أمير نجران يستقبل رئيس لجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
المناطق_واس
أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، أن العفو والإصلاح ونشر روح التسامح بين أفراد المجتمع نابع من تعاليم الدين الحنيف، وينطلق من توجهات القيادة الحكيمة في صون ما ينعم به المجتمع الكريم من التلاحم والتآلف.
جاء ذلك خلال لقائه في مقر الإمارة اليوم، وكيل إمارة المنطقة رئيس لجنة إصلاح ذات البين الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، يرافقه رؤساء، وأعضاء لجان إصلاح ذات البين في المنطقة ومحافظاتها.
واطلع سموّه خلال اللقاء على ما أُنْجِز من أعمال للجنة خلال الفترة الماضية، مثمنًا جهود اللجنة وما حققته من أعمال جليلة في هذا الشأن، حاثًا على بذل المزيد من الجهد لحل مختلف القضايا الأسرية والاجتماعية التي من شأنها نبذ الشحناء وتحقيق الألفة والإصلاح، وفض الخصومات بين أفراد المجتمع ومعالجتها بالطرق السليمة.
من جانبه أعرب وكيل إمارة المنطقة عن شكره لسمو أمير نجران؛ لما يوليه من اهتمام ومتابعة لأعمال لجان إصلاح ذات البين في المنطقة ومحافظاتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران إصلاح ذات البین
إقرأ أيضاً:
أمير رمسيس عضو لجنة تحكيم مهرجان تطوان لأول مرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك المخرج أمير رمسيس في لجنة تحكيم الأفلام الطويلة (الروائية والوثائقية) بالدورة الثلاثين من مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بشمال المغرب والذي سيقام في الفترة من 26 أبريل حتى 3 مايو المقبل، ومن المقرر أن يشارك فيه عدد من الأفلام المتميزة.
وأشار أمير رمسيس، إلى إنها المشاركة الأولى له في لجنة تحكيم مهرجان تطوان، والتي تضم العديد من الأسماء المهمة، منها رئيس لجنة التحكيم المخرج وكاتب السيناريو والممثل الإيطالي دانييل لوتشيتي والذي حصدت أفلامه جوائز رفيعة في عدة مهرجانات عالمية، كما تضم أيضا المخرجة وكاتبة السيناريو ومنتجة الأفلام المغربية أسما المدير التي حصلت على جائزة الكاميرا الذهبية في مهرجان كان السينمائي، والمنتجة البرتغالية إيزابيل ماتشادو التي أشرفت على الكثير من المهرجانات ورعت المواهب الشابة، الصحفي والمخرج والناقد الفرنسي بمجلة "بوزيتيف" نجوين ترونج بينج المنشغل بقضايا التوثيق السينمائي، ومع كل هؤلاء أعتبرها مهمة خاصة من أكبر مهرجانات المغرب".
ويتنافس في هذه الدورة 10 أفلام طويلة على جائزة "تمودا" وهي الجائزة الكبرى للمهرجان وجائزة لجنة التحكيم محمد الركاب وجائزة عز الدين مدور للعمل الأول وجائزتي احسن ممثلة واحسن ممثل.
ويحتفي المهرجان بثلاثة عقود من التفاني في التعريف بالسينما المتوسطية ومن المساهمة في إغناء السينما بالمغرب، حيث رأى المهرجان النور سنة 1985 بمبادرة من جمعية أصدقاء السينما بتطوان، ومنذ ذلك التاريخ عمل على مراكمة رصيده الغني، وشبكة صداقاته في مختلف بلدان البحر الأبيض المتوسط، ليصبح منصة أساسية وموعدا فنيا ضروريا للتحاور بين الأجيال وللتلاقح بين مختلف التجارب السينمائية ولإشاعة قيم الانفتاح والحداثة والتمدن، ولرفع اسم مدينة تطوان عاليا في المجال الفني والسينمائي على المستوى الوطني وعلى مستوى حوض البحر الأبيض المتوسط.