السعودية تعلن اجراءات مبشرة للسودانيين بشأن الزيارة العائلية
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
متابعات تاق برس- أعلنت السلطات السعودية، عن إعادة منح تأشيرة الزيارة العائلية المتعددة للمواطنين السودانيين، بصلاحية تصل إلى 365 يومًا.
وتتيح هذه التأشيرة دخول المملكة أكثر من مرة خلال عام كامل، مما يسهل على السودانيين زيارة أقاربهم المقيمين في السعودية دون الحاجة إلى تجديد التأشيرة في كل مرة.
واكدت انه يمكن للراغبين في التقديم على التأشيرة زيارة منصة التأشيرات الإلكترونية واستكمال الإجراءات المطلوبة إلكترونيًا.
وكانت السلطات السعودية حددت منح التأشيرة بفترة 30 يوما واوقفت اجراءات استخراج التأشيره العائلية المتعددة.
ض
التاشيرة المتعددةالسعودية
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: التاشيرة المتعددة السعودية
إقرأ أيضاً:
خبير فلكي يلمح إلى صعوبة رؤيته يوم السبت.. «السعودية» تعلن موعد تحري رؤية هلال شوال
كشف الباحث في الطقس والمناخ عبد العزيز الحصيني، عن الموعد المتوقع لأول أيام عيد الفطر لهذا العام.
وكتب الحصيني عبر حسابه على منصة "إكس": "وفقا للحسابات الفلكية وفي حالة صفاء الأجواء في مكان الترائي ورغم صغر الهلال وضعف إضاءته مما يجعل رؤيته فيها نوع من الصعوبة، فإنه من المتوقع أن يتم رصده من قبل المترائين وفقا لسنوات ماضية مشابهة، ويكون الأحد 30 مارس أول أيام عيد الفطر، والمحكمة العليا من تؤكد أو تنفي ذلك".
ودعت المحكمة العليا السعودية عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت 29 رمضان 1446هجري، الموافق فيه 29 مارس 2025.
وجاء في نص إعلان المحكمة:"فنظرا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم "192 / هـ" وتاريخ 29 شعبان 1446 هجري أن يوم السبت 1 رمضان 1446هجري ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 1 مارس2025، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1446 هجري، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت 29 رمضان 1446 هجري ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 مارس 2025.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة، أو بواسطة المناظير، إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز، لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة، لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين".