أحمد مراد: جائزة القلم الذهبي تربط بين الأدب والسينما وتلهم الكتّاب المبدعين
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
قال الكاتب أحمد مراد إن جائزة القلم الذهبي هي أول جائزة ستربط بين الأدب والسينما، وستكون مصدر إلهام للعديد من الكتاب لتقديم أعمال مبتكرة قد تفتح أمامهم أبواب الجوائز والقيمة المادية".
وأضاف مراد في مقابلة مع عمرو أديب أنه يتطلع إلى المزيد من هذه المبادرات التي تعزز الربط بين الأدب وصناعة السينما في الوطن العربي.
وكشف مراد عن أعماله المقبلة، ومن بينها روايته الشهيرة "موسم صيد الغزلان" التي ينتظر محبو الأدب العربي صدورها قريبًا، بالإضافة إلى فيلم "الست"، الذي أكد مراد أنه سيعرض قريبًا. وأشار إلى أن هذه الأعمال تساهم في تعزيز الإنتاج العربي المتميز في مجال الأدب والسينما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد مراد جائزة القلم الذهبي القلم الذهبي المزيد
إقرأ أيضاً:
الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي يكشف لـ "البوابة نيوز" مستقبل الرواية بعد حرب غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، عن مستقبل الرواية بعد حرب غزة، لافتًا إلى أنها سيكون لها حضور قوي، وخاصة أنها تمسك بالأحلام والصمود والموت والفقد وجنون القنابل في سيمفونية واحدة، تعلي الإنسان وتحط من قدر الحروب والقتل والإبادة، إنها تطرح سؤالا أخلاقيا عالميا حول حقوق الإنسان، وسقوط الغرب الأخلاقي.
وقال نافذ الرفاعى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن ما بعد الحرب هناك دعوة لكتابة حكايات ٦٠ ألف شهيد ومائة وخمسين ألف جريح ومريض، ومليوني مهجر، وفي ثنايا العناوين الكبيرة توجد تفاصيل لأنهم ليسوا مجرد أرقام بل بشر لهم سيرة حياة وأحلام.
وأضاف: "الرواية بعد غزة تواجه منعطفا خطيرا في اعتقادى أن تحمل حكاية غزة وتفوز في سردها بتفاصيل من قضوا ومن نجوا ومن عنى وجاع وعطش ومكث تحت الردم،".
وتابع الروائى الفلسطينى: "أو تسقط في الفشل إذا لم تتمكن من حصاد الحكايا وتصطاد غير الألوف وتدخل في ثنايا أحلام غزة وفلسطين والمدن العالمية التي انتفضت من هول القتل، وحراك الطلبة والجامعات، إذن على الكتاب كما اجتمعوا في مواجهة فرانكو في إسبانيا وأنشدوا وسردوا".
نافذ الرفاعي، هو كاتب وروائي فلسطينى، من الأسماء البارزة في الأدب الفلسطيني المعاصر، تولّى رئاسة اتحاد الكتاب والأدباء الفلس يُظهر، في أعماله التزامًا قويًا بالقضايا الوطنية والاجتماعية، مع تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مما يجعله صوتًا مهمًا في الأدب العربي الحديث. أصدرت له العديد من الروايات أبرزها "قيثارة الرمل"، "امرأة عائدة من الموت"، "الخنفشاري"، و"حارس الفنار"، "أحلام القعيد".