موقع 24:
2025-02-18@23:29:44 GMT

"كلاسيكو" المغرب بحضور جمهور فريق واحد

تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT

'كلاسيكو' المغرب بحضور جمهور فريق واحد

ذكرت تقارير إعلامية أن "كلاسيكو" المغرب سيشهد حضور جمهور فريق واحد فقط.

قالت صحيفة المنتخب المغربية إن المباراة التي ستجمع الجيش الملكي أمام الرجاء البيضاوي الأحد المقبل، لن تشهد حضور جماهير الفريقين.


وأوضحت: "من المقرر أن تشهد مدرجات الملعب البلدي بالقنيطرة حضور جمهور الجيش الملكي فقط".
وأشارت إلى أنه وفقاً لدواعٍ أمنية واحترازية، ومن منظور المعاملة بالمثل ستقام قمة مباريات الدوري المغربي الأسبوع المقبل بحضور جمهور فريق واحد فقط هو صاحب الأرض.


وأكدت أن مباراة الفريقين في دوري أبطال أفريقيا شهدت حضور جمهور الرجاء فقط في اللقاء الذي أقيم في الملعب الشرفي في مكناس.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حضور جمهور

إقرأ أيضاً:

الراعي: يد الرَّبّ يسوع المسيح وقديسي لبنان كانت تمنعه من السقوط

 استضافت الكنيسة المارونيّة  لقاء حجّاح الرجاء الثالث من  سلسلة اللقاءات التي تستضيفها الكنائس الكاثوليكيّة،  لمناسبة إعلان البابا فرنسيس سنة 2025 سنة يوبيليّة بعنوان "حُجّاج الرجاء"، برعاية البطريرك الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي وحضوره، في الصرح البطريركي في بكركي من تنظيمٍ مكتب راعوية الشبيبة في الدائرة البطريركيَّة المارونيَّة وبالتعاون والتنسيق مع اللجنة الوطنيّة لراعويّة الشبيبة في الكنائس الكاثوليكيّة . 

شارك في اللقاء مسؤولو الشبيبة من كلّ الكنائس الكاثوليكيّة (الروم الملكيين والسريان والكلدان والأرمن واللاتين) ومسؤولو لجان الشبيبة في الأبرشيّات المارونيّة ومسؤولو الحركات والجمعيات والجماعات الكنسيّة إلى جانب المرشدين والمكرسين والمكرسات.

استُهل اللقاء بالقدّاس الإلهي الذي احتفل به  البطريرك الراعي مع لفيفٍ من الأساقفة والإكليروس، يُعاونه مرشد مكتب راعويّة الشبيبة البطريركي والمشرف عليه الخوري جورج يَرَق، و مرشد اللجنة الوطنيّة لراعويّة الشبيبة في الكنائس الكاثوليكيّة الخوري شربل دكّاش، والأب مجدي علّاوي، مؤسّس جمعية سعادة السماء، الذي احتفل بمرور 17 سنة على تأسيس جمعيّته، في حضور المؤمنين وشخصياتٍ رسميّة أمنيّة وسياسيّة واجتماعيّة.

بعد القداس، توجَّه المشاركون إلى مسرح الصرح البطريركي حيث رحَّب الأمين العام الجديد لمكتب راعويّة الشبيبة، السيد الياس القصيفي، بالحاضرين معربًا عن فرحه الكبير باستضافتهم في هذا الصرح المبارك، بيت الشبيبة الأبويّ، واعدًا إياهم بعيش اختبارٍ مميّزٍ بنكهةٍ مارونيّةٍ خاصَّة، ومشدِّدًا على جهوزيّة المكتب لكلّ تعاونٍ مع كلّ الكنائس والأبرشيّات والحركات والجمعيات والجماعات في حقل الرسالة لما فيه خير الكنيسة والشبيبة.  ودعا الشبيبة "ليزرعوا بذار الرجاء في القلوب بالكلمة والعمل والشهادة الصادقة للحبّ والسلام لمستقبلٍ أفضل".

بعدها كانت كلمةٌ ترحيبيَّة لمنسق اللجنة الوطنيّة لراعويّة الشبيبة الأستاذ  روي جريش، شدَّد فيها على أهميّة لقاءات "حُجّاج الرجاء" التي تسمح لنا بعيش فرح المحبّة الأخويّة والتعرُّف أكثر على غنى كنيستنا. وقال:"إن هذا المشروع الحلم الذي يدخل في صلب رسالة اللجنة الوطنيّة يكمن في السير معًا بخُطى ثابتة نحو راعويّة شبابيّة متجدِّدة. وهذا الأمر لا يتحقَّق إلّا بالعودة إلى تاريخنا وتقاليدنا، والعودة إلى ينابيع وكنوز كنائسنا الشرقيّة. وإنّ هذا المسير الذي نسيره معًا يهدف إلى التعرُّف على كنائسنا في سنة اليوبيل قبل الانطلاق إلى روما والمشاركة في يوبيل الشبيبة".

أضاف:" إنّنا نقف اليوم في حضرة التاريخ في الكنيسة المارونيّة، الكنيسة التي حملت قضيّة الحريّة وقضيّة الإنسان في لبنان والعالم".

ثمّ تعرّفت الشبيبة على روحانيّة مار مارون والقديسين الموارنة، مع الخوري جورج يَرَق، الذي استعرض وجهَين من وجوه الرجاء، "الوجه الأول، الرجاء المتجلّي في جمال الطبيعة المعطاة لنا وبخاصَّةٍ جمال وادي قاديشا الذي عاش فيه الموارنة ومنه انطلق الإيمان الماروني وحُفظ فيه، أمّا الوجه الثاني للرجاء، فهو الدم الثمين الذي بذله الموارنة للحفاظ على هذا الإيمان".

وقال:"إنّه وجه الرجاء المناضل والمجاهد. كما واستعرض حقبات من تاريخ الكنيسة المارونيّة ابتداءً من الشهداء الـ 350 تلاميذ مار مارون، ومجمع خلقيدونية، إلى البطريرك دانيال الحدشيتي الذي استشهد على يد المماليك عام 1282، ثمّ البطريرك جبرائيل من حجولا الذي استشهد على يد المماليك حرقًا في طرابلس عام 1367، إلى غصيبة كيروز الوجه المشرق الذي استشهد لأجل إيمانه بالمسيح في بعلبك عام 1975". 

وأنهى حديثه بوجه الرجاء الجميل، الوجه الشافي، مع القديس شربل الذي يُمثِّل المارونيّة بكلّ أبعادها وبخاصَّةٍ في بُعدها الشفائي، مشددا على أنّ "الرجاء الذي عاشته الكنيسة المارونيّة لم تستأثر به بل نقلته الى كل الكنائس الشقيقة المضطهَدة".          

بعد ذلك، شارك الشبيبة ضمن مجموعات في حلقات حوار حول الإرشاد الرسولي للبابا فرنسيس "المسيح يحيا"، تلاها جولة في الصرح البطريركي ومتحفه.

ثم، تشارك الحاضرون لقمة محبّة بطابعٍ مارونيّ وسط أجواءٍ مليئة بالفرح والأخوّة والرجاء والمحبّة.

بعد الغداء، شارك الشبيبة في 3 ورش عمل: أولاً، ورشة عمل حول تاريخ الكنيسة المارونيّة مع الدكتور إيلي الياس. ثانيًّا، ورشة عمل حول الفن والموسيقى في الكنيسة المارونيّة مع الأب خليل رحمة. وثالثًا، ورشة عمل حول الليتورجيا المارونيّة مع الخوري غابريال مطر.

اختُتم اللقاء بكلمة للبطريرك الراعي عن الكنيسة المارونيّة، قال فيها: "الكنيسة المارونيّة هي كنيسة أنطاكية سريانيّة خلقدونيّة وبطريركيّة ذات طابع نُسكيّ لأنّها ولدت ككنيسة من رحم الأديار، لذلك يلبس الأسقف الإسكيم الرهبانيّ علامة لذلك. هي كنيسة متّحدة كليًّا مع روما ولم تنفصل أبدًا عنها. كما ولم تنقسم أبدًا على ذاتها، وهذه ميزتها. وبنتيجة ذلك، دفعت الثمن غاليًا، وواجهت الاضطهادات من كلّ الجهات. هي كنيسة متجسِّدة في لبنان والمشرق وعالم الانتشار".

أضاف:" إنّ الحريّة هي الكنز الأساسي عند الموارنة.. لقد كُتب تاريخ المارونيّة وترسَّخ في لبنان، لذلك نُطلق على لبنان تسمية الوطن الروحي للموارنة مهما كانت جنسيتهم ومن أيّ بلدٍ كانوا. هي كنيسة متجسِّدة في المشرق فرسالتها تكمن في العيش مع الإخوة المسلمين. هي كنيسة الانتشار بسبب انتشار أبرشيّاتها في القارات الخمس. الكنيسة المارونيّة قويّة بأساقفتها وأبرشيّاتها ورهبانيّاتها ومؤسّساتها كما ويشكلّ الموارنة والمسيحيون في لبنان قوّةً كبيرة بمدارسهم وجامعاتهم ومؤسّساتهم".

ختم:" نحن جماعة الرجاء، والرجاء هو الفضيلة التي يُحبُّها الرَّبّ لأنّ الرجاء مؤسَّس على الإيمان ويتغذّى من المحبّة. يأخذ من الإيمان الصمود، ويأخذ من المحبّة الغذاء. لذلك يُطلَق علينا كلنا كمسيحيين اسم "أبناء وبنات الرجاء". لا وجود لليأس والقنوط والضياع عندنا. الرجاء ثابت بإيمانه. على هذا الرجاء نتّكل وبهذا الرجاء يتجلّى الرَّبّ يسوع المسيح سيّد التاريخ الذي يتدخّل ساعة يشاء وكما يشاء وبالطرق التي يُريدها.. لطالما مرّ لبنان بظروف صعبة ووصل إلى شفير الهاوية في الكثير من المراحل التاريخيّة غير أنّ يدًا غير منظورةٍ كانت تتدخّل وتمنعه من السقوط، إنَّها يد الرَّبّ يسوع المسيح وقديسي لبنان. لقد تزامن تطويب القديس شربل مع الحرب اللبنانيّة التي كانت مستعرة آنذاك.وكذلك كل القديسين أُعلنوا في زمن الحرب: مار شربل والقديسة رفقا ومار نعمة الله الحرديني والطوباوي إسطفان والأب يعقوب الكبوشي والطوباويين المسابكيين الثلاثة والطوباويَين ليونار وتوما والبطريرك الدويهي، أهم بطريركٍ في الكنيسة المارونيّة الذي أوجد كلّ شيء من العدم، فقد كتب التاريخ واللاهوت والليتورجيا... كلّ هذه العلامات دليل على أن السماء تُخاطبنا، فكيف لا نعيش في الرجاء؟ نحن أبناء وبنات الرجاء، والرجاء لا يُخيّب. هذه الكلمة التي اختارها قداسة البابا ليوبيل سنة 2025 والتي اخترتموها أنتم أيضًا "حُجّاج الرجاء"، هي أهم فضيلة مسيحيّة".

مقالات مشابهة

  • المغرب الفاسي يعلن انفصاله عن مدربه أكرم الروماني من طرف واحد بعد فشل المفاوضات
  • فريق يد الزمالك يفوز على طلائع الجيش 30-23
  • بقيمة 5 مليارات دولار.. المغرب يتطلع إلى تجديد اتفاق خط إئتمان مع صندوق النقد
  • الراعي: يد الرَّبّ يسوع المسيح وقديسي لبنان كانت تمنعه من السقوط
  • افتتاح أعمال مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان
  • إيران توضح موقفها من حضور مراسم تشييع نصر الله: تنطلق الأحد المقبل
  • الجيش الإسرائيلي يعتزم بدء عرض تحقيقات حول أحداث 7 أكتوبر اعتبارا من الأسبوع المقبل
  • البطولة: بحضور جيرارد بيكي.. الدفاع الجديدي يواصل إهدار النقاط بتعادل أمام المغرب الفاسي
  • الرجاء يواصل صحوته والجيش الملكي يفقد نقاط "الديربي"