الإمارات ترحب باستضافة المملكة المباحثات بين الوفدين الروسي والأمريكي
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
رحبت دولة الإمارات العربية المتحدة بالمباحثات التي انطلقت في العاصمة الرياض بين الوفدين الروسي والأمريكي، بشأن الأزمة الأوكرانية، معربة عن أملها في أن تكون المحادثات خطوة مهمة نحو جسر الهوة وتعزيز التواصل والحوار لإنهاء هذا الصراع.
وثمّنت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان لها، الجهود التي بذلتها المملكة العربية السعودية لاستضافة هذه المباحثات، التي تعكس التزام المملكة بدعم جهود السلام الدولية، وتحقيق الاستقرار والازدهار العالميين.
وأكدت الوزارة على موقف دولة الإمارات الراسخ في دعم الحلول السلمية للنزاعات، والتعاون الدولي في معالجة القضايا العالمية، مشددة على ضرورة تغليب الدبلوماسية والحوار البناء بين الأطراف المعنية، والعمل المشترك لتحقيق الأمن والسلام والازدهار في المنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تشيد باستضافة المملكة للمحادثات الروسية الأمريكية
رحبت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية باستضافة المملكة العربية السعودية لمحادثات روسية أمريكية في الرياض.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وصرح المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي، بأن استضافة المملكة لهذه المحادثات إسهام عربيٌ مهمٌ في جهود إحلال السلام في العالم.
وترأس الجانب الروسي في جلسة المحادثات معالي وزير خارجية روسيا الاتحادية السيد سيرجي لافروف، فيما ترأس الجانب الأمريكي معالي وزير الخارجية السيد ماركو روبيو. pic.twitter.com/P2Ytpu4iIP— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 18, 2025الأمن والاستقرار العالميواستضافت المملكة اليوم الثلاثاء في قصر الدرعية بالرياض محادثات بين جمهورية روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، في إطار مساعي المملكة لبحث سبل تحسين العلاقات بين البلدين امتداداً لجهود المملكة الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار العالمي.
أخبار متعلقة شاهد| رسالة سلام.. صور من مفاوضات روسيا وأمريكا داخل قصر الدرعيةعسير.. إحباط تهريب 15,447 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبيالقيادة تهنئ ملك الأردن بمناسبة نجاح العملية الجراحيةويعكس اختيار المملكة لاستضافة المحادثات الروسية الأمريكية مكانة المملكة ودورها القيادي على المستوى الدولي، وحرص الدول الكبرى على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة - حفظها الله - والتنسيق معها حيال إيجاد حلول للأزمات والتحديات الدولية.