أحمد موسى: الاتحاد الأوروبي يشارك في إعادة إعمار غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن الاتحاد الأوروبي أكد مشاركته في إعادة إعمار قطاع غزة، وعدد من الدول العربية سوف يتحملون جزءا من تكلفة إعادة الإعمار.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الولايات المتحدة الأمريكية أكدت أنها لن تدفع دولارا واحدًا في إعمار غزة.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر لديها خطة لتعمير قطاع غزة دون تهجير أهلها، مضيفا أن الشركات المصرية لديها الخبرة الكاملة لتنفيذ إعمار قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الاتحاد الأوروبي قطاع غزة غزة الإعمار المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
ماكرون يزور مصر لبحث خطة إعادة إعمار غزة.. 7 أبريل
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مساء الخميس، أنه سيزور مصر يومي السابع والثامن من أبريل، حيث سيبحث مع المسؤولين المصريين تفاصيل الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة، في ظل الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وفي ختام قمة أوروبية عقدت في بروكسل، قال ماكرون للصحافيين: "سأتوجه إلى مصر في زيارة دولية في السابع والثامن من أبريل، حيث سأجري جلسة مخصصة لهذا الموضوع"، في إشارة إلى خطط إعادة إعمار غزة.
وأوضح أن هذه الزيارة تأتي في سياق التنسيق مع الدول العربية لتعزيز جهود الإغاثة وتحقيق تسوية سياسية مستدامة للأزمة.
إشادة بجهود مصروفي وقت سابق، أشاد الرئيس الفرنسي بالدور الذي تلعبه مصر في دعم سكان قطاع غزة، مؤكدًا أهمية العمل المشترك من أجل تجنب المزيد من التصعيد.
وشدد على ضرورة إطلاق مبادرات من شأنها تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ومعالجة الأسباب الجذرية للأزمة الحالية، بما يضمن حماية حقوق الفلسطينيين وتحقيق حل سياسي عادل للصراع.
كما أكد ماكرون دعمه لوقف نهائي وتام للأعمال القتالية في غزة، داعيًا إلى التوصل إلى اتفاق دائم يضمن إنهاء دوامة العنف. وأشار إلى أن فرنسا تؤيد الخطة العربية لإعادة إعمار غزة، معتبرًا إياها "موثوقة" وذات أهداف واضحة لتعزيز السلام والاستقرار.
وأضاف أن الحلول العسكرية ليست خيارًا مقبولًا، مشددًا على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة يضمن حقوق الفلسطينيين، ويرفض أي محاولات لفرض الاستيطان بالقوة على الأراضي الفلسطينية.
وتأتي زيارة ماكرون لمصر في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات متسارعة، وسط ضغوط دولية متزايدة لوقف القتال في غزة، وتوفير الدعم الإنساني للمدنيين المتضررين، وتحقيق تسوية تضمن الأمن والاستقرار لكافة الأطراف.