وزير الدفاع الإسرائيلي: سنواجه أي انتهاكات من حزب الله بالقوة
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد يسرائيل كاتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، أنه بدءا من اليوم سيبقى الجيش في 5 مواقع بمنطقة عازلة في لبنان، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء.
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي، أنهم سيواجهون أي انتهاكات من حزب الله بالقوة.
وتابع وزير الدفاع الإسرائيلي، قائلا: “سنعمل على توفير الأمن بشكل كامل على الحدود الشمالية”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدفاع الإسرائيلي الدفاع الإسرائيلي انتهاكات القاهرة الاخبارية وزیر الدفاع الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يهدد بضرب العمق الإيراني في هذه الحالة
أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث عن استعداد بلاده لاستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم تُفضِ المحادثات النووية الجارية إلى نتائج ملموسة.
وخلال تصريحات صحفية أدلى بها اليوم الأحد، وصف هيجسيث الجولة الأولى من المفاوضات غير المباشرة التي عُقدت في سلطنة عُمان بأنها "مثمرة" و"خطوة إيجابية"، لكنه حذر قائلاً: "إذا لم نتمكن من حل البرنامج النووي على طاولة المفاوضات، فهناك خيارات أخرى نأمل ألا نصل إليها".
وأكد الوزير الأمريكي أن الرئيس دونالد ترامب "جاد تمامًا" في موقفه الرافض لامتلاك إيران سلاحًا نوويًا، مشيرًا إلى أن واشنطن تفضل الحلول الدبلوماسية، لكنها لن تتردد في اللجوء إلى القوة إذا لزم الأمر.
وزير الدفاع الأمريكي: ترامب جاد في عدم امتلاك إيران سلاحا نوويا
الممثل التجاري لأمريكا: لا نية لعقد لقاء بين الرئيس ترامب ونظيره الصيني
تقرير طبي خطير يكشف عن الحالة الصحية للرئيس ترامب
فريق أطباء البيت الأبيض يصدر تقريرا بشأن صحة ترامب
تزامنت هذه التصريحات مع تقارير عن نشر الولايات المتحدة قاذفات شبحية من طراز B-2 في قاعدة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي، وهي طائرات قادرة على تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف محصنة في عمق الأراضي الإيرانية.
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن المحادثات الجارية مع إدارة ترامب تقتصر على الملف النووي ورفع العقوبات، مشددة على التزام طهران بهذا الإطار خلال اللقاءات التي استضافتها مسقط.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، حيث حذرت تقارير من أن فشل المفاوضات قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية واسعة النطاق، خاصة مع تعزيز الولايات المتحدة وجودها العسكري في المنطقة.
في هذا السياق، تتزايد الدعوات الدولية لتهدئة الأوضاع والعودة إلى طاولة المفاوضات، وسط مخاوف من أن يؤدي التصعيد إلى زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.