أخبار ليبيا 24 – متابعات

 

تستضيف جنوب أفريقيا اجتماعات قمة بريكس 2023 الخامسة عشر، وسط مشاركة دولية وعربية واسعة.

القمة التي ستعقد خلال الفترة الممتدة من الثاني والعشرين إلى الرابع والعشرين من الشهر الحالي، ستبحث إمكانية توسيع المجموعة والأجندة العالمية والإقليمية وآفاق تطويرها.

أكد الكرملين، مشاركة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين -عبر تقنية الفيديو- في فعاليات القمة لبحث آفاق مواصلة تطوير شراكة بريكس في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والإنسانية وغيرها

ويشارك في هذه القمة -الهامة- رؤساء دول ورؤساء حكومات الدول الأعضاء في المجموعة بالإضافة إلى ممثلين عن 50 دولة، ويشمل ذلك بيلاروسيا،

 

 

.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

اليمن يطالب بعقوبات دولية صارمة على «الحوثي»

شعبان بلال (عدن، القاهرة)

أخبار ذات صلة الجيش اليمني يحبط هجمات حوثية في مأرب اليمن: عقيدة «الحوثي» تتنافى مع مفهوم الدولة الوطنية

طالبت الحكومة اليمنية، المجتمع الدولي بفرض عقوبات صارمة على قادة ميليشيات الحوثي بعد يومين من إعلانهم استئناف هجماتهم على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن.
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، في بيان، إن «ميليشيات الحوثي تحاول تحقيق مكاسب سياسية، متناسية سجلها الحافل بجرائم التهجير القسري بحق ملايين اليمنيين».  
وشدد على أن «الوقت حان لكي يتعامل المجتمع الدولي بحزم مع انتهاكات ميليشيات الحوثي التي لم تكتفِ بجرائمها ضد اليمنيين، بل باتت تهدد الأمن الإقليمي والدولي».
وطالب الوزير اليمني «باستكمال فرض عقوبات صارمة على بقية القيادات الحوثية المسؤولة عن هذه الانتهاكات، ومحاسبتهم على جرائمهم بحق المدنيين»، محذراً من أن استمرار صمت المجتمع الدولي وعدم اتخاذ خطوات جدية لوقف هذه الانتهاكات، شجع الحوثيين على التمادي في ممارساتهم القمعية.
وأردف: «بذريعة الحرب والسيطرة، تسببت الميليشيات الحوثية في تشريد أكثر من 6 ملايين يمني، في أكبر موجة نزوح في تاريخ اليمن، بعد أن مارست سياسات القمع والتشريد، وفجرت منازل معارضيها، متسببة في أكبر كارثة إنسانية في العالم، في مشهد يعكس تناقضها الواضح بين ما تدعيه وما تمارسه على أرض الواقع».
وفي هذا السياق، قال مدير عام شركة النفط اليمنية بالحديدة، المهندس أنور العامري، إن إدراج ميليشيات الحوثي ضمن قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية يعني القضاء على قدرات «الجماعة» وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها في البحر الأحمر، ويعد ذلك تمهيداً لإحلال السلام في اليمن.
وأوضح في تصريح لـ «الاتحاد»، أن «قرار تصنيف الميليشيات ليس أميركياً فقط، بل له وجه آخر من جانب الشعب اليمني منذ سنوات، منذ سبتمبر 2014 عندما شنت الميليشيات الحرب على اليمنيين، الذين خذلهم المجتمع الدولي بالتعاطي الإيجابي مع هذه الجماعة وأعطاها مزيداً من القوة والشرعنة، فتمادت في تجويع وتهجير وتعذيب وقتل اليمنيين». 
وشدد العامري على أن تعاطي المجتمع الدولي مع هذه الميليشيات جعلها تبدو أكثر قوة، مما جعل الكثير من اليمنيين بمناطق سيطرتها يخضعون لها إجباراً، واستخدمتهم كسلاح أحياناً للمطالبة بمزيد من تدفق الأموال كمعونات أو كدروع بشرية للمتاجرة بدمائهم. 
وذكر العامري، أن الرئيس ترامب عاد مجدداً مع ساعاته الأولى في البيت الأبيض للتوقيع على أمر تنفيذي يعيد تصنيف الحوثيين في اليمن «منظمة إرهابية أجنبية»، والذي يعني القضاء على قدرات الجماعة وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها الإجرامية في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • اتصالات الجزائر تتحصل على شهادة دولية لنظام إدارة الجودة
  • الكويت تمنح الضوء الأخضر لبيع أول سندات دولية منذ 8 سنوات
  • اليمن يطالب بعقوبات دولية صارمة على «الحوثي»
  • كيف حول الحوثيون اليمنيين إلى عملة في صفقات دولية مشبوهة؟
  • تكريم الفائزين في ختام مسابقة أولاد آدم للقرآن الكريم في نسختها الحادية والعشرين
  • إقرار 3 اتفاقيات دولية.. حصاد جلسات النواب من 9 إلى 11 مارس
  • مشاركة المقاومة الشعبية
  • مشاركة واسعة في مراسم عزاء ضحايا الأحداث الأخيرة في جامعي حورية باللاذقية والإمام الحسين في دمسرخو
  • «السياحة» تشارك في 3 معارض دولية بالمجر والمملكة المتحدة والهند
  • النصر ينتظر مسببات رفض احتجاجها على مشاركة الرويلي