إطلاق أسماء شهداء ومجاهدين على عدد من الهياكل التابعة للجيش الوطني الشعبي
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تم، اليوم الثلاثاء، إطلاق أسماء عدد من الشهداء والمجاهدين المتوفين على هياكل تابعة للجيش الوطني الشعبي.
وذلك بمناسبة إحياء اليوم الوطني للشهيد المصادف لـ18 فيفري من كل عام.
وفي هذا الصدد، تمت تسمية مركز الفحوصات المتخصصة لمصالح الصحة العسكرية بسيدي بلعباس (الناحية العسكرية الثانية) باسم المجاهدة المتوفاة مولسهول شريفة.
كما تم إطلاق اسم الشهيد البطل جوادي عمار على المدرسة العليا لأمن الجيش. واسم المجاهد جباري الشريف على وحدة أمن الطرقات للدرك الوطني بتبسة (الناحية العسكرية الخامسة).
وبالناحية العسكرية السادسة, تمت تسمية وحدة المظليين المغاوير باسم المجاهد المتوفى خوتي محمد.
وبذات المناسبة, نظمت المديرية الجهوية للإعلام والاتصال بالناحية العسكرية الخامسة ندوة تاريخية تحت عنوان “معركة جبل مرمورة 28 ماي 1958: شواهد على بطولات الأحرار”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي: يجب وقف المساعدات العسكرية لآلة نتنياهو الحربية
#سواليف
دعا #السيناتور الأمريكي، #بيرني_ساندرز، واشنطن لوقف #المساعدات_العسكرية لإسرائيل ووقف تزويد #آلة_الحرب التي يقودها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو.
وقال ساندرز في تدوينة على منصة “إكس”، “لم يسمح نتنياهو بدخول أي مساعدات إلى #غزة منذ 22 يوما.. انتهك وقف إطلاق النار واستأنف حملة القصف التي أودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص.. والآن يهدد باحتلال غزة على المدى الطويل”.
وأضاف السيناتور الأمريكي “لا مزيد من المساعدات العسكرية لآلة #نتنياهو الحربية”.
مقالات ذات صلةومنذ استئناف الحرب على القطاع في 18 مارس الجاري، قتلت إسرائيل 730 فلسطينيا وأصابت 1367 آخرين معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة في غزة.
ويمثل هذا التصعيد الذي قالت تل أبيب إنه يتم بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري، وأعادت إغلاق المعابر بوجه المساعدات الإنسانية، بعد السماح بإدخال كمية محدودة منها خلال فترة وقف إطلاق النار.
ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
هذا، وقال مسؤول إسرائيلي إن تل أبيب تضع خططا لشن هجوم بري كبير محتمل على غزة من شأنه أن يتضمن إرسال عشرات الآلاف من الجنود إلى القتال لتطهير واحتلال مساحات كبيرة من القطاع.
وقالت المصادر إن الهجوم واسع النطاق قد يشمل خمس فرق إسرائيلية أو نحو 50 ألف جندي.