سيطال 80 مليون أمريكي..الحزب الجمهوري يدرس خفض التأمين الصحي
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
يبحث الحزب الجمهوري الأمريكي استقطاع مليارات الدولارات من برنامج "ميديك إيد"، ما سيهدد التأمين الصحي لحوالي 80 مليون أمريكي من البالغين والأطفال المدرجين في برنامج شبكة الأمان.
واشترك ملايين إضافيون من الأمريكيين في برامج التأمين الصحي الممولة من أموال دافعي الضرائب مثل ميديك إيد، وسوق قانون الرعاية الصحية الأمريكي، أثناء ولاية الرئيس السابق جو بايدن، في تحول أشاد به الديمقراطيون.لكن الجمهوريين، الذين يتطلعون إلى خفض الإنفاق الاتحادي، ويقترحون استقطاعات ضريبية للشركات والأمريكيين الأكثر ثراء، يرون الآن هدفاً كبيراً جاهزاً للتحقيق.
ويمول معظم برنامج ميديك إيد، الذي يبلغ 880 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الاتحاديين. كما ذكرت الولايات أيضاً أنها تواجه مشكلة في تمويل سنوات من النمو، ومرضى حالاتهم أصعب اشتركوا في البرنامج.
ويراقب الكونغرس الذي يهيمن عليه الجمهوريون متطلبات عمل ميديك إيد لخفض الميزانية. كما يدرس دفع معدل أقل وثابت للولايات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكونغرس الكونغرس الحزب الجمهوري
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعلن موقفها الرسمي من طلب أمريكي بتمويل الهجمات العسكرية ضد اليمن
الجديد برس|
أعلنت بريطانيا، الخميس، موقفها رسميا من طلب الولايات المتحدة تمويل حملتها العدوانية على اليمن..
ورفضت المملكة المتحدة وسائل الابتزاز الامريكية لها مع انها تعد الشريك الرئيس لأمريكا في حربها الأخيرة على اليمن وابرز من انظمت لعدوانها في فبراير من العام الماضي.
واستبعد وزير الدفاع البريطاني جون هيلي دفع بلاده أموال لواشنطن لتمويل حمة البحر الأحمر.
وقال هيلي، وفق ما نقلته صحيفة التلغراف البريطانية، لا يوجد احتمال بتحويل أموال لأمريكا مقابل عمليات البحر الأحمر ، لكنه عرض بدل ذلك ان يكونوا حلفاء عميتتين لها في إشارة إلى دعمها لوجستيا.
واشار هيلي إلى أن الدعم الإضافي الذي أعلنت عنه بلاده لن يغطي تكاليف الجيش البريطاني.
وجاء تعليق هيلي عقب فضيحة “سينغال” التي تضمنت تسريبات لمحادثات كبار مسؤولي الإدارة الامريكية حول خطط الحرب على اليمن.
واظهرت تلك التسريبات سعي امريكي لإجبار بريطانيا والاتحاد الأوروبي على دفع أموال للحملة التي تشنها أمريكا على اليمن.
ومنذ تعرض سفنها للإغراق وتضرر أخرى بينها بوارج حربية تحجم بريطانيا عن التصعيد في البحر الأحمر الذي يعد ابرز منافذها لاستيراد الطاقة والتكنولوجيا من الخليج والأسواق الاسيوية .