لبنان ٢٤:
2025-04-15@09:35:34 GMT

أبو زيد ينتقد استهزاء اسرائيل باتفاق وقف النار

تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT

رأى النائب السابق أمل أبو زيد "أن كل المؤشرات كانت تدل على أن العدو الاسرائيلي لن ينسحب اليوم من كامل الاراضي اللبنانية"، وكتب على منصة "إكس" : "دمّر العدو الاسرائيلي وجرف وفجّر أثناء- ما سُمّي- وقف اطلاق النار نهاية تشرين الثاني الماضي، قرى وبلدات وذكريات وتضحيات ومارس اللصوصية واعمال السلب والنهب لأرزاق وجنى اعمار وبيوت شُيّدت بعرق الجبين وتعب السنين، فاقت ما قام به خلال 60 يوماً من عدوانه البربري على لبنان".



وأضاف: "كل المؤشرات كانت تدل على ان العدو لن ينسحب اليوم من كامل الأراضي اللبنانية تنفيذاً لوقف النار وتطبيقاً للقرار 1701 الذي التزمته الدولة اللبنانية واستهزأت به مجدداً اسرائيل. ان احتقار دولة الكيان للقرارات الاممية يوضح الفرق بين لبنان وإسرائيل. فلبنان يلتزم حل المشكلة في حين ان اسرائيل هي دائماً المشكلة في وجه الحل".

على صعيد آخر، عايد أبو زيد الرئيس السابق ميشال عون، قائلاً "تسعون سنة وأنت تقاتل عن لبنان كشفيعك ميخائيل، وتقود شعبك إلى صنين لبنان وأرز الإيمان. أينما كنت كان الشرف، وأينما قاتلت كان المجد. أعوام الغربة رسّخت فيك قدسية التربة، لكنك رفضت تحويل الوطن إلى كفن. عدتَ وعاد معك الوطن، أرض الشجعان والإيمان والإنسان". وتابع "من ثمارهم تعرفونهم. الشرفاء بك فخورون، واللبنانيون لك ممتنون. تسعون سنة وأنت قامة فخامة وهامة كرامة. اسمك بحد ذاته لقب وإكليل غار: ميشال عون، لسنين عديدة فخامة الرئيس".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عون: الاستقواء بالخارج يجعلنا نخسر لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم السبت، أنه لا يمكن لأحد أن يلغي الآخر في بلاده، مشيرا إلى أن الاستقواء بالخارج يجعل الوطن يخسر، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.

الذكرى الـ50 للحرب الأهلية في لبنان في 13 أبريل 1975

وتابع عون، في رسالة إلى الشعب اللبناني في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية في 13 أبريل 1975، أن: "الأفكار التي هي أصغر من لبنان لا مكان لها في الواقع والأوهام الأكبر منه لم تقدم الخير".

وأضاف: "لا بد أن نذكر آلاف الشهداء الذين سقطوا من كل لبنان وفي كل أنحائه منذ 13 أبريل 1975، وآلاف الجرحى الذين لا تزال جراحهم شاهدة، وآلاف العائلات التي لم تندمل جراحها بعد، والمفقودين الذين، هم وذويهم، سيبقون ضحايا الحرب الدائمين".

وأوضح: "من واجبنا أن نكون قد تعلمنا من الخمسين سنة الماضية أن العنف والحقد لا يحلان أي معضلة في لبنان، وأن حوارنا وحده كفيل بتحقيق كل الحلول لمشكلاتنا الداخلية والنظامية، وأنه كلما استقوى أحد بالخارج ضد شريكه في الوطن، يكون قد خسر كما خسر شريكه كذلك، وخسر الوطن. وأننا جميعا في هذا الوطن، لا ملاذ لنا إلا الدولة اللبنانية، فلا الأفكار التي هي أصغر من لبنان، لها مكانتها في الواقع اللبناني، ولا الأوهام التي هي أكبر من لبنان قدمت أي خير لأهلنا ووطننا".

وأكد على أن: "الدولة وحدها هي التي تحمينا، الدولة القوية، السيدة، العادلة، الحاضرة اليوم، وطالما أننا مجمعون على أن أي سلاح خارج إطار الدولة أو قرارها من شأنه ان يعرض مصلحة لبنان للخطر لأكثر من سبب، فقد آن الأوان لنقول جميعا: لا يحمي لبنان إلا دولته، وجيشه، وقواه الأمنية الرسمية. وآن الأوان لنلتزم بمقتضيات هذا الموقف، كي يبقى لبنان".

مقالات مشابهة

  • وزيرة الشؤون الاجتماعية تبحث مع نظيرتها اللبنانية ملف اللاجئين ‏السوريين في لبنان
  • الحوار حول حصرية السلاح الى الواجهة.. حزب الله:يجب ان يكون مع من يعتقد ان اسرائيل عدو لبنان
  • بوصعب: التزام اسرائيل وقف اطلاق النار يؤمن الاستقرار المطلوب
  • حماس: مستعدون لإطلاق سراح كافة الرهائن وهذه هي المشكلة
  • الكرملين: أوكرانيا لم تلتزم باتفاق وقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة في روسيا
  • جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب
  • “قوات صنعاء” تكشف عن احدث عملياتها في قلب “اسرائيل”
  • عسل مغشوش في السوق اللبنانية.. أين تمّ ضبطه؟
  • عون: الاستقواء بالخارج يجعلنا نخسر لبنان
  • إصابة جندي صهيوني بجروح خطيرة على الحدود اللبنانية