سودانايل:
2025-04-13@06:36:30 GMT

أنا لست أنتٓ ولا أنتٖ والحمد لله

تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT

هناك نوع من البشر يقبقبك لأنك لم تقل كلامه!
اظن لمثل هؤلاء فيما يخص العقيدة نزلت سورة الكافرون، بعيدا عن العقيدة وقريبا من الرأي السياسي، لأن القوم الذين قبقبوني مؤمنون بالله ورسوله ولا يصح وصفهم بالكفر، لكني كنت دوماً اتأمل فيما تحمله السورة من تأكيد وإعادة تأكيد لضرورة إدراك الاختلاف، ومشروعيته، وأن يقلع شخص عن الاصرار على إدراج آخر في ملته قسراً.

. فهو إصرار يبعث على الضيق، ووجدتني أقول وأنا أطالع بعض التعليقات على بوستي السابق: يا أيها المعلقون، لا أرى ما ترون، ولا أنتم رائين ما أرى، ولا أنا رائية ما رأيتم، لكم رأيكم ولي رأي..
أنا لست أنتٓ ولا أنتٖ. والحمد الله
ياخي واختي إن كنت تدين الذين بقوا في البلد من رؤساء حزب الأمة بالولايات، أو من قاتلوا في القوات المسلحة، أو ذهبوا لبورتسودان فلتدنهم أنت، أنا شخصيا لا أرى في تلك المواقف غبار فهم أشخاص تصرفوا بما تمليه عليه قواعدهم ومؤسساتهم (أعني رؤساء حزب الأمة بالولايات) وحتى حينما ذهبوا لبورتسودان عقدوا مؤتمرا صحفيا وقالوا إنهم يؤيدون قرار الحزب باتخاذ مسافة واحدة من المتقاتلين وانهم يرفضون المشاركة في مؤتمر تقدم التأسيسي ليس انحيازا لجهة بل لأن التصعيد له تجاوز مؤسساتهم وتم بانتقائية وأنهم يرون تقدما هي المنحازة.. وامنوا على قرارات مؤسسة الرئاسة التي خرقها المشاركون في ذلك المؤتمر.. فإذا كنت ترى أو ترين أن موقفهم فيه غبار فهذا شأنك.. لا تطالبني بانتقاده.. أنا لست لسانك.
أنا لست أنتٰ ولا أنتٖ!
والحمد لله..
واذا كنت تدين موقف عبد الرحمن الصادق كضابط في القوات المسلحة أو بعد تقاعده فهذا شأنك أما أنا فقد أدنته وعارضته بقوة حينما شارك في حكم الإنقاذ، أما موقفه في هذه الحرب فكنت ولا زلت أرى عبد الرحمن كان متسقا مع نفسه كضابط عظيم بالجيش، وظل في المدرعات في أقسى الظروف هو وأسرته وبينهم كمال الذي كان عمره بضعة أشهر لقد جاهد وعانى وخرج وأسرته من موت محقق مرات عديدة بل وفقد خيوله التي كانت تحبه كوالدها وكفارس يحبها كابنائه فأكبرت فيه البطولة حتى وأنا في موقف الدعوة الفورية لوقف الحرب, وكم تحسرت واتحسر على زهرة شبابنا الذي راح حطبا لهذه الحرب اللعينة من الطرفين، وللاسف هي حرب دمرت بلادنا واضرت بمواطنينا في مأساة القرن وحصدت فرساننا من الطرفبن وانتفع منها الطبول والبوقات وجماعة الردة في جانب الجيش ومن جانب الدعم الناهبون والمغتصبون والمكريون ومخططو التقسيم من داعميه..
وموقف عبد الرحمن حتى حينما تقاعد وصار يتحرك سياسيا ويؤيد الجيش أراه حرا يفعل ما يراه وهو اصلا منذ أن عاد للقوات المسلحة استقال من مناصبه بالحزب وقال بوضوح إنه لا يمثل حزب الأمة القومي وأكد الحزب والحقاني عليه الرضوان ذلك.. ومن أراد أن يعمل مع الدعم السريع كذلك أراه حرا في خياراته بعيدا عن الحزب.
وإذا أراد عبد الرحمن العودة وعمل لها فهو حر في خططه طالما اتخذ سبيلا دستوريا، اللهم إلا إذا ادعى قبلها أنه يتقلد منصبا أو يمثل حزب الأمة القومي ومؤسساته. وطبعا إذا عاد يحق لنا أن نحاكمه بقرارات الحزب ومواقفه ونطالبه باتخاذ مسافة واحدة من الطرفين وليس قبلها.. أما اذا كان هناك من يتميز غيظا لمجرد ظهوره في الساحة ويود لو يقبره حيا ويجهض كل أحلامه فهو وشأنه وليكتب ويشتمه وينزعج من ظهوره ولكن لا ينتظر مني أن أكون لسانه ولسانها..
أنا لست أنت ولا أنتٍ.
والحمد لله..
أما ما رآه بعض المعلقين من أن لغتي في انتقاد اللواء برمة حادة وأنني لم اتثبت أو ادخر غضبي للمؤسسات فإني أقول لهم راجعوا كم مرة على حائطي هذا انتقدت السيد فضل الله لأنه اختطف صوت الحزب وذهب يشارك في منبر خطأ بدون إجراء أي شوري، حينما وقع باسم الحزب في مبادرة أبي صالح مثلا (وهي مبادرة لحمتها وسداها جماعة الردة)، وكم صمت عن تلك التجاوزات، حينما ذهب ليحضر توقيع البرهان حمدوك المشرعن للانقلاب فلم ينقذنا من ذلك الانتحار السياسي إلا تدخل نائبته بضرورة خروجه ومن معه فورا، أو حينما ذهب لاديس أبابا ليوقع اعلان أديس أبابا مع ابن دقلو ويتفق معه على رؤية للحرب والحل منحازة لطرف فبها بدون عرض ذلك على المؤسسات. كان صمتي دائما أكثر مراعاة لسنه ومكانته وما يجمعنا من محبة تلف هذا الكيان برباطها..
ولكن بلغ السيل الزبى، لقد قضى زملاؤه في مؤسسة الرئاسة عامين وهم يطالبون باجتماعات ونتصل باللواء فلا يرد إلا على من يوافقونه الموقف السياسي.
ذكرناه بنهج الحقاني عليه الرضوان، ودخلت بيننا وبينه جماعات الوساطة المتتالية، وساطة الأحباب في امريكا، وساطة الحبيب عبد المحمود ابو ومن معه، وغيرهما، ووقعنا معه مواثيق آخرها عهد وميثاق في مارس الماضي تقضي بألا يتحرك منفردا وأن يعمل المؤسسية.. وكلها بلا جدوى.
الرئيس المنتخب ذات نفسه لم يكن يمارس صلاحياته الدستورية ويصر أن يداول كل صغيرة وكبيرة مع المؤسسات، فما بال الرئيس المكلف بقرار واضح وهو أن يمارس صلاحيات الرئيس المنتخب عبر مؤسسة الرئاسة، ما باله يتحرك منفردا ويقدم على كبريات الخطوات بدون أية استشارة، وحينما تتحرك المؤسسات يسئ لها ويتهدد أعضاءها ويلغي قراراتها ويتحداها؟
نعم الغضب بلغ درجة جعلتنا ندوس على محبة تجمعنا واحترام لف علاقاتنا، وما ذلك إلا لأن تصريح السيد الهادي إدريس فجر بركانا يغلي فالكل سمع بأن اللواء عازم على المشاركة وأن من ذهب ليثنيه عاد بخفي حنين، وما كنا نغضب ابدا لو أنه ذهب بمفرده واستقال من منصبه وقال لا امثل الا نفسي.. لكنه يحمل لقب رئيس الحزب المكلف لا يزال، اي يجعلنا معه شركاء في ذلك الموقف الذي قد يراه البعض مطلوبا بشدة ويراه آخرون لا غبار عليه أو لا داعي له أو يراه ٱخرون عين الهدم للحزب وللوطن وأنا من النوع الأخير..
إنسانيا أحب اللواء برمة فهو شخص حبيب لا يواجه الناس بسوء يألف ويؤلف وجمعته يالحقاني (نعمة دنياي وأخراي) محبة وزمالة ممتدة فلا أخاطبه إلا ب(ابوي) أما حزبيا ووطنيا فإني ما وفرت نقدا للحقاني ذاته ذات يوم وكان يدير قراراته بديمقراطية ويذعن لقرار المؤسسات حتى لو خالفته، ولن اوفره على كائن من كان، دعك عن أن يكون داس على كل إرث الحقاني وكل ما أراه عين الحق.
اخيرا.. كل ما ذكرت دور الامارات في حرب السودان أدار محبو الامارات اسطوانة أن مصر تدعم الجيش وان علي التزاما للموضوعية والحياد بين طرفي الحرب أن أذكرها. ولو كنت أرى ما يرون لما ترددت.. لكني يا اخي واختي لست أنت ولا أنتِ والحمد لله..
إنني لا اصدق أبواق الحرب من الطرفين وقد كذبا علينا كثيرا حتى خلت أنهم يروننا والقنابير على رؤوسنا قوم بلا عقل.. لكن هناك تقارير من أطراف أخرى كشفت الحقائق، مثلا ما جاء في تقرير لجنة الخبراء الخماسية التابعة لمجلس الأمن في يناير ٢٠٢٤ وهو يقول بوضوح إن الإمارات هي اكبر ممول لحرب السودان مع ذكر أطراف أخرى منها مصر وتركيا وايران لكن للامارات نصيب الاسد، وكذا تقارير السي أن أن والقارديان وجامعة ييل والقائمة تطول، ونجد نواب الكونغرس الأمريكي الذين قدموا مذكرة احتجاج للامارات لدورها في حريق السودان لم يفعلوها مع مصر ولا غيرها، فامكانيات الامارات التي انكبت في نكبة السودان تبلغ مئات المليارات من الدولارات، لتعلم فقط أن ما قررت صرفه على مشروع رأس الحكمة في مصر يبلغ ١٥٠ مليار ومعلوم أن ملف السودان واحد من ملفاتهما المشتركة التي ينتظر من مصر أن ترد الجميل فيها، لذلك فإن دعم مصر للجيش ليس فقط لا يداني الامارات بل لقد ساهمت الامارات وغيرها (وقد ذكر الدكتور بكري الجاك أنهم في تقدم وكذلك أمريكا طالبوا مصر بوقف دعمها للجيش) اقول ساهمت المنحة الإماراتية والضغط الأمريكي في جعل موقف مصر من الجيش الذي اصلا لا يقارب الامارات أقرب للتشجيع القلبي أو (أضعف الايمان).. فإذا كنت تراه مساويا وتصدق بروباغاندا الدعم السريع فاذهب وقل ذلك أنت ولا تنتظرني أن أقول برايك.. يا أخي واختي أنا لست أنتٓ ولا أنتٖ.. والحمد لله.
لكن بعض ساسة ونشطاء السودان يحبون القياس الأعرج ساقط الاركان، والقياس اصلا منهج صوري كثيرا ما يخطل في الحكم على الامور.. كمساواة ان ادوس على طرفك بأن تقتلني.
واسوأ عيوب هؤلاء القوم عيب هيكلي في الإدراك يجعلهم عاجزين بالاصل عن رؤية قطار مسرع يوشك أن يدهس جسد الوطن لأنهم مشغولون بتتبع نملة (دخلت وشالت عيشة ومرقت) يظنون أنها قد تستهدفه!
وكما يقول الحقاني عليه الرضوان فإن السياسي الذي لا يدرك مواضع الخطر يصير هو ذاته مصدرا للخطر..
اللهم احفظ السودان برغمهم..
ولا تؤاخذ هذه البلاد النبيلة بهم..
وجنبنا يا إلهي الغفلة والظلم والاستبداد بالراي
واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
وصل اللهم على أبي فاطمة وسلم.

رباح

نقلا من صفحة رباح الصادق على الانترنت  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والحمد لله عبد الرحمن حزب الأمة ولا أنت

إقرأ أيضاً:

مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن مُخطّط كبير كان يحضر له "حزب الله" في لبنان ضدّ إسرائيل، مشيراً إلى أنَّ الحزب كان يخطّط لـ"إغراق أنظمة الدفاع الجوي" الإسرائيلية ومن ثمّ ضرب مواقع استراتيجية بصواريخ دقيقة.   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ الجيش الإسرائيلي استعدّ لفترة طويلة لأي هجمات يقوم بها "حزب الله"، كما قام بدرس الأخير من "الرأس إلى أخمص القدمين"، موضحاً أنَّ "الهدف كان ولا يزال  فهم نقاط الضعف لدى الحزب وتحديداً تلك التي ستكون عملية مهاجمتها بمثابة ضربة ساحقة من شأنها أن تغير المشهد".   ويقول التقرير إنَّ "الجيش الإسرائيلي وصل إلى مستويات من الدقة والمعرفة عن حزب الله لم يكن يتخيلها أحد"، مشيراً إلى أنه "تم الوصول إلى أماكن معقدة بالإضافة إلى أمور دقيقة أتاحت تحقيق الكثير".   وينقل التقرير عن مصدر في قسم الأبحاث في الاستخبارات الإسرائيلية قوله: "كانت المخاوف والتحذيرات من كارثة قادمة من الشمال، من نوع لم تشهده إسرائيل من قبل، تطفو في ذهني باستمرار.. لقد قالوا إن المباني سوف تتساقط من حيفا إلى تل أبيب، لكننا تمكنا من نزع فتيل هذا السيناريو".   ويكشف تقرير "n12" أنَّ سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي استخدم ضد المواقع تحت الأرض التي يُخزن فيها "حزب الله" ترسانته العسكرية، أسلحة يمكنها ضرب النفق وتفجيره.   هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث: "قبل الحرب، كانت التقديرات تشير إلى وجود عشرات مراكز التدمير، وأضرار في الدفاعات الجوية والمواقع الاستراتيجية. بفضل بنك أهداف وبنية تحتية معرفية عمل عليها مئات الأشخاص لعقود، تمكنا من منع ذلك. عشية اندلاع الحرب، كان حزب الله المنظمة التي تمتلك أكبر مخزون صاروخي في الشرق الأوسط".   إلى ذلك، يوضح التقرير أنَّ "الصورة مُختلفة اليوم، فبحسب التقديرات، جرى تدمير نحو 70% من منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحزب الله"، وأضاف: "حالياً، المنظمة لا تمتلك القدرة على إطلاق ضربات نارية ضد دولة إسرائيل، ولا يزال حزب الله يملك القدرة على إطلاق النار، كما نرى من وقت لآخر، لكن نطاق إطلاقه أصبح أقل بكثير".   ويقول المصدر الاستخباراتي الإسرائيليّ إن "حزب الله حاول فصل التشكيلات لجعل مهاجمة إسرائيل لها أكثر صعوبة"، وتابع: "قام الحزب ببناء تشكيل متماثل يضم مجموعات متطرفة مختلفة داخله. على سبيل المثال، في مناطق الإطلاق في جنوب لبنان، وضع الحزب المسار في مكان وعنصر الإطلاق في مكان آخر، وكل مجموعة لديها سلاح ووحدة مختلفة.   ويوضح المصدر في قسم الأبحاث أن "ضربة الحزب الافتتاحية لهجوم كبير كانت مخططة لتكون بالآلاف - على سبيل المثال، إطلاق مئات الصواريخ قصيرة المدى على مدينة كبيرة، ثم الصواريخ متوسطة المدى، ثم الصواريخ الدقيقة".   وأكمل: "هكذا خطّط الحزب لاغراق منظومات دفاعنا الجوي، ثم إطلاق صواريخ دقيقة لضرب مواقع استراتيجية. كان هدف التنظيم اللبناني تنفيذ هذه الخطة على عدة أهداف في آن واحد - فبنوا عددًا لا بأس به من القدرات الاستخبارية النارية القادرة على التواصل مع مثل هذه التحركات. لقد بنوا آليات جيدة، وركزنا على استنزاف أكبر قدر ممكن من القدرات منها".   ويقول المصدر في قسم الأبحاث: "كانت نقطة التحول عندما تمكن حزب الله من تجميع ما يكفي من الصواريخ الدقيقة. لقد بنوا نظاماً حيث إذا سافرت إلى الخارج لمدة عام، ستكتشف عند عودتك أن كل شيء قد تغير".   يلفت التقرير أيضاً إلى أنَّ "الجيش الإسرائيليّ هدف أيضاً إلى ضرب أنظمة الاستخبارات والاتصالات التابعة لحزب الله، فضلاً عن منشآت التخزين التابعة له بالإضافة إلى استهداف القادة الكبار الذين يقودون هذه التحركات".   هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث والخطط: "أولاً، علينا أن ندمر أسلحة التنظيم، بالإضافة إلى قيادته وسيطرته. هذا الضرر تراكم مع مرور الوقت في الحرب، من الجيش إلى قادة القطاعات والأمين العام للحزب حسن نصر الله نفسه. كانت هناك وحدات انتهت بلا قائد واحد، من رتبة قائد سرية أو قائد كتيبة فما فوق".     ويؤكد المصدر في وحدة الاستخبارات: "بقيت وحدة الصواريخ الدقيقة بلا قادة. قضينا على قائد الوحدة ونائبه وقائدي قطاعين وبديل أحدهما، وغيرهم. 40% من عناصرهم لقوا حتفهم. لم يمر أسبوع دون مقتل صديق لهم".   ويضيف: "الوحدات العسكرية لدى حزب الله عانت من الإنهيار، فهناك هياكل تفككت، عاجزة عن أداء مهامها. إنَّ حزب الله ليس في وضع يسمح له بالبدء بإعادة البناء بعد، ولا يزال يحاول فهم ما حدث له".   وبحسب تقديرات وتحليلات الجيش الإسرائيلي، فقد تم تدمير نحو 80% من الدفاعات الجوية لوحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله، كما تم القضاء على ما لا يقل عن ثلث قواته. وفي ما يتعلق بالبنية التحتية للأنفاق بالقرب من الحدود، فقد تم تدمير كل ما تعرف عليه الجيش الإسرائيلي، وهي خطوة تزيد من تعقيد خطط الغزو والهجمات على المستوطنات، وفق ما يقول التقرير.   أيضاً، زعم تقرير "n12" أنه تم تدمير حوالى 70% من البنية التحتية لحزب الله في كافة أنحاء لبنان مثل الشقق العملياتية، مراكز القيادة، مستودعات الأسلحة، مواقع الإنتاج، وأضاف: "حزب الله يواجه اليوم صعوبة كبيرة في تهريب الأسلحة اليوم، بسبب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا المجاورة للبنان. لقد ضربت إسرائيل مراكز الأبحاث وورش العمل والعلماء والمهندسين. كذلك، تضرر النظام الاقتصادي للحزب، وهذا ما يؤخر توزيع التعويضات والأموال على السكان بعد الحرب". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"! Lebanon 24 ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"! 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟ 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! 11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا Lebanon 24 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا 15:17 | 2025-04-11 11/04/2025 03:17:59 Lebanon 24 Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق 14:49 | 2025-04-11 11/04/2025 02:49:14 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 14:38 | 2025-04-11 11/04/2025 02:38:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية 14:36 | 2025-04-11 11/04/2025 02:36:26 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها 02:45 | 2025-04-11 11/04/2025 02:45:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) 23:47 | 2025-04-10 10/04/2025 11:47:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة 00:15 | 2025-04-11 11/04/2025 12:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة 05:10 | 2025-04-11 11/04/2025 05:10:08 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 15:17 | 2025-04-11 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا 14:49 | 2025-04-11 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق 14:38 | 2025-04-11 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 14:36 | 2025-04-11 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية 14:29 | 2025-04-11 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:07 | 2025-04-11 مفاجأة انتخابية في لبنان.. هذا ما فعله مرشحون فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رفض شعبي لإنشاء معسكر جديد يوالي “الامارات” في جعار ابين 
  • مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟
  • محمد صلاح بعد تجديد عقده مع ليفربول: أريد الفوز بالدوري الإنجليزي لهذا السبب.. أنا مجرد جناح جيد وأحاول القيام بعملي على أكمل وجه.. أشعر بالفخر حينما نفوز بالألقاب.. وهذا الشخص الأسعد بعد تمديد تعاقدي
  • النائحون ..!!
  • هل يمكن تحقيق تقرير المصير على أسنة رماح الدعم السريع ؟
  • خلاف القوات مع الرئيس حول سلاح الحزب
  • جريمة انسانية.. الامارات الأعلى في التبادل التجاري مع “إسرائيل” خلال العدوان على غزة 
  • “العدل الدولية” تبدأ النظر في شكوى السودان ضد الامارات
  • الامارات أمام «العدل الدولية»: اتهامات السودان زائفة ونتمسك بعدم اختصاص المحكمة
  • تعزيزات إماراتية كبيرة تصل تخوم الهضبة النفطية الشرقية اليمنية