«الشارقة للدفاع عن النفس» يُطلق جائزة «التميز الوظيفي»
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أعلن نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، إطلاق «جائزة الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس للتميز الوظيفي» لعام 2025، والتي تختص بموظفي النادي، وتشمل ثلاث فئات، وهي الفنية، والإدارية والاستثنائية، في إطار رؤية الرياضة الإماراتية نحو التميز والتطور.
وأكد أحمد سعيد الجروان، رئيس مجلس إدارة النادي، أن الهدف من الجائزة هو تعزيز التميز والاستدامة المؤسسية، إلى جانب تعزيز المسؤولية المجتمعية والروح الإيجابية في النادي، إضافة إلى أنها تأتي تقديراً للإنجازات التي ساهم في تحقيقها منتسبو النادي في جميع المجالات الإدارية والتنظيمية والتنافسية، وقادت النادي ليكون في واجهة الأندية على مستوى الإمارات والعالم.
وأكد رئيس مجلس إدارة النادي أن تكريم المتميزين يعد جزءاً مهماً من سياسة تعزيز الجودة والتميز في النادي، ورفع المستوى الذهني لدى الجميع، وبما ينعكس على الجهود الرياضية للمدربين واللاعبين.
بدوره، أشار عمر بوخلف، مدير ادارة التخطيط الاستراتيجي للنادي، أنه سيتم تنظيم ورش عمل متتالية لشرح مضمون الجائزة، وبما يسهم في إفساح المجال للمشاركة الواسعة، ويساهم بتعزيز الروح الرياضية العالية، وتحفيز الأداء المؤسسي والريادة الرياضية والإدارية، وتعكس القيم المؤسسية في النادي، وأن الفائزين في الجوائز سيحظون بتكريم مميز ترجمة لتميزهم الوظيفي، مبيناً أن الجائزة ستكون سنوية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس الشارقة مجلس الشارقة الرياضي فی النادی
إقرأ أيضاً:
نجمة إدريس تحصد جائزة "الملتقى للقصة القصيرة"
حصدت الكاتبة الكويتية نجمة إدريس جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، في دورتها السابعة، أمس الثلاثاء، عن مجموعتها القصصية "كنفاه"، الصادرة عن دار صوفيا للنشر في الكويت.
وتعتبر الجائزة من أبرز الجوائز العربية في مجال القصة القصيرة، وانطلقت في الكويت عام 2015، وذهبت في الدورات السابقة إلى كتاب من مصر والمغرب والعراق وسوريا وفلسطين.وصرح مؤسس ورئيس مجلس أمناء الجائزة الأديب طالب الرفاعي إن "الرواية مسيطرة في الإنتاج وفي الحضور وفي الجوائز أيضا، لذا انطلقت فكرة إنشاء جائزة تخص القصة القصيرة".
وذكر أن الجائزة "تميزت منذ انطلاقها بأن يكون ضمن لجان الإعداد لها، والذين جهزوا اللوائح الداخلية ونظامها الأساسي، كبار كتاب القصة، وهو ما ضمن للجائزة حضوراً عربياً كبيراً".
وكانت 10 مجموعات قصصية قد بلغت القائمة الطويلة للجائزة في ديسمبر ( كانون الأول)، قبل أن تختصرها لجنة التحكيم في يناير (كانون الثاني) إلى 5 فقط.
وأوضح رئيس لجنة التحكيم الكاتب والروائي أمير تاج السر أن الجائزة "غدت مطمح كل كاتب قصة، وحلماً راود الكثيرين، وهو ما كشف عنه الإقبال المتنامي للمشاركة في الدورة السابعة، التي استقبلت 133 مجموعة قصصية".
وقال إن ذلك "حدا بلجنة التحكيم إلى وضع معايير فنية دقيقة وواضحة، والعمل وفق تلك المعايير لقراءة وغربلة القصص، وفق جدول زمني، أخذها إلى الكثير من اللقاءات والنقاشات والحوارات، لحين الوصول إلى القائمة الطويلة، ومن ثم القائمة القصيرة".