ريلمي تعلن عن تحفة هواتفها Realme GT5 بمواصفات رائدة.. يغنيك عن أي هاتف آخر
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
هاتف Realme GT5 (مواقع)
حدد شركة ريلمي الصينية الموعد الرسمي لإطلاق سلسلة هواتفها المميزة Realme GT5 من الفئة الرائدة، وذلك ضمن حدث كبير في الصين في 28 أغسطس.
وطبقا لموقع GSMArena فإن ريلمي كشفت عن موعد إطلاق Realme GT5 على صفحتها الرسمية على موقع Weibo الصيني، حيث ستكون السلسلة الجديدة بمثابة احتفال بخمس سنوات للشركة في صناعة الهواتف الذكية.
هذا و من المحتمل أن تطلق شركة ريلمي هاتف Realme GT5 فقط – والذي النسخة الأساسية من السلسلة- في حدث 28 أغسطس، في حين سيكون من المتوقع أن يكون الإصدار Pro في وقت لاحق من هذا العام.
إلى جانب ذلك، ستعمل سلسلة هواتف ريلمي Realme GT5 على معالجات من نوع Snapdragon 8 Gen 2 من شركة كوالكوم الأمريكية، مع كاميرا وشاشة مميزة بالإضافة إلى بطارية كبيرة سعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
كما من المقرر أن تطلق ريلمي إلى جانب Realme GT5 سماعاتها اللاسلكية Realme Buds Air 5 .
وهو البديل الأكثر تكلفة من Buds Air 5 Pro مع ميزة إلغاء ضوضاء نشط بمقدار 50 ديسيبل و تقليل الضوضاء بمقدار 4000 هرتز والتي ستعزل الأصوات عن الصوت المحيط.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
أكثر من 2800 إيزيدي اختطفهم داعش.. المصير لا يزال مجهولا
أفاد "حسين قائدي" مسؤول مكتب إنقاذ المختطفين الإيزديين في العراق، في تصريح لقناة "الحرة"، بأنه تم إلى غاية الآن تحرير 3583 إيزديا، من رجال ونساء وأطفال، مشيرا إلى وجود معلومات بوجود مختطفين آخرين في مخيم الهول السوري.
وقال قائدي إنه ومنذ بداية فتح المكتب في أكتوبر 2014، بلغ عدد الإيزديين الذين اختطفهم تنظيم داعش 6417 شخصاً، من رجال ونساء وأطفال.
وشن تنظيم داعش في أغسطس عام 2014، هجوما موسعا على منطقة سنجار ذات الغالبية الإيزيدية، ونفذ مسلحوه جرائم إبادة جماعية.
وفي نوفمبر عام 2015، تمكنت قوات البيشمركة الكردية من طرد داعش من سنجار بمساندة من قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.
وفي أغسطس عام 2017، أعلنت الحكومة العراقية طرد التنظيم المتطرف من محافظة نينوى قبل أن تعلن "الانتصار" على داعش في نهاية العام ذاته.
مأساة الإيزيديين في عيون واشنطن .. تحديات الاستقرار مأساة الإيزيديين في عيون واشنطن .. تحديات الاستقراروزارة الخارجية الأميركية قالت في أغسطس الماضي، إن "داعش قتل واستعبد آلاف الإيزيديين، وما زالت أكثر من 2600 امرأة وفتاة إيزيدية في عداد المفقودين، ولا تزال عمليات تحديد هويات الجثث التي وجدت في مقابر جماعية جارية".
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر إن "الدعم للمجتمعات التي عانت من هذه المأساة المروعة لا يتزعزع، ومن واجب الجميع تكريم أولئك الذين فقدنها، والناجين الشجعان"، مشيرا إلى أهمية العمل والالتزام الثابت "بإعادة بناء هذه المجتمعات".
ويسعى العراق جاهدا لطي صفحة الفترة المروعة التي سيطر فيها تنظيم داعش على مساحات واسعة من أراضيه، حيث يتجه بسرعة نحو إغلاق المخيمات التي تأوي الإيزيديين النازحين وتنفيذ أحكام الإعدام بحق مرتكبي جرائم داعش.
بعد عقد من المذبحة.. الأيزيديون يخشون العودة إلى سنجار كان فهد قاسم في الحادية عشرة من عمره حينما أسره مسلحو تنظيم داعش في هجوم على الأيزيديين بمنطقة سنجار شمالي العراق في أغسطس 2014.وبعد سبع سنوات على إعلان العراق هزيمة داعش، لم يعد الكثير من الأيزيديين إلى سنجار بسبب الوضع الأمني فيها، ويعيش الآلاف منهم في مخيمات نزوح.
واعتبارا من يوليو الماضي، حددت السلطات العراقية 93 مقبرة جماعية يعتقد أنها تحتوي على رفات ضحايا إيزيديين، لا تزال 32 منها لم تفتح بعد في منطقتي سنجار والبعاج.
ومن بين آلاف الإيزيديين الذين لم يتم العثور عليهم، تم استخراج رفات أقل من 700 شخص، ولكن تم تحديد هوية 243 جثة فقط وإعادتها إلى عائلاتهم.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن تنظيم داعش ترك خلفه أكثر من 200 مقبرة جماعية يرجح أنها تضم نحو 12 ألف جثة.