القيادة تهنئ ملك الأردن بنجاح عمليته الجراحية
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
الرياض
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته.
وقال الملك المفدى:” بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالتكم، يسرنا أن نبعث لكم أجمل التهاني وأطيب التمنيات، سائلين الله العلي القدير أن يمتعكم بالصحة والسعادة، وأن يحفظكم من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته.
وقال سمو ولي العهد:” بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالتكم، يسعدني أن أعرب لكم عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات، داعيًا المولى العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وألا يريكم أي سوء، إنه سميع مجيب”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأردن الملك عبدالله الثاني ابن الحسين خادم الحرمين الشريفين بمناسبة نجاح العملیة الجراحیة التی أجریت
إقرأ أيضاً:
عقب وفاة البابا فرانسيس .. الفاتيكان يستعد لانتخاب بابا جديد..كيف تتم «العملية السرية»؟
بعد إعلان وفاة البابا فرنسيس عن عمر 88 عاما، الإثنين، بدأ الفاتيكان في الترتيب لعملية انتخاب البابا الجديد، في طقس يعد من بين الأكثر سرية في العالم.
التغيير ــ وكالات
وحسب تقارير صحفية، يُتوقع أن تبدأ عملية التصويت خلال أسبوعين على الأقل، مما يمنح الكرادلة الوقت الكافي للوصول إلى روما.
وأعلن الكاميرلينغو (أمين سر الكنيسة الرومانية المقدسة) وفاة البابا بحضور عدد محدود من أعضاء الأسرة البابوية، وفقا للبروتوكولات المعتمدة، وتبدأ بعد ذلك فترة حداد رسمي تستمر 9 أيام.
خلف أبواب مغلقة
يشارك في “المجمع المغلق” 120 كاردينالا دون سن الثمانين، يتوجهون يوميا من مقر إقامتهم في بيت القديسة مارثا إلى كنيسة سيستين داخل الفاتيكان، حيث تجرى جلسات التصويت.
ويمنع عليهم تماما استخدام الهواتف أو الإنترنت أو الاطلاع على وسائل الإعلام، ويخضعون لعزلة تامة حتى اختيار البابا الجديد.
وتنص القواعد الكنسية على ضرورة حصول أي مرشح على ثلثي أصوات الكرادلة لينتخب بابا للفاتيكان.
وفي حال تعذر ذلك بعد عدة جولات، يتم تقليص عدد المرشحين إلى اثنين، ويحسم الاختيار بالأغلبية البسيطة.
ولا يعلن أي شيء رسميا إلا عبر إشارة الدخان الأبيض التي تنبعث من مدخنة كنيسة سيستين، بينما يشير الدخان الأسود إلى فشل الجولة.
ويواجه أي كاردينال يخرق القواعد الكنسية خطر الحرمان الكنسي الفوري.
ومع وفاة أول بابا غير أوروبي منذ قرون، يترقب العالم شخصية البابا القادم، وسط تحديات داخلية تتعلق بوحدة الكنيسة، وخارجية تتعلق بعلاقاتها بالعالم الإسلامي والحوار بين الأديان والسياسات الاجتماعية.
الوسومالبابا فرانسيس الفاتيكان روما وفاة