اليوم.. نظر دعوى رؤية مقامة من جدة طفل طبيبة الشيخ زايد
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تنظر اليوم الثلاثاء المحكمة المختصة، دعوى الرؤية المقامة من جدة طفل طبيبة الشيخ زايد لرؤية الصغير.
كانت طبيبة حررت بلاغا ضد أهل زوجها بالتعدي عليها بالضرب والسب، ومحاولة طردها من منزلها الذي تقيم فيه عقب وفاة زوجها، بمنطقة الشيخ زايد، بمدينة السادس من أكتوبر.
وأضافت الزوجة خلال المحضر: "أنا تزوجت عام 2021 ورزقنا الله بمولود من زوجها، وبعدما أصبح عمره 4 أشهر توفي زوجي وتركنا في منزله وسط أسرته"، لافتة إلى أنه بعد مرور عدة أشهر على وفاة زوجها بدأت الأسرة محاولة طردها من المنزل والتعدي عليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ زايد المحكمة طبيبة طبيبة الشيخ زايد طفل طبيبة المزيد
إقرأ أيضاً:
وفاة معمرة صينية انتظرت زوجها الغائب 80 عاماً!
توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن عن عمر ناهز 103 أعوام، في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد.
وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديماً استخدمته في يوم زفافها عام 1940، ما يعتبر رمزاً لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات.
ووفق ما ذكرته صحيفة "South china morning post" فبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك بمعارك في أنحاء الصين، وعام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير(كانون الثاني) 1944.
اللقاء مجدداًلكن الفرحة لم تدم طويلاً، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبداً، وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير(كانون الثاني) 1952، كتب فيها: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجدداً".
وأشارت الورقة التي كتبت عليها الرسالة إلى أنه كان يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا.
عاشت دو حياة صعبة خلال غياب زوجها، حيث عملت في الزراعة نهاراً ونسجت الصنادل والملابس ليلاً لإعالة أسرتها، ورفضت عروض زواج أخرى، متسائلة: "ماذا لو عاد يوماً ما؟".
وفي أواخر السبعينيات، أصبح ابنها هوانغ فاشانغ مدرساً في المرحلة الإعدادية بعد منافسة مع مئات المتقدمين، لكنه توفي عام 2022، وبحسب وثائق حكومية من مقاطعة زونيي، استقر هوانغ جونفو في ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد سنوات قليلة، ومع ذلك، لم تتمكن السلطات من تقديم أي معلومات إضافية عنه.
بذلت عائلة دو جهوداً كبيرة للعثور عليه، بما في ذلك نشر إعلانات في الصحف والتعاقد مع وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل.