الهيئة العامة للنقل توقّع مذكرة تفاهم لتأهيل الكوادر الوطنية
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
وقّع رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح، مذكرة تفاهم مع رئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الدكتور صالح بن علي العقلا.
وتهدف إلى تعزيز التعاون بين القطاع الأكاديمي والجهات التنظيمية لتطوير قطاع النقل، ودعم الأبحاث والدراسات المتخصصة في مجالات النقل المستدام والابتكار.تطوير قطاع النقل في السعوديةإضافة إلى تأهيل الكوادر الوطنية وتطوير المهارات بما يتوافق مع احتياجات سوق النقل.
أخبار متعلقة الأماكن والمواعيد.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 10 مناطق9 مشاريع تتأهل للمرحلة النهائية من معسكر الابتكار الإعلاميوتأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود المشتركة لتعزيز الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية والقطاعات الحيوية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وتشمل مذكرة التعاون إجراء البحوث والدراسات الفنية، وتشجيع الطلاب على الانخراط في المشروعات البحثية التي تسهم في تطوير منظومة النقل.
هذا إلى جانب تبادل الخبرات والخدمات الفنية والاستشارية وفق الأنظمة والإجراءات المعتمدة لدى الطرفين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الهيئة العامة للنقل - واستنقلات الحجاج والمعتمرينكما ستتيح الاتفاقية الاستفادة من مشاريع الطلبة وأعضاء هيئة التدريس وتطبيقها عمليًا، خاصة خلال مواسم الحج والعمرة.
ويشكل النقل عنصرًا محوريًا في تسهيل تنقلات الحجاج والمعتمرين، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة ورفع كفاءتها التشغيلية.
ويشمل التعاون أيضًا إعداد دراسات متقدمة في النقل العام والنقل اللوجستي بمختلف أنماطه، بما في ذلك النقل البري، والبحري، والسككي، بما يضمن تطوير البنية التحتية وتعزيز الاستدامة.دعم البحث العلمي والابتكاروتعكس هذه الشراكة التزام الهيئة العامة للنقل بدعم البحث العلمي والابتكار في القطاع، وتعزيز التعاون مع الجهات الأكاديمية لتأهيل الكوادر الوطنية وتطوير المهارات اللازمة لمواكبة التطورات في صناعة النقل.
كما تسهم الاتفاقية في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من خلال رفع كفاءة أنظمة النقل، وتعزيز الاستدامة والابتكار.
ويؤكد الطرفان التزامهما بتفعيل هذه الشراكة عبر برامج ومبادرات عملية والاستفادة القصوى من الدراسات والأبحاث العلمية لدعم استدامة في القطاع الحيوي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة الهيئة العامة للنقل الهيئة العامة للنقل السعودي دعم البحث العلمي والابتكار السعودية أخبار السعودية الهیئة العامة للنقل
إقرأ أيضاً:
هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية ومؤسسة الوليد للإنسانية توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التنمية المستدامة وحفظ التراث
المناطق_واس
وقعت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية, بالرياض اليوم، مذكرة تفاهم مع مؤسسة الوليد للإنسانية بهدف التعاون في مشاريع وبرامج تعزز التنمية المستدامة، وتمكين المجتمع المحلي، والحفاظ على الموروث الثقافي، إضافةً إلى دعم الجهود البيئية والتطوعية.
وتضمنت الاتفاقية التي وقعتها الأمين العام للمؤسسة، صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود، والرئيس التنفيذي للهيئة المهندس ماهر بن عبدالله القثمي، العمل على تكامل الأدوار بين الطرفين لتحقيق أثر مستدام يظهر رؤية المملكة 2030 في تعزيز التنمية والمسؤولية المجتمعية.
أخبار قد تهمك هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية تختتم ورشة “التعريف بالتراث الثقافي غير المادي” بالتعاون مع هيئة التراث 3 أكتوبر 2024 - 3:42 مساءً هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية تُشارك في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 2 أكتوبر 2024 - 2:33 مساءًوقالت الأميرة لمياء بنت ماجد: “نؤمن بأن الشراكات البنّاءة هي حجر الأساس لتحقيق التنمية المستدامة، ومن خلال هذا التعاون، نسعى إلى توفير فرص تمكينية للمجتمع، ودعم الجهود البيئية والثقافية التي تسهم في بناء مستقبل أكثر تطورًا للجميع”.
من جانبه أكد المهندس القثمي، أن توقيع مذكرة التفاهم يمثل خطوة إستراتيجية نحو تنمية البيئة المستدامة ودعم الجهود المحلية والعالمية لمكافحة التصحر، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة ستسهم في تمكين المجتمع المحلي من خلال مشاريع مشتركة تعزز بناء القدرات المحلية، وتوفر فرصًا تنموية مستدامة.
ونصت الاتفاقية على التعاون في مشاريع إنشاء الأصول الثقافية والحفاظ على الموروث الثقافي، وتفعيل مشاركة الشباب في العمل التطوعي، ودعم الاستدامة البيئية ومكافحة التصحر، والاستفادة من الذكاء الاصطناعي في دعم القرارات البيئية، وتبادل الخبرات بين المختصين، إضافة إلى عرض المؤسسة لبعض القطع الأثرية المكتشفة في المحمية ضمن شراكاتها مع المتاحف العالمية.