تفاصيل جديدة والطب الشرعي يكشف سبب الوفاة في جريمة اربد
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
#سواليف
ألقت #الأجهزة_الأمنية في #إربد، القبض على ثلاثة أشخاص على خلفية #مقتل #شاب طعنا خلال مشاجرة وقعت ليل الأحد/ الاثنين، في منطقة #البارحة .
وقُتل الشاب البالغ من العمر 32 عاما، إثر تعرضه للطعن في أنحاء متفرقة من جسده بواسطة #سكين في منطقة #البارحة بمحافظة إربد، من قبل عدد من أنسبائه .
وقال مصدر أمني ، إن كوادر الدفاع المدني أسعفت الشاب الذي كان ملقى بالشارع ملطخا بالدماء، إلا أنه فارق الحياة.
وبعد وقوع #الجريمة، سيطرت الأجهزة الأمنية على أعمال شغب محدودة قام بها عدد من الشبان الغاضبين.
من جهتها، قالت مديرية الأمن العام، “توفي مساء الأحد أحد الأشخاص بعد مشاجرة مع أنسبائه بمحافظة إربد، حيث حضرت الأجهزة الأمنية، وجرى نقل الجثة إلى مركز #الطب_الشرعي لبيان سبب الوفاة، فيما تم ضبط الجناة وبوشرت التحقيقات”.
وقال مصدر مسؤول إن الأجهزة الأمنية اعتقلت 3 أشخاص وهم الآن في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل على ذمة التحقيق، وصادرت سكينا عثر عليه في مكان المشاجرة، وتم إرسالها إلى مختبرات الأدلة الجرمية في مديرية الأمن العام لإجراء مزيد من التحليل.
وبحسب المصدر، فإن الضحية والمشتبه بهم كانت بينهم خلافات قديمة، وكانوا يتشاجرون من حين لآخر.
من جهته، قال مصدر طبي، إن فريقا من الأطباء الشرعيين الحكوميين، أجرى #تشريح جثة الضحية في مركز الطب الشرعي بإربد.
وأشار المصدر الطبي إلى أن “الضحية توفي متأثرا بطعنة واحدة في القلب”.
واستدعى المدعي العام لمحكمة الجنايات العديد من الشهود الذين كانوا في المنطقة وقت وقوع الحادث للتعرف على الجاني الرئيسي.
وقال المصدر إن المحققين يأملون في أن تساعد أدلة الحمض النووي المأخوذة من السكين في تحديد هوية الشخص الذي طعن الشاب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأجهزة الأمنية إربد مقتل شاب البارحة سكين البارحة الجريمة الطب الشرعي تشريح الأجهزة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل للوصول لاتفاق لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" في تقرير لها الليلة، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.