لجريدة عمان:
2025-03-25@23:59:12 GMT

بحوث الإعلام والمشهد الإعلامي العربي

تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT

تُختتم اليوم أعمال الملتقى العربي الرابع لطلبة الدراسات العليا في علوم الإعلام والاتصال الذي تستضيفه سلطنة عُمان لأول مرة، من خلال قسم الإعلام بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس.

الملتقى الذي جمع عددًا كبيرًا من أساتذة وطلبة الماجستير والدكتوراة من عدة دول عربية كان فرصة لتبادل الأفكار والآراء والخبرات بين طلبة الإعلام وأساتذتهم، وبين الأساتذة بعضهم بعضا حول واقع وتحديات البحوث الإعلامية في العالم العربي، الذي لا يختلف كثيرا عن الواقع العربي العام، حيث ما زال يتسم بالتفتيت والتشتت والانعزال والانكفاء على الذات الوطنية، ولذلك تبدو بحوث الإعلام العربية، جزرًا منعزلة عن بعضها البعض، وتغيب عنها الرؤية التكاملية الواسعة.

واقع الأمر أن البحث في الإعلام في العالم العربي يمثل مرتكزا أساسيا لفهم وتقييم الظواهر الإعلامية العربية، ومساعدة صانع القرار الإعلامي وترشيد الممارسات الإعلامية بما يخدم في النهاية المجتمعات العربية ويحقق السيادة الإعلامية للدولة ويحصن مواطنيها من الهجمات الإعلامية التي تتدفق عليهم ليل نهار. من هنا تأتي أهمية فتح ملف البحث الإعلامي العربي والوقوف على ما فيه، حتى يمكن تطويره بما يخدم الدول العربية التي تضخ في الإعلام أموالا طائلة وتخصص له كوادر بشرية كبيرة، دون أن تحصل على عائد ينعكس على المشهد الإعلامي العربي.

ورغم الفارق الزمني الكبير بين الظهور الأول لوسائل الإعلام الحديثة في العالم العربي، والذي يعود إلى السنوات الأخيرة من القرن الثامن عشر، وبين ظهور المدارس البحثية في الإعلام في مطلع النصف الثاني من القرن العشرين، فإن وتيرة التطور والانتشار السريعة التي شهدها البحث الإعلامي العربي قد سدت إلى حد كبير هذه الفجوة الزمنية، ونجحت في إنتاج تراث علمي كبير، تناول تقريبا غالبية الموضوعات والظواهر والمشكلات البحثية التي ارتبطت بعناصر العملية الإعلامية من مرسلين (قائمين بالاتصال)، ورسائل، ووسائل، ووظائف، وأهداف، وتأثيرات.

ومثل غيرها من البحوث الاجتماعية والإنسانية تأثرت بحوث الإعلام في العالم العربي بالتحولات السياسية والأيديولوجية والاجتماعية والثقافية الدراماتيكية التي شهدتها الدول العربية، سواء في العهد الاستعماري أو في العهود المتتالية للدولة الوطنية، وأهمها التغيرات في النظم السياسية، وبالتالي النظم الإعلامية التي حكمت حركة وتطور وسائل الإعلام وحكمت بالتالي تطور بحوث الإعلام.

ويعود الفضل في تأسيس واستمرار البحث في الإعلام في العالم العربي إلى برامج الدراسات العليا في الإعلام التي انتشرت في الجامعات العربية، بدءا من ستينيات القرن الماضي. وينسب لهذه البرامج، التي انتشرت في كل الدول العربية تقريبا، العدد الأكبر من البحوث العلمية العربية في الإعلام، بينما تنسب بقية البحوث إلى ظهور وانتشار الدوريات العربية المحكمة في مجال بحوث الإعلام. ويعود هذا الظهور إلى بداية تسعينيات القرن الماضي، ورغم أن غالبية هذه الدوريات تصدر عن جامعات عربية فإن الغالبية العظمى منها ما زالت غير مصنفة عالميا، رغم صدورها عن جامعات عربية عريقة وانتظام دورية صدورها.

ولعل من أبرز التحديات التي تواجه بحوث الإعلام العربية هو ذلك الارتباط، الذي يصل إلى حد الزواج المقدس بين الظروف السياسية وبين حركة البحث الإعلامي. بتعبير آخر فإن الإنتاج البحثي العربي تأثر كثيرًا بطبيعة الحكم الوطني، النظام السياسي القائم في الدول العربية ورؤيته للإعلام ووسائله.

وقد خضعت هذه البحوث في دول عديدة لرؤية النظام السياسي، سواء في البحوث التي تناولت الفترات السابقة عليه أو تلك التي تناولت النظام الإعلامي الجديد الذي أقامه. ويمكن القول: إن بعض الباحثين اتجهوا في بحوثهم إلى إرضاء الأنظمة السياسية، سواء بالتخلي عن إجراء بحوث تنتقد الأنظمة الإعلامية القائمة، وعدم تناول القضايا والظواهر الإعلامية الحساسة مثل قضايا حرية الرأي والتعبير والصحافة والرقابة، أو من خلال إجراء بحوث موجهة سياسيا، وهي الدراسات التي يطلق عليها البعض «دراسات دعم الدولة» وتهدف إلى إظهار الجوانب الإيجابية فقط في الإعلام الوطني وتجاهل الجوانب السلبية. هذه الدراسات -في تقديري- لا تخرج عن كونها تقارير للترويج للنظام والحكومة والهجوم على المعارضين، وإهالة التراب «العلمي!!» على الأنظمة الإعلامية الأخرى، ولا علاقة لها بالدراسات الأكاديمية.

في مقابل تيار «بحوث الدولة»، فإن التحليل النقدي لتطور بحوث الإعلام في العالم العربي، يكشف ظهور مدارس فكرية ذات ملامح محددة تتناسب مع السياقات الاجتماعية والسياسية والثقافية والتاريخية والإعلامية للمنطقة العربية. وقد سعت هذه المدارس إلى مواكبة الجديد في بحوث الإعلام العالمية من جانب، وإبراز الهوية والخصوصية العربية على المستويين السياسي والإعلامي من جانب آخر، وحاولت سد الفجوة بين النظريات الإعلامية الغربية وبين دراسة واقع الإعلام العربي. ومع ذلك فإن هذه التيارات البحثية أو المدارس -إن صح وصفها بذلك- تعاني من نواحي ضعف كثيرة يجب أن تتكاتف جهود الباحثين العرب في الإعلام لعلاجها حتى يستطيعوا -من خلال بحوثهم- إقناع المؤسسات الإعلامية والجهات القائمة على الشأن الإعلامي في الدول العربية بالالتفات إلى هذه البحوث والاستفادة منها.

وعلى سبيل المثال، ترى مدرسة الهوية والخطاب الديني والقومي، أن الإعلام أداة للحفاظ على الهوية الثقافية والدينية للأمة، وتركّز على بحث دور الإعلام في الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية، وتعزيز القيم الثقافية والدينية والأخلاقية في المجتمع من خلال وسائل الإعلام، ومواجهة التحديات الثقافية الغربية، وتواجه هذه المدرسة انتقادات عديدة، حيث تتهم بالجمود وعدم مواكبة التحولات الرقمية في وسائل الإعلام، وارتباط البحوث فيها بأجندات سياسية أو أيديولوجية ضيقة.

وتواجه مدرسة الإعلام التنموي في بحوث الإعلام العربي، التي تركز على بحث دور الإعلام في دعم وتحقيق التنمية في المجتمعات العربية، واستخدام وسائل الإعلام كأداة للتغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، ودعم المبادرات الإعلامية الحكومية لتحديث المجتمعات، عدة انتقادات، منها التركيز على القضايا السطحية دون التعمق في بحث المشكلات الحقيقية التي تواجه المجتمعات، وتأثرها بالواقع السياسي، وتحولها في بعض الأحيان إلى أدوات للدعاية السياسية للأنظمة والحكومات بدلًا من التركيز على التنمية الفعلية، بالإضافة إلى غياب النقد للأنظمة الحاكمة وخطط التنمية ومدى نجاحها، والاعتماد المفرط على النظريات الغربية، وتجاهل الواقع الثقافي والسياسي المحلي.

ورغم أن المدرسة النقدية في بحوث الإعلام ظهرت كرد فعل على أوجه القصور في مدرسة الإعلام التنموي، واستندت إلى عناصر من النظرية النقدية ونظرية التبعية، ونظرت إلى الاتصال الجماهيري كأداة للسيطرة الأيديولوجية، فإن البحوث التي أنتجتها تبقى محدودة في الكم والكيف، وتعتمد على أدوات تحليل فضفاضة وغير منضبطة منهجيا، ولذلك توصف بأنها بحوث نظرية مجردة غير مستند إلى أدوات تجريبية محددة.

أما مدرسة الإعلام الليبرالي أو مدرسة الحرية، التي تدعو إلى تبني النموذج الغربي سواء في الإعلام أو في البحث الإعلامي، وتستند على النظرية الليبرالية التي تركز على حرية التعبير وحرية الصحافة كحقوق أساسية. فإنها في الوقت نفسه تتجاهل الخصوصية الثقافية للدول العربية، وتسهم في تعزيز التبعية للغرب.

ويرى بعض المحللين أن تطبيق المبادئ الليبرالية بشكل غير مدروس يمكن أن يؤدي إلى تصادم مع القيم والتقاليد المحلية. ورغم المبادئ النظرية التي تدعو إلى حرية الإعلام، إلا أن التطبيق العملي لهذه المبادئ غالبًا ما يكون محدودًا بسبب القيود السياسية والاقتصادية.

لقد شهدت بحوث الإعلام في الدول العربية تطورًا كبيرًا، حيث انتقلت من الدراسات الوصفية التقليدية إلى التحليلات النقدية والدراسات الرقمية الحديثة، ومع ذلك، لا تزال ثمة تحديات تعوق تقدم البحث الإعلامي، الأمر الذي يتطلب جهودًا مشتركة لتعزيز المناهج العلمية، وتوسيع نطاق الدراسات الأكاديمية لمواكبة التغيرات السريعة في المشهد الإعلامي العربي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الإعلام فی العالم العربی الإعلامی العربی البحث الإعلامی الإعلام العربی الدول العربیة وسائل الإعلام بحوث الإعلام فی الإعلام فی بحوث من خلال

إقرأ أيضاً:

سلام حبّ... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة

تماماً كما كانت استثنائية في حياتها، رحيلها أيضاً كان كذلك. وداع هدى شديد كان هادئاً مثلها، ولكن مفعم بالحب والوحدة والسلام. فكما جمعت أصدقاءها الإعلاميين من كل الطوائف والخلفيات السياسية والفكرية على المحبة، التفّ جميع من عرف هدى لودّعها للمرة الأخيرة، على أن تبقى بسمتها وكلماتها عهداً محفوراً في ذاكرة الجميع.   في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم، إنطلقت رحلة وداع الإعلامية الراحلة هدى شديد من كاتدرائية مار جرجس في قلب بيروت ثم نقل جثمانها إلى مسقط رأسها في بلدة كفريا قضاء زغرتا، حيث ستستقر في مثواها الأخير.
 
وامتلأت الكنيسة بمحبي الراحلة، من أقاربها وأفراد عائلتها، وزملائها في الإعلام والصحافة، إلى جانب شخصيات سياسية ودينية، الذين جاءوا لوداعها لآخر مرة.

وجاء في الرقيم البطريركي بالصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية الراحلة: "انها ابنة كفريا –زغرتا من بيت مؤمن، بيت بدوي شديد ولدة وتربت على القيم الروحية والاخلاقية والعلم الاعلامي والتخصص في العلوم السياسية ونشأت الى جانب شقيقين و6 شقيقات نسجت معهم أجمل علاقات الاخوة".

وأضاف: "أكملت مسيرتها الصحفية في جريدة اللواء واذاعة صوت لبنان ثم توزع عملها في النهار ورويترز ولوريان لو جور والـ lbci، ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة، وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم".

وختم: "اعرابا لكم عن عواطفنا الابوية واكراما لدفنها نوفد لكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر ليرأس بإسمنا الصلاة لراحة نفسها وينقل تعازينا الحارة".

في لحظة وداع شقيقته، أطلّ طوني شديد بكلمات صادقة ومؤثرة، اختصر فيها وجع العائلة، وعمق الأثر الذي تركته الراحلة هدى في محيطها ومهنتها وبلدها.

وقال: "بدي خبركن عن هدى، لِتفهموا ليش غطّت على أخبار الحرب اليوم. ببيت هدى الصغير، اجتمع كلّ لبنان بطوائفه ومذاهبه ومناطقه. في ليلة وفاتها، حزن أصدقاؤها من كلّ الانتماءات، حتى أن أصدقاء من غير طائفتها غسّلوا رجليها خلال مرضها".

وتابع: "ما رأيته خلال اليومين الماضيين من سلام ومحبة، كان انعكاسًا لحياة هدى. حبها غطّى على ضجيج الحرب، وأراه اليوم في وجوهكم جميعًا. هدى كانت تنثر الحب، وتُشبه لبنان الحقيقي".

وفي لحظة وفاء، وجّه شديد تحية شكر وامتنان لفريق الأطباء الذين رافقوها خلال فترة مرضها، واصفًا إياهم بـ"الملائكة"، كما شكر الأصدقاء الذين لم يتركوها أبدًا، وأخواته اللواتي سهرن ليلًا ونهارًا، ووالده الذي بقي واقفًا رغم خسارته لأحبائه وعائلته. وقال: "نحن أولاد أرض وسنديان... سنبقى صامدين وسنكمل".

وفي رسالة خاصة إلى الشيخ بيار الضاهر، قال: "سلام هدى سيبقى في البلد، بمسعى منك وبدعمك. مسؤوليتك أن تتابع نشر الثقافة الّتي كانت هدى تحملها قناة الـLBCI. هدى أنهت مسيرتها مع هذه الشاشة التي أصبحت تمثّل لبنان بتعدديته وتناقضاته، وقدّمتها باحترافية عالية".

وأضاف: "هدى تركت لنا بيتًا صغيرًا، كان بمثابة نقطة التقاء للجميع، وسيبقى مفتوحًا لكلّ من كانوا يحبّونها".

وختم بكلمات تقطع الأنفاس: "قبل وفاتها، وعدتني أنها ستبقى حتى تتلقى تكريم الرئيس جوزيف عون، وكانت تخاف أن ترحل قبله. صدقت بوعودها... والآن أقول لك يا هدى: ثقافتك ستنتصر، وستبقى حيّة فينا جميعًا".

بدوره، ألقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناسيونال الشيخ بيار الضاهر كلمة في وداع الزميلة هدى شديد، مكرّرا وصفها بـ"الإستثنائية".

وقال الشيخ بيار الضاهر: "منذ 3 أسابيع في قصر بعبدا كانت هدى تودعنا واليوم نحن نودع هدى".

ولفت الى أنها "لم تعد بيننا ولكن هدى العبرة والقدوة والمثال ستبقى"، قائلا: "رح نصير نقول إشتغلوا بأسلوب هدى".

وأضاف الشيخ بيار الضاهر: "كنت فعلا الهدى ورح تبقي الهدى. الله معك هدى، رح نضل نحبك".       مواضيع ذات صلة لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب Lebanon 24 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" نعت هدى شديد: تميّزت بمسيرة إعلاميّة راقية Lebanon 24 "القوات" نعت هدى شديد: تميّزت بمسيرة إعلاميّة راقية 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب Lebanon 24 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 06:26 | 2025-03-23 23/03/2025 06:26:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة Lebanon 24 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة 07:44 | 2025-03-23 23/03/2025 07:44:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! Lebanon 24 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! 07:41 | 2025-03-23 23/03/2025 07:41:02 Lebanon 24 Lebanon 24 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد Lebanon 24 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد 07:16 | 2025-03-23 23/03/2025 07:16:06 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه Lebanon 24 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه 07:13 | 2025-03-23 23/03/2025 07:13:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) 09:58 | 2025-03-22 22/03/2025 09:58:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) 08:31 | 2025-03-22 22/03/2025 08:31:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" 09:12 | 2025-03-22 22/03/2025 09:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. إليكم آخر خبر Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. إليكم آخر خبر 13:46 | 2025-03-22 22/03/2025 01:46:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سقطت أمام التلاميذ.. وفاة معلمة بشكل مفاجىء داخل الصفّ Lebanon 24 سقطت أمام التلاميذ.. وفاة معلمة بشكل مفاجىء داخل الصفّ 09:47 | 2025-03-22 22/03/2025 09:47:06 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:26 | 2025-03-23 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 07:44 | 2025-03-23 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة 07:41 | 2025-03-23 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! 07:16 | 2025-03-23 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد 07:13 | 2025-03-23 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه 07:12 | 2025-03-23 قبلان: ما تقوم به إسرائيل استباحة خطيرة للسيادة فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أمين عام البحوث الإسلامية لـ«البوابة نيوز»: نعمل فى إطار الرسالة الشاملة للأزهر.. نركز على كل القضايا التي تمس الإنسان بشكل مباشر.. والخطاب الديني المستنير يراعي واقع المجتمع
  • وزير خارجية العراق وأبو الغيط يبحثان الأوضاع في المنطقة والتحديات التي تواجه الدول العربية
  • كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
  • توقيع بروتوكولي تعاون بين مركزي البحوث الزراعية والصحراء والمنظمة العربية للتنمية الزراعية
  • توقيع بروتوكولين للتعاون بين مركزي البحوث الزراعية والمنظمة العربية للتنمية
  • البرلمان العربي: الجامعة العربية ستظل بيت الأمة
  • دول الخليج والمشهد السني.. مصالح استراتيجية تتخطى الأجيال السياسية
  • سلام حبّ... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة
  • رئيس الأعلى للإعلام ووزير الثقافة يناقشان مستقبل العمل الإعلامي مع «المتحدة والرقابة وصناعة السينما»
  • في بيان بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس الجامعة العربية، الخارجية تحيّ دور الجامعة في العمل العربي المشترك