لجنة المنظمات الأهلية بالقومى للمرأة تعقد اجتماعها الأول
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
عقدت لجنة المنظمات الأهلية بالمجلس القومى للمرأة اجتماعها الأول بعد إعادة تشكيلها، برئاسة الدكتور عصام العدوى عضو المجلس ومقرر اللجنة وبمشاركة عدد من عضواتها و أعضائها وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
حيث استهل الدكتور عصام العدوى الاجتماع بتقديم التهنئة الى العضوات و الأعضاء الجدد في تشكيل اللجنة الجديد بجانب العضوات والأعضاء الذين تم تجديد الثقة لهم مرة أخرى.
وأكد على أن الاجتماع ناقش خطة عمل اللجنة خلال الفترة القادمة ، ومنها مناقشة سبل تطوير عمل منتدى الدكتور نبيل صموئيل للمنظمات الأهلية ، وعقد ورشة تفاعلية عن طريق التشبيك بين اللجنة وفرق المنتدى مع اللجان الأخرى بالمجلس لتطوير الفكرة التي قامت عليها إنشاء المنتدى من خلال إضافة مؤسسات وجمعيات مؤثرة بما يضمن طرح أنشطة عمل أخرى للمنتدى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس القومى للمرأة القومى للمرأة المنظمات الأهلية عصام العدوى المزيد
إقرأ أيضاً:
لليوم الثالث: “العدل الدولية تعقد جلساتها لمساءلة الكيان الإسرائيلي بشأن التزاماته تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
الثورة نت/
تتواصل في لاهاي، لليوم الثالث جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات الكيان الإسرائيلي تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبدأت محكمة العدل الدولية، أول أمس، أسبوعًا من جلسات الاستماع المخصصة لالتزامات الكيان الإسرائيلي الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا على فرضه حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزقته الحرب.
وهذا الأسبوع، تقدم 38 دولة مرافعاتها، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين وفرنسا وروسيا والسعودية، إضافة إلى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي.
ووفقا لأجندة المحكمة، ستعقد جلسات الاستماع (مرافعات شفوية) خلال الفترة من 28 أبريل وحتى 2 مايو 2025، حيث إنّ 44 دولة و4 منظمات دولية أعربت عن نيتها المشاركة في المرافعات أمام المحكمة.
ويأتي هذا التحرك بناء على قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، بناء على اقتراح من النرويج، يدعو محكمة العدل الدولية لإصدار رأي استشاري يحدد التزامات الكيان الإسرائيلي حيال تسهيل وصول الإمدادات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين وضمان عدم عرقلتها.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا