هاني أبو ريدة يهنئ الخطيب بمشروع استاد الأهلي
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ المهندس هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي بالاحتفالية التاريخية للنادي بمناسبة استقبال كأس العالم للأندية والكشف عن تصميم مشروع استاد النادى الأهلي الجديد الذي تم الإعلان عنه مؤخرا.
وأرسل رئيس الاتحاد المصري رسالة تهنئة بهذه المناسبة، متمنياً فيها دوام التقدم والازدهار للنادى الأهلى وتشريفه للكرة المصرية خلال مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية هذا العام.
استعرض محمود الخطيب، رئيس النادي، الأهلي خلال الحفل التاريخي في مدينة الأقصر بمعبد حتشبسوت البرنامج الزمنى للانتهاء من عملية بناء استاد الأهلي الجديد، والموعد المحدد لمباراة الافتتاح على الملعب المرتقب إنشاؤه.
وكشف الخطيب عن لوحة البرنامج الزمني للانتهاء من بناء الاستاد الجديد، وهي 200 أسبوع، أي ما يقرب من 4 سنوات، حيث بدأ العد التنازلي لعملية الإنشاء وأعطى إشارة البدء لعملية الحفر.
جاء ذلك خلال الحفل التاريخي الذي أقامه النادي الأهلي في معبد حتشبسوت بمدينة الأقصر، للإعلان عن تفاصيل وتصميم استاد الأهلي الجديد، وكذلك الاحتفال بزيارة نسخة كأس العالم للأندية إلى مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهندس هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي كأس العالم للأندية استاد الأهلی
إقرأ أيضاً:
التزامات على مقدم الخدمة الطبية بمشروع القانون الجديد
وضع مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض، والمرتقب مناقشته بمجلس النواب، في جلساته البرلمانية الأسبوع المقبل، التزامات على مقدم الخدمة الطبية.
ويناقش مجلس النواب تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشؤون الصحية ومكاتب لجان الشؤون الدستورية والتشريعية، الشؤون الاقتصادية، وحقوق الإنسان عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإصدار قانون تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض.
وحددت المادة الخامسة من مشروع القانون التزامات على مقدم الخدمة الطبية تجاه المريض بقانون المسؤولية الطبية حيث نصت على أنه مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يتعين على مقدم الخدمة الالتزام بالقواعد الآتية:
1. اتباع الأصول العلمية الثابتة وتطبيق القواعد المهنية لتخصصه أثناء تقديم الخدمة الطبية.
2. تسجيل الحالة الطبية لمتلقي الخدمة والسيرة المرضية الشخصية والعائلية قبل الشروع في التشخيص والعلاج.
3. استخدام الأدوات والأجهزة الطبية الصالحة للاستعمال والمناسبة لحالة متلقي الخدمة.
4. تبصير متلقي الخدمة بطبيعة مرضه ودرجه خطورته والمضاعفات الطبية التي قد تنجم عن العلاج والحصول على الموافقة قبل البدء في تطبيقه، وإذا تعذر ذلك يُكتفى بتقرير طبي من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه، كما يتعين على الطبيب وصف العلاج وتحديد جرعته وطرق استخدامه كتابة وبوضوح مذيلاً باسمه ثلاثياً وتوقيعه وتاريخ كتابة الوصفة الطبية.
5.تدوين كل إجراء طبي أو تدخل جراحي يتم اتخاذه متضمناً نوعه وتاريخه بالتفصيل في الملف الطبي لمتلقي الخدمة.
6. متابعة حالة متلقي الخدمة أثناء تواجده بالمنشأة.
7. التعاون مع غيره من مقدمي الخدمة الذين لهم صلة بعلاج متلقي الخدمة، وتقديم ما لديه من معلومات عن حالة متلقي الخدمة والطريقة التي اتبعها في علاجه حال طلب الاستشارة.
8.إبلاغ الجهات المختصة عن الاشتباه في إصابة أي شخص بالأمراض المعدية والتي من شأنها الإضرار بالآخرين لمكافحة انتشار تلك الأمراض، وفقاً لأحكام القانون رقم 137 لسنة 1958 في شأن الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية.
9 - عدم الكشف السريري على متلقي الخدمة من جنس آخر دون موافقته أو فى حضور أحد أقاربه أو مرافق له أو أحد أعضاء الفريق الطبي، إلا في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرا على حياته.