تعز تنهض: مشاريع تنموية وخدمية تتجاوز تكلفتها ملياري ريال خلال 2024م
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
يمانيون../
تشهد محافظة تعز طفرة تنموية شاملة في مختلف القطاعات، بفضل توجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط، والمتابعة المستمرة من القائم بأعمال محافظ المحافظة القاضي أحمد أمين المساوى. وتهدف هذه المشاريع إلى تحسين الخدمات الأساسية وتخفيف معاناة المواطنين، رغم الظروف الاستثنائية الراهنة.
مشاريع استراتيجية تعزز التنمية
من أبرز المشاريع المنفذة والمخطط لها:
الصحة والتعليم: إنشاء مستشفى تعز العام بتكلفة 600 مليون ريال، وتشييد مبنى جامعة تعز بالحوبان بتكلفة 407 ملايين ريال.
المياه والصرف الصحي: تنفيذ مشاريع للطاقة الشمسية لتشغيل الآبار، وربط مخيمات النازحين بالشبكة العامة، وصيانة وتوسعة شبكات المياه والصرف الصحي.
الطرقات: شق وتأهيل عدد من الطرقات الرئيسية والفرعية، منها طريق السويداء وماوية والصراهم، وسفلتة خطوط حيوية بتكلفة مئات الملايين من الريالات.
التنمية الزراعية: دعم الجمعيات التعاونية، وتوزيع المعدات الزراعية، والتوسع في زراعة المحاصيل الاستراتيجية، وإنشاء حواجز مائية لتعزيز الاستدامة الزراعية.
تواصل السلطة المحلية جهودها الحثيثة لتحقيق تنمية شاملة، تعكس التزامها بتحسين واقع المحافظة، وتعزيز البنية التحتية لضمان مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مصدر مطلع:المشاريع التي تفتح هي أصلاً مشاريع قديمة والفساد هو القرار السياسي
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 10:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر من داخل مجلس محافظة بغداد، اليوم الأحد، الفساد هو القرار السياسي الذي تعمل به المؤسسات الحكومية بما فيها مجلس بغداد ،وأضاف المصدر، إن “الصراع الدائر اليوم لا يتعلق بالخدمة العامة بقدر ما هو تنافس سياسي بين الكتل على المناصب”، مضيفا أن “بغداد تعيش حالة من الشلل الإداري، حيث لا تعقد الجلسات بصورة طبيعية، والمشاريع الحيوية متوقفة تماما”.ولفت إلى أنه “منذ انتخاب مجلس المحافظة الجديد لم تتم إحالة أي مشروع جديد، وكل المشاريع التي تُفتتح اليوم هي في الأصل مشاريع أُحيلت في الدورة السابقة، لكن يتم الترويج لها على أنها إنجازات جديدة”.وتابع قائلًا: “هناك خلافات عميقة بين أعضاء المجلس، وكل طرف يسعى لتعطيل عمل الآخر بدلا من التركيز على تقديم الخدمات. وهذا الأمر قد يدفع الحكومة المركزية إلى التدخل العاجل، لأن العاصمة لا يمكن أن تبقى في هذا الوضع لفترة أطول”.واكد المصدر ان عمار الحمداني الذي انتخب مؤخرا لرئاسة مجلس بغداد هو أصلا مقاول وعليه مبالغ ضريبية مترتبة على عمله ولم يدفها للدولة تبلغ أكثر من سبعة مليارات دينارا والقضاء الاداري اعاد رئيس مجلس بغداد السابق لمنصبه عمار القيسي والخلاف السياسي المبني على الفساد ما زال قائماً.