أعلنت إدارة الجمعيات العلمية بجامعة الملك سعود المشرفة على انتخابات مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودية نتائج انتخابات مجلس الإدارة للدورة الرابعة عشرة.
ويتشكل مجلس الإدارة الجديد من ‏الدكتور أحمد بن عبدالكريم المحيميد (رئيسًا)، والدكتور أحمد بن ناصر الراجحي (نائبًا للرئيس)، والدكتور طلال بن حمد السبهان (أمين المال)، والدكتورة ريم بنت عبدالرحمن الشقري (أمين السر)، والدكتور ممدوح بن عبدالعزيز بن صالح آل فريان (عضوًا)، والدكتور عبدالله بن محمد المالكي (عضوًا)، والدكتور عبدالمحسن بن صالح آل الشيخ (عضوًا)، والأستاذة أشواق بنت ناصر الجهني (عضوًا)، والأستاذ سعد بن منيف آل ثقفان (عضوًا).


وثمّن مجلس الإدارة الجديد جهود مجلس الإدارة السابق برئاسة الدكتورة نورة بنت عبدالرحمن اليوسف على جهودهم وإنجازاتهم المشهودة في سبيل تحقيق أهداف الجمعية.
يذكر أن جمعية الاقتصاد السعودية تهدف إلى ‏تنمية الفكر الاقتصادي والعمل على تطويره وإيجاد مرجعية لفكر اقتصادي محلي منفتح على العالم وتطوير الأداء العلمي والمهني لأعضاء الجمعية وتحقيق التواصل العلمي بينهم.
كما تعمل الجمعية على تقديم المشورة العلمية المتخصصة في المجال الاقتصادي للجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، وتيسير تبادل الإنتاج العلمي والأفكار العلمية في مجال اهتمامات الجمعية بين الهيئات والمؤسسات المعنية داخل المملكة وخارجها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاقتصاد السعودي جامعة الملك سعود انتخابات مجلس إدارة الاقتصاد المجال الاقتصادي مجلس الإدارة

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلس النواب يستقبل وفدًا من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية

استقبل المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، بمقر المجلس اليوم الإثنين، وفداً من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية.

وأكد رئيس مجلس النواب في مستهل اللقاء، على الروابط الراسخة التي تجمع مصر مع الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية وشعوبها الصديقة، مؤكداً الدعم التام لأنشطة الجمعية إيماناً بدورها الرائد في خلق مساحات من الحوار، ومُشيداً بدور الجمعية في التأكيد على قيم المسيحية وغاياتها النبيلة التي تحض على المحبة والتسامح.

خلال اللقاء، أشار رئيس مجلس النواب إلى أن العالم يمر بمنعطف خطير جراء تزايد وتيرة الصراعات الجيوسياسية، والتي باتت تعصف بالأمن والسلم والاستقرار العالمي، وهو ما خلق شواغل حقيقية لدى الشعوب إزاء التهديد الجسيم للسلم والتعايش العالمي، مما يُظهر الحاجة الماسة لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي المُشترك بين الأديان والثقافات المُختلفة.

وأكد المستشار الدكتور حنفي جبالي أن مصر بحضارتها الضاربة في جذور التاريخ قد جسدت دوماً مساحة آمنة للتنوع، حيث تلاقت على أرضها الأديان والثقافات، وهو ما جعل التسامح في مصر سمة متأصلة في نسيج وجينات المجتمع المصري،

كما أشاد رئيس مجلس النواب بالدور الوطني الذي لطالما لعبته وتلعبه الكنيسة المصرية العريقة عبر التاريخ، وما تغرسه من قيم وتعاليم فكرية وروحية تُعزز الانتماء والشعور بالمسئولية بالتكامل مع الجهود الدؤوبة التي يبذلها الأزهر الشريف في نموذج مُلهم للتناغم الوطني الفريد القائم على تعزيز المواطنة وقبول الآخر.

من جانبه، عبر سكرتير عام الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية عن بالغ تقديره لاستقبال مجلس النواب المصري اجتماعات الأمانة الدولية للجمعية، ناقلاً خالص الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، على مبادراته ومُنجزاته والتي أضفت مزيداً من القوة على مصر وجعلت منها واحة للاستقرار في الشرق الأوسط، مؤكداً ضرورة تدعيم أصوات السلام والاستقرار لتكون درع واقي في مواجهة المآسي الإنسانية والتحديات العالمية.

مقالات مشابهة

  • رجال الأعمال المصريين تعلن تشكيل 3 لجان جغرافية للسعودية وعمان والإمارات
  • عاجل// مصدر مقرب ينفي القبض على رجل الأعمال المهندس أيمن العشري في السعودية
  • رابطة المحترفين تعلن قبول استقالة سعد اللذيذ من منصبه
  • المشاط: المؤشرات الأولية تُشير إلى استمرار تحسّن النمو الاقتصادي في الربع الثاني
  • جمعية الصم وضعاف السمع تفتتح فرعها الجديد في القطيف
  • البحث العلمي تعلن عن منح الدكتوراه وما بعد الدكتوراه بجنوب إفريقيا
  • جمعية البر بالباحة تقيم مأدبة إفطار صائم لأيتام الجمعية وأسرهم
  • منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات نمو منطقة اليورو بسبب التوترات التجارية
  • منظمة: الحرب التجارية الأميركية تهدد النمو الاقتصادي العالمي وترفع التضخم
  • رئيس مجلس النواب يستقبل وفدًا من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية