توموري يكشف تأثير كايل ووكر في ميلان: جلب الهدوء والخبرة
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
كشف فيكايو توموري، مدافع ميلان، عن تأثير زميله الجديد كايل ووكر داخل الفريق، مؤكدًا أن الجميع يستمع لما يقوله لاعب مانشستر سيتي السابق.
انتقل ووكر إلى ميلان في الميركاتو الشتوي الأخير لتعزيز الجبهة اليمنى للروسونيري، ومنذ وصوله، أضاف قيمة كبيرة للفريق من خلال خبرته الواسعة.
وفي تصريحات لموقع "فوتبول إيطاليا"، قال توموري: "أنا وكايل نتحدث طوال الوقت، لقد جلب بعض الهدوء والخبرة".
وأضاف: "أعتقد أن الفريق بأكمله يعرف جودته والألقاب التي فاز بها، ونحن سعداء بوجوده معنا. عندما يتحدث، الجميع يستمع له لأننا نعرف من هو".
وأشار توموري إلى أن طريقة قيادة ووكر تختلف عن أسلوب إبراهيموفيتش، حيث قال مبتسمًا: "إنه ليس مثل إبراهيموفيتش. لديه نهج مختلف لكنه لا يزال ينمو داخل الفريق، ومنذ وصوله يقوم بعمل رائع".
الاستعداد لمباراة فينوردميلان يستعد لملاقاة فينورد الهولندي مساء اليوم الثلاثاء في إياب الملحق المؤهل لدور الـ16 من دوري أبطال أوروبا على ملعب سان سيرو. وكان لقاء الذهاب قد انتهى بفوز فينورد (1-0)، مما يجعل اللقاء القادم حاسمًا للفريق الإيطالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مانشستر سيتي ميلان كايل ووكر توموري
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء لبنان يستمع إلى "صرخة مودعين"
أكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، خلال استقباله، اليوم الإثنين، وفداً من جمعية "صرخة مودعين"، أن إعادة أموال المودعين يبدأ برفع السرية المصرفية، بحسب بيان صادر عن مجلس الوزراء.
وأشار إلى أن "المصارف يجب أن تتحمل جزءاً من المسؤولية، والمطلوب منها زيادة رساميلها، وإعادة هيكلتها".
وتفاقمت أزمة الودائع في لبنان منذ عام 2019، حيث فقدت المصارف قدرتها على رد أموال المودعين، لا سيما بالدولار، بسبب انهيار النظام المالي والاقتصادي.
مصرف لبنان يحدد سعراً جديداً لسحب الودائع الدولارية - موقع 24قال مصرف لبنان المركزي إنه حدد سعر صرف جديدا يبلغ 15 ألف ليرة مقابل الدولار، للسحب من الودائع الدولارية، التي لا يمكن الوصول إليها إلى حد بعيد حالياً إلا بالعملة المحلية.
وفرضت البنوك قيودًا صارمة على عمليات السحب والتحويل، ما أدى إلى حالة من الغضب الشعبي، وسط اتهامات للمصارف والمصرف المركزي بسوء إدارة الأموال، واستغلالها في تمويل الدولة وعجزها المالي.
ومع تفاقم الأزمة، لجأ بعض المودعين إلى اقتحام المصارف بالقوة للمطالبة بأموالهم، في ظل غياب حلول واضحة من الدولة، كما أثارت الإجراءات المصرفية المتشددة مخاوف من عمليات مقنّعة، عبر سحب الودائع بالليرة اللبنانية بسعر صرف أقل بكثير من قيمتها الحقيقية، ما أدى إلى خسائر كبيرة للمودعين.
رغم الوعود الحكومية بإيجاد حل للأزمة، لم تُطبق أي خطة واضحة حتى الآن، فيما يستمر التفاوض مع صندوق النقد الدولي على إصلاحات مالية واقتصادية تشمل إعادة هيكلة القطاع المصرفي.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض