" أن الشعب الفلسطيني، ومقاومته في الضفة المحتلة، سيُفشلان مخططات الاحتلال لتكريس الاستيطان.
ودعت الحركة، الأمة العربية والإسلامية والأحرار لمواجهة تغول الاستيطان، وإنهاء الصمت الدولي تجاه جرائم الاحتلال.ووفق صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، صوّت وزراء الكابينت لصالح إنشاء هيئة اشأنها تعزيز خطط إسرائيلية للضغط على القطاع، ما يعد استمرارًا لـ سياسات الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية، والتي تعتبر غير شرعية بموجب القانون الدولي.ويرتكب الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.