قطعت فستان فرحها.. ميرنا وليد تكشف واقعة غريبة يوم زفافها
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة ميرنا وليد خلال الساعات الماضية مؤشرات البحث، وذلك بعد أن استعادت ذكريات زفافها وكشفت عن موقف صادم دفعها لتمزيق فستان زفافها قبل يوم فرحها.
تحدثت الفنانة ميرنا وليد خلال لقائها في برنامج "قعدة ستات" عن ذكرياتها من حفل زفافها وما حدث لفستان الزفاف جعلها تقوم بتقطيعه، وهو الأمر الذى أثار جدلا واسعا.
وأوضحت الفنانة ميرنا وليد تفاصيل الواقعة التي أثارت دهشة متابعيها، مشيرة إلى أن القرار كان نتيجة شعورها بعدم الرضا عن الفستان.
في سياق آخر، قدمت ميرنا وليد اعتذارها للفنان محمد صبحي عن عدم استكمال مشاركتها في العرض المسرحي "فارس يكشف المستور" الذي يعرض حالياً على مسرح مدينة سنبل.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميرنا وليد المزيد میرنا ولید
إقرأ أيضاً:
أخت زيندايا قد لا تُدعى إلى زفافها.. ما القصة؟
متابعة بتجــرد: في الوقت الذي بدا فيه أن زيندايا وتوم هولاند خاليان تمامًا من المشاكل في حياتهما، جاء أحد أقارب نجمة مسلسل “يوفوريا” ليذكرنا بأن لكلٍّ منا بعض التشويق خلف الكواليس، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالعائلة.
يأتي هذا اللقاء العائلي غير المتوقع من أخت زيندايا غير الشقيقة، لاتونيا كولمان، البالغة من العمر 51 عامًا. على الرغم من أن الفتاتين تشتركان في نفس الأب، كازيمبي أجامو كولمان، إلا أنهما لم تقضيا الكثير من الوقت معًا في نشأتهما، وذلك بفضل فارق السن الذي يبلغ حوالي 23 عامًا، وعلاقة والدهما غير الوثيقة بوالدة لاتونيا (أنجب خمسة أطفال آخرين:- كاتيانا، وأنابيلا، وكايلي، وأوستن، وجوليان من شريكته الثانية قبل علاقته بوالدة زيندايا، كلير ستورمر).
في مقابلة جديدة مع صحيفة “ذا صن”، تحدثت كولمان بصراحة عن ديناميكية الأسرة المعقدة، وكشفت أنها تتمنى لو كانت أقرب إلى شقيقتها الصغرى الشهيرة.
وللتوضيح، لا تدعي كولمان أنها بعيدة عن زيندايا، بل إنها تشعر أن أي رسائل تحاول إيصالها إلى أختها غير الشقيقة لا يبدو أنها تصل. في مقابلتها مع صحيفة “ذا صن”، كشفت كولمان، التي تعيش في روزفيل، كاليفورنيا، أنها لم ترَ زيندايا شخصيًا إلا مرتين خلال السنوات السبع الماضية. شاركت الاثنتان ما وصفته كولمان بلحظة وجيزة جدًا في جنازة جدتهما في كانون الثاني (يناير)، وقبل ذلك، تقول الممثلة البالغة من العمر 51 عامًا إنها لم ترَ زيندايا منذ عيد الشكر عام 2018.
وأضافت: “رأيتُ زيندايا في جنازة جدتي الشهر الماضي”، قبل أن تعترف بأن تفاعلهما الغريب جعلها تشعر وكأنها معجبة بها أكثر من كونها فردًا من عائلتها: “عندما حاولتُ التحدث معها، عانقتني بذراع واحدة فقط. شعرتُ وكأنني مجرد معجبة”.
وواصلت كولمان الكشف عن أنها عانت سابقًا من السرطان، وأنه على الرغم من محاولتها التواصل مع زيندايا بعد تشخيص إصابتها، إلا أن أفرادًا آخرين من العائلة “أغلقوا الباب في وجهي”.
وقالت: “أشعر وكأنني النكرة في العائلة. لقد طردوني”، وعزت كونها دخيلة إلى حد كبير إلى علاقتها المتوترة مع والدها، مشيرةً إلى أن أفرادًا آخرين من العائلة الممتدة أقرب إليها بكثير.
main 2025-03-24Bitajarod