الروائي عصام يوسف يكشف لـ«أيوة بطير» حكاية برنامجه العباقرة.. من صاحب الفكرة؟
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
على مدار سنوات، استطاع برنامج «العباقرة» أن يحشد جمهورًا كبيرًا من العائلات والطلاب، بفضل فكرة المنافسة العلمية التي يقدمها الروائي عصام يوسف، وفي الساعات الماضية، حلّ ضيفًا في برنامج «أيوة بطير»، الذي تقدمه الإعلامية رحمة خالد عبر بودكاست المتحدة، بالتعاون مع البنك الأهلي، حيث كشف تفاصيل قصة بداية برنامجه الشهير
الروائي عصام يوسف يكشف لـ «أيوة بطير» عن بدايات برنامجهكشف عصام يوسف عبر بودكاست «أيوة بطير» عن فكرة برنامج «العباقرة»، موضحًا أنه في فترة كتابة روايته «ربع جرام»، كان يقترب من الشباب من خلال الذهاب إلى المدارس والجامعات، وعقد الندوات للحديث عن مخاطر المخدرات، موضحًا أنه تحدث مع والده الراحل حول رغبته في القيام بشيء آخر يوجهه للشباب، حيث كان والده يقدم في الستينات والسبعينات برنامجين شهيرين هما «الكاس لمين» عبر التلفزيون و«أوائل الطلبة» عبر الراديو، وكانت فكرة والده هي إعادة تقديم «الكاس لمين» بنسخة جديدة.
ووصف يوسف أن هناك تشابهًا كبيرًا بين برنامج والده في الستينات وبرنامج «العباقرة»، حيث كان «الكاس لمين» يعتمد على أسئلة وأجوبة، وكان يتم تقسيم الطلبة إلى مجموعتين، كما يحدث في «العباقرة»، ولكنه كان يتمنى تقديمه بشكل جديد، مضيفًا: «الكاس لمين هو نفس فكرة العباقرة، بس العباقرة بشكل جديد»، مشيرًا إلى أن والده قدم البرنامج لمدة تتراوح بين 17 و18 عامًا.
نبؤة الأب تتحقق في برنامح العباقرةوفي حديثه عن البداية، قال عصام يوسف إنه كان متخوفًا من عدم نجاح البرنامج، وكان قد سأل والده: «تفتكر هينجح؟»، وجاءت الإجابة بنبؤة الأب التي تحققت بعد انتشار البرنامج، حيث قال له: «مصر كلها هتتفرج عليه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيوة بطير بودكاست المتحدة العباقرة عصام یوسف
إقرأ أيضاً:
عبدالمحسن سلامة: صرف بدل الصحفيين بالمؤسسات القومية من النقابة
أكد الكاتب الصحفى عبد المحسن سلامة المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، فصل بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين بالمؤسسات القومية، ليتم توحيد صرفه من خلال نقابة الصحفيين اعتبارا من يوليو المقبل.
أكد عبد المحسن سلامة فى ندوة بمؤسسة روزاليوسف بحضور هبه صادق رئيس مجلس إدارة روزاليوسف، و ايمن عبد المجيد رئيس تحرير جريدة وبوابة روزاليوسف والكتاب الذهبى، و أحمد الطاهرى رئيس تحرير مجلة روزاليوسف، و وليد طوغان رئيس تحرير مجلة صباح الخير وعدد من الزملاء الصحفيين، انه سيعمل على تطوير العديد من الملفات الخدمية بالنقابة بما فيها مشروع علاج الصحفيين ولجنة القيد.
وأشار سلامة انه تم الحصول على 1500 وحدة سكنية و328 قطعة أراض في مناطق مختلفة بالجمهورية، مشيرا إلى أنه سيتم تسليم جميع الوحدات جاهزة بشكل كامل (على المفتاح) خلال 6 أشهر.
وأكد عبد المحسن سلامة أنه تم مراعاة جميع الشرائح، حيث تتراوح مساحات الوحدات السكنية من 63 مترا حتى 173 مترا، والأراضي من 209 أمتار حتى 500 متر.
أوضح “سلامة” ان افضل من قدم فى ملف الحريات هو الراحل ابراهيم نافع ومن اشهر معاركة من أجل حرية الصحافة القانون رقم 93 لسنة 1995 حتى تم رفضه واعداد قانون جديد.
وشدد “سلامة” على التزامه الكامل بضمان حرية الصحافة وحماية حقوق الصحفيين، وعزمه العمل بكل جهد لتطوير المهنة والحفاظ عليها، وتحسين الأوضاع المالية والمهنية للصحفيين.
أشار إلى أنه المرشح الوحيد الذي نفذ بعض بنود برنامجه الانتخابي قبل إجراء الانتخابات ، مشيرا الى أن برنامجه الانتخابى بدأ فى مرحلة التنفيذ على أرض الواقع، وتم تدشين مشروع سكنى ضخم للصحفيين ليلبي احتياجات الزملاء تم الاعلان عنه .
واستعرض برنامجه الانتخابي امام جميع الحضور، مشيرا الى ان الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية .
أوضح أنه من خلال برنامجه يعمل على فصل البدل عن المؤسسات الصحفية القومية، وصرفه من خلال نقابة الصحفيين أسوة بالزملاء في المؤسسات الخاصة، والحزبية، بما يحقق مصالح الزملاء ويُنهى حالة الجدل حول خضوع البدل للضرائب من عدمه.
وأشار إلى تطوير معهد التدريب والعمل من خلال تحويله إلى معهد أكاديمي متخصص للصحافة والإعلام يتبع المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، ويمنح درجتي الماجستير والدكتوراة فى الصحافة والإعلام لجميع الراغبين، وفى حالة نجاح هذه الفكرة فإن المعهد سوف يكون مصدرا مهما من مصادر دخل النقابة، وفى الوقت ذاته يتم تطويره وفق أحدث المستويات العلمية ليكون الأداة الرئيسية في تأهيل وتدريب الزملاء الصحفيين، ورفع مستواهم العلمى، والعملى لمواجهة كل التحديات التى تواجه مهنة الصحافة حاليا.
أكد سلامة أ،ه لا تناقض بين مشروع العلاج وإنشاء المستشفى، حيث سيتم دعم مشروع العلاج، ورفع نسبة المساهمة فيه، لترتفع في مرحلتها الأولى إلى ٥٠ ألف جنيه، وللحالات الحرجة إلى ٦٠ ألف جنيه.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية