رحلة عائلية| شاهد.. هاني شاكر وزوجته وأحفاده يقضون أحلى الأوقات بلبنان
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
يبدو أن النجم الكبير هاني شاكر، قرر الابتعاد قليلًا عن أجواء العمل والاستمتاع بلحظات عائلية دافئة، حيث يقضي حاليًا إجازة مميزة في لبنان برفقة زوجته نهلة توفيق وأحفاده، وظهرت العائلة في أجواء مليئة بالسعادة والمرح، مستمتعين بسحر الطبيعة اللبنانية وجمالها الفريد.
إطلالة ساحرة ومشاعر دافئةفي الصور التي تم تداولها، بدا هاني شاكر في قمة التألق بإطلالة أنيقة وابتسامة مليئة بالدفء، بينما خطفت زوجته نهلة توفيق الأنظار بجمالها الطبيعي وأناقتها الراقية، لتؤكد من جديد أنها صاحبة حضور راقٍ وبسيط في كل ظهور لها، أما الأحفاد، فقد أضفوا على الأجواء لمسة من البهجة والمرح، حيث ظهروا وهم يستمتعون بكل لحظة بصحبة جدهم الذي لطالما عبّر عن حبه الكبير لهم.
يُعرف عن هاني شاكر عشقه للبنان، حيث يعتبرها واحدة من أجمل الوجهات التي يفضل زيارتها سواء للعمل أو السياحة، فقد شهدت بيروت الكثير من المحطات الهامة في مسيرته الفنية، فضلًا عن ارتباطه القوي بالشعب اللبناني الذي يبادله الحب والتقدير. ومن الواضح أن هذه الإجازة جاءت في الوقت المناسب ليستمتع بوقته مع العائلة بعيدًا عن ضغوط العمل والسفر المتكرر.
لحظات عائلية نادرة بعيدًا عن الأضواءعلى الرغم من أن الفنان الكبير عادة ما يكون مشغولًا بإحياء الحفلات والمهرجانات، إلا أن العائلة تأتي دائمًا في مقدمة أولوياته، فهو حريص على قضاء أجمل الأوقات مع أحفاده، ومشاركة لحظاتهم السعيدة. ولم يكن من المفاجئ أن تُظهر الصور مدى الترابط العائلي بينهم، حيث ظهر الجميع في لحظات مرحة وطبيعية بعيدًا عن أجواء الشهرة والأضواء.
ما إن انتشرت الصور حتى انهالت التعليقات من الجمهور ومحبي هاني شاكر الذين أشادوا بجمال عائلته ودفء الأجواء التي يعيشها معهم. البعض أبدى إعجابه بإطلالة زوجته الأنيقة، بينما ركّز آخرون على مدى الشباب والحيوية التي لا يزال يتمتع بها النجم الكبير رغم سنوات النجاح الطويلة. كما عبّر المتابعون عن سعادتهم برؤية الجانب العائلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني شاكر لحظات عائلية هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
هاني زايد: كنت شاهد عيان على رفض بكري لإغراءات «آناليندا».. و«الأسبوع» عنوان للضمير المهني والإنساني
علق الكاتب الصحفي، هاني زايد، رئيس قسم الشئون العربية والدولية الأسبق بصحيفة «الأسبوع» على رفض الكاتب الصحفي والإعلامي، مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الدعم السخي الذي عرضته عليه مؤسسة «آناليندا» مقابل تغيير خطاب الصحيفة المناهض للاحتلال الإسرائيلي، وفتح الباب على مصراعيه للتطبيع مع الدولة العبرية.
شهادة زايد جاءت ضمن تعليقه على الحلقات التي ينشرها موقع «الجمهور» يوم «الجمعة» من كل أسبوع، ويروي خلالها الكاتب والبرلماني مصطفى بكري شهادته عن أزمات وأحداث كان شاهدًا عليها، خلال فترات حكم الرئيس السادات والرئيس مبارك والمشير طنطاوي ومرسي والرئيس السيسي.
وقال زايد: تابعت اليوم الشهادات والذكريات التي يرويها الأستاذ مصطفى بكري لـ«الجمهور»، وبمناسبة ذكر اسمي في الحوار، كنت بالفعل شاهد عيان على هذه المقابلة، وكل ما ذكره الأستاذ مصطفى بكري حدث بالحرف، وأذكر أيضا أن المؤسسة عرضت تزويد جريدة «الأسبوع» بعدد كبير من أجهزة الكمبيوتر في وقت كان لا يوجد في الجريدة سوى جهازين فقط، أحدهما في غرفة القسم الخارجي في الدور الأرضي، والآخر في المكتب المجاور لمكتب أستاذ مصطفى.
وتابع زايد: حضرت اللقاء كمترجم، وبالتالي كنت شاهد عيان على اللقاء الذي جرى مع المدير التنفيذي لمؤسسة «آنا ليندا» والذي عرض على «الأسبوع» باب الحصول على تسهيلات لا حد لها ودعم لا حدود له، وكان رد الأستاذ مصطفى القاطع هو «الرفض» حتى دون أن يمنح لعقله أو خياله بضع لحظات للتفكير.
واستطرد زايد: كنت شاهدا على هذا الموقف وغيره من المواقف الأخرى التي ارتضت فيها «الأسبوع» أن تضيف إلى «الضمير الإنساني» و«الضمير المهني» ضميرا وطنيًّا، تاركة للآخرين حرية الحركة في سوق الربح والخسارة.
وكان الكاتب الصحفي مصطفى بكري قد أشار في معرض حديثه عن مواقف صحيفة «الأسبوع» المهنية والوطنية، إلى زيارة قام بها المدير التنفيذي لمؤسسة «آناليندا» لمقر الصحيفة وقدم خلالها إغراءات لبكري مقابل تخفيف حدة خطاب الصحيفة المناهض للاحتلال الإسرائيلي، من بينها: تمويل إصدار صحيفة «الأسبوع» بصفة يومية (بدلا من صدورها أسبوعيا) وإهداء مطبعة خاصة وأجهزة كمبيوتر للصحيفة، فضلا عن تدريب صحفييها بعدد من الدول الأوروبية.
مصطفى بكري: أتمنى أن تسمو القوى السياسية بالسودان على الخلافات وترد للجيش اعتباره
مصطفى بكري: تصريحات مبعوث ترامب «هجص واستهبال» وهدفها الضغط على مصر لقبول التهجير
مصطفى بكري: أتمنى أن تسمو القوى السياسية بالسودان على الخلافات وترد للجيش اعتباره