#سواليف
أعلنت وزارة الصحة، مساء الاثنين، عن #استشهاد #الطفل #ضياء_الدين أحمد عمر #سباعنة (15 عاما) متأثرا بإصابته جراء قصف للاحتلال الإسرائيلي على #بلدة_قباطية، جنوب جنين، قبل نحو أسبوعين.
وكانت طائرة مُسيرة إسرائيلية قصفت مركبة في بلدة قباطية، في الأول من شهر شباط الجاري، ما أدى لاستشهاد الشابين عبد الهادي علاونة وصالح زكارنة، فيما أصيب الطفل سباعنة بجروح حرجة، حيث أعلن عن استشهاده مساء اليوم متأثرا بها، كما أصيب والده جراء القصف.
وباستشهاد الطفل سباعنة يرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين إلى 26 شهيدا، منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل على جنين ومخيمها لليوم الـ 28 على التوالي.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استشهاد الطفل ضياء الدين سباعنة بلدة قباطية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ62 على التوالى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ62 على التوالي، وسط عمليات تجريف، وحرق منازل، وتحويل أخرى لثكنات عسكرية.
كما اقتحمت تلك القوات الليلة الماضية بلدة جلبون، وسط إطلاق الغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت، فيما كثفت اقتحاماتها لبلدات وقرى المحافظة، وشنت حملات اعتقالات واسعة، وتحقيقات ميدانية، ومداهمات للمنازل، وتفتيشها، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وتشير التقديرات إلى أن الاحتلال اعتقل قرابة 230 مواطنا من المحافظة، منذ بدء العدوان.
ويواصل الاحتلال الدفع بتعزيزات عسكرية برفقة جرافات الى مخيم جنين، في حين تتواصل عمليات التجريف لتوسيع الشوارع، وشق طرق جديدة، كما يواصل إطلاق الرصاص الحي في محيط مخيم جنين، وبشكل متوالٍ، وتستمر تحركات فرق المشاة داخله وفي أحيائه.
ووصل عدد النازحين من المخيم إلى 21 ألف نازح، موزعين بين مدينة جنين وبعض قرى المحافظة.
وبحسب بلدية جنين، فإن الاحتلال جرف 100% من شوارع مخيم جنين وقرابة 80% من شوارع مدينة جنين، فيما تم تهجير سكان 3200 منزل من المخيم.
وخلف العدوان الإسرائيلي المستمر على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ62، 34 شهيدا، وعشرات الإصابات، والمعتقلين.