لدعم جهود مصر.. رئيس الطائفة الكلدانية يستقبل سفيرة المجر بالقاهرة
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
استقبل الخور أسقف بولس ساتي للفادي الأقدس، رئيس الطائفة الكلدانية بمصر، ومسؤول اللجنة الكاثوليكية للعدالة والسلام بمصر، سيادة السفيرة ريتا هيرنشار، سفيرة جمهورية المجر الجديدة بمصر، والنائب الأول للبعثة الدبلوماسية، السيدة باربرا فاجارو.
الإشادة بدور القيادة السياسيةكذلك، استقبل المدبر البطريركي للكلدان بمصر، في نفس الوقت، المونسينيور جوزيف فيرو، النائب الأول لسيادة رئيس الأساقفة نيقولاس هنري، السفير البابوي بمصر.
واستقبل الخورأسقف بولس ساتي، الضيفين الكريمين، بمقر مطرانية القاهرة الكلدانية، بمصر الجديدة، حيث تناقش الطرفان حول الكثير من الأمور الدينية، والدنيوية.
وتمت مناقشة الأزمة الحالية في الشرق الأوسط على الحوار، حيث أشاد سيادة الخورأسقف بدور مصر الريادي، متمثلة بالقيادة السياسية في محاولة حل أزمة قطاع غزة الداعي، لرفض تهجير الفلسطينيين، وإعادة إعمار المناطق المدمرة، وطالب بدعم جهود مصر، لحل هذه الأزمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الخورأسقف بولس ساتي رئيس الطائفة الكلدانية المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، الدكتور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، والوفد المرافق له، الذي ضم القس رفعت فكري، الأمين العام المشارك لمجلس كنائس الشرق الأوسط، و ليا عادل معماري، مسؤولة الإعلام بالمجلس ومنسقة العلاقات الكنسية والإعلامية ومديرة "منبر الكلمة".
وكان في استقبال الوفد القس رفعت فتحي، الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، وسميرة لوقا، رئيس قطاع أول للحوار بالهيئة القبطية الإنجيلية، والشيخ عصام واصف، مدير العلاقات العامة بالهيئة القبطية الإنجيلية، ويوسف إدوارد، مدير الإعلام بالهيئة القبطية الإنجيلية.
وخلال اللقاء، رحّب الدكتور القس أندريه زكي بالدكتور ميشال عبس، معربًا عن سعادته بهذه الزيارة التي تعكس روح التعاون والتكامل بين الكنائس في المنطقة، مؤكدًا الدور المحوري الذي يقوم به مجلس كنائس الشرق الأوسط في دعم العمل المسكوني وتعزيز قيم الوحدة المسيحية.
وقال: "نثمّن الدور الذي يقوم به مجلس كنائس الشرق الأوسط في توطيد العلاقات بين الكنائس وتعزيز روح المحبة والتعاون. الإنجيليون في مصر ملتزمون بدعم هذا المسار، ونرى في المجلس علامة بارزة على وحدة المسيحيين في الشرق الأوسط. نؤكد استمرار دعمنا لمسيرته الهادفة إلى تحقيق الحوار البناء والتعاون المثمر بين جميع الكنائس."
من جانبه، أشاد الدكتور ميشال عبس بالدور الفاعل الذي تلعبه الكنائس الإنجيلية في دعم العمل المسكوني، مشيرًا إلى مساهمتهم التاريخية في تأسيس مجلس كنائس الشرق الأوسط منذ أكثر من تسعة عقود.
وقال:"الإنجيليون كان لهم دور أساسي في تأسيس مجلس كنائس الشرق الأوسط منذ عشرينات القرن الماضي، وتحديدًا في عام 1929، وما زالوا دائمًا في طليعة المبادرات الداعمة للوحدة المسيحية والعمل المسكوني في مصر والمنطقة. نشعر دائمًا بالسعادة عند زيارتكم، لما نلمسه من التزام حقيقي بروح المحبة والشراكة المسكونية".