أحمد الشحات: تحرك سياسي مصري لحشد الدول لرفض تهجير الفلسطينين
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أكد الدكتور أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسة واستشاري الأمن الإقليمي والدولي، أن اسبانيا الوجهة الثانية للصادرات المصرية في أوروبا، مضيفا أن إسبانيا من الدول الأوروبية التي تعترف بالدولة الفلسطينية.
وأضاف الدكتور أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسة، في حوار عبر زووم، مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، أن سياسات اسبانيا في التعامل مع منطقة الشرق الأوسط متوازنة، متابعا أن هناك تحرك سياسي مصري لحشد الدول لرفض تهجير الفلسطينين.
وتابع الدكتور أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسة واستشاري الأمن الإقليمي والدولي، أن افكار دونالد ترامب لا تنعكس على الواقع بشكل كبير، مستدركا أن الدولة المصرية تمضي قدما فيما تم الاتفاق عليه ونصر كبير باداخل المعدات لإعادة إعمار قطاع غزة إلى القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدول الأوروبية العلوم السياسة الشرق الأوسط أحمد الشحات سياسات اسبانيا المزيد أحمد الشحات
إقرأ أيضاً:
الصين تتهم الحكومة الأمريكية بتنفيذ هجمات رقمية استهدفت بنى تحتية حيوية
في تصعيد جديد للتوترات السيبرانية بين الصين والولايات المتحدة، أعلنت السلطات الصينية أن عملاء سيبرانيين مرتبطين بالحكومة الأمريكية نفذوا هجمات رقمية استهدفت بنى تحتية حيوية داخل البلاد، متهمة واشنطن بانتهاك سيادة الفضاء الإلكتروني الصيني.
ووفقًا لما ورد في بيان رسمي أصدرته وكالة الأمن السيبراني الصينية، فإن الهجمات شملت أنظمة اتصالات ومرافق طاقة، إضافة إلى قطاعات حيوية أخرى، مشيرة إلى أن التحقيقات التقنية أظهرت "أدلة دامغة" على أن الجهة المنفذة ترتبط بوكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA).
وأضاف البيان أن الهجمات السيبرانية لم تكن مجرد محاولات تجسس تقليدية، بل تضمنت أنشطة تخريبية يمكن أن تُعرض الأمن القومي الصيني للخطر، مؤكدًا أن هذه الأنشطة تنتهك القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة بشأن احترام سيادة الدول في الفضاء الرقمي.
سفارة الصين بالأرجنتين ترد على اتهامات أمريكية: ننصح واشنطن بتعديل عقليتها
الصين: أمريكا خرقت القوانين الدبلوماسية بفرضها قيودا على تأشيرات مسئولينا
ودعت بكين المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف واضح تجاه ما وصفته بـ"العدوان السيبراني المنظم"، مشددة على أهمية إقامة نظام عالمي أكثر توازنًا وعدالة في مجال الأمن الرقمي، يحترم سيادة الدول ويمنع استخدام التكنولوجيا كأداة للهيمنة أو الابتزاز السياسي.
يأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه المواجهات غير المباشرة بين القوتين العظميين على جبهات اقتصادية وعسكرية وتكنولوجية، حيث تُعد الحرب السيبرانية أحد أبرز ساحات التنافس الخفي في العصر الحديث.