الكنيسة تحيي ذكرى رحيل البابا يوأنس الثالث عشر
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الثلاثاء، ذكرى رحيل البابا يوأنس الثالث عشر، البطريرك التاسع والأربعين في تاريخ الكنيسة.
ووفقاً للموقع الرسمي للكنيسة، وُلد هذا القديس في بلدة صدفا، وكان معروفًا بفضائله وإحسانه للفقراء والمساكين، ترهب في دير القديسة العذراء المحرق، حيث سلك حياة رهبانية طاهرة، وعقب رحيل البابا يوأنس الثاني عشر، اجتمع الأساقفة وأراخنة الشعب على اختيار الراهب يوحنا المحرقي "المصري"؛ ليكون بطريركًا، وتم رسامته في 15 أمشير سنة 1200 للشهداء "1484م"، فقام برعاية شعبه بحكمة واهتمام.
وكان هناك أسقفية قبطية في جزيرة قبرص، كما تم نقل جسد الشهيد مرقوريوس "أبي سيفين" إلى كنيسته بمصر القديمة، واستمر البابا يوأنس في خدمة الكنيسة لمدة أربعين سنة، تميزت تلك الفترة بالكثير من الإصلاحات والتجديدات، كما كتب العديد من المؤلفات الروحية، وتوفي ودُفن في كنيسة القديسة العذراء مريم بحارة زويلة، التي كانت مقرًا للبطريركية في ذلك الوقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة القبطية الشهيد مرقوريوس البابا يوأنس الأساقفة البابا یوأنس
إقرأ أيضاً:
المسحولة على يد طليقها أمام محكمة الأسرة: «بهدلني أنا وأختي وكان هيموتني وعاوزة حقي»
أكدت أسماء يحيى، التي تعرضت للسحل على يد طليقها مع شقيقتها أمام محكمة الأسرة بـ6 أكتوبر، أمام جهات التحقيق أنها أثناء نظر المحكمة دعوى نفقة مقامة منها ضده، إنها رفعت قضية النفقة لتستطيع أن تنفق على أبناءها بعد خلع زوجها، بعد رفضه التام الإنفاق عليهم.
وقالت: «سحلني في الشارع وبهدلني أنا واختي وكان هيموتني وعاوزه حقي»، وأوضحت أنها أم لطفلين، وتفاصيل الخلاف بدأ منذ قررت اللجوء لأم طليقها لتشكو لها، فثار وجن جنونه وانقلبت حياتها رأسا على عقب.
وأوضحت أنه بدأت سلسلة من الخلافات الزوجية بينهما، لتنتهي برفضه الإنفاق على طفليها ورعايتهما قائلا لها: «روحي للمحكمة تأكلهم»، فقررت الزوجة البحث عن حقوق أولادها وملاحقته بالنفقات، ليرد عليها بملاحقتها وأفراد عائلتها بدعاوي قضائية وإقدامه على التزوير ومحاولته تدمير حياة شقيقاتها.
واختتمت أنه وقع في شر أعماله وحصل على حكم بعد اكتشاف المحكمة تزويره وصدر ضده حكما بالحبس 6 أشهر.