شرطة أبوظبي تشارك في تأمين مسارات "طواف الإمارات"
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تشارك شرطة أبوظبي في تأمين النسخة السابعة من طواف الإمارات للدراجات 2025 السباق العالمي والوحيد في الشرق الأوسط، ضمن أجندة سباقات الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية بتنظيم مجلس أبوظبي الرياضي، وبمشاركة 140 من نخبة الدراجين في العالم، ويستمر حتى 23 فبراير (شباط).
وأكد العميد حمدان سيف المنصوري مدير مديرية شرطة منطقة الظفرة حرص شرطة ابوظبي على تأمين مسارات طواف الإمارات في إمارة أبوظبي وتعزيز منظومة تأمين السباقات وفق أحدث الأساليب وأعلى درجات الحماية بخطط متطورة ودقيقة ومؤشرات إيجابية تدعم مسيرة الأمن والأمان.وأوضح أن البطولة تعد حدثاً رياضياً مهماً في أجندة السباقات العالمية وبمشاركة نخبة من الدراجين العالميين بما يعكس ما وصلت إليه دولة الإمارات من تطور في تنظيم الفعاليات وفق أفضل الممارسات العالمية في المجال الرياضي.
وشاركت إدارة المرور والدوريات الأمنية بمنطقة الظفرة في تأمين السباق وفق خطة مرورية شاملة تضمنت تكثيف الدوريات في الطُرق لضمان انسيابية الدراجات في الشوارع المؤدية لموقع السباق وذلك ووفق أفضل الممارسات العالمية.
وكان الطواف انطلق بمرحلة "محطة شمس للطاقة الشمسية" في منطقة الظفرة لمسافة 138 كم وأنتهت في ليوا، وتعد مرحلة سرعة صحراوية مرت أغلبها على طرق واسعة ومستقيمة، حيث دخل السباق منطقة من الكثبان الرملية البارزة التي تشكل معظم المرحلة، وسلسلة من الصعود والنزول إلى تل مرعب عبر دورتين في مسار الدراجات وانتهى في هذه المرحلة بالعودة إلى ليوا عند خط النهاية.
ويقام الطواف عبر سبع مراحل لمسافة إجمالية تبلغ 1013 كم، بدأت في منطقة الظفرة وتنتهي في مدينة العين، ويتألف مسار السباق من أربع مراحل سريعة، ومرحلتين جبليتين، ومرحلة سباق زمن فردي ضد الساعة في جزيرة الحديريات تمتد لمسافة 12.1 كلم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شرطة ابوظبي طواف الإمارات شرطة أبوظبي منطقة الظفرة
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تحذر من الشائعات والمعلومات المغلوطة
أبوظبي: وام
دعت شرطة أبوظبي الجمهور إلى ضرورة استقاء المعلومات من المصادر الإعلامية الموثوقة وعدم الانسياق وراء الشائعات والمعلومات المغلوطة، مؤكدة أن نشرها يتنافى مع قيم المواطنة الإيجابية والمسؤولية المجتمعية.
وأكدت أهمية دور أفراد المجتمع في التصدي للشائعات والمعلومات المغلوطة وحثتهم على ضرورة الحصول على الأخبار من المصادر الإعلامية الموثوقة وذات المصداقية كما دعت إلى تحري الدقة قبل تداول ونشر الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي تجنبًا للآثار السلبية للشائعات والمعلومات غير الدقيقة على أمن وسلامة المجتمع.