نظام أمني متطور للكشف عن السيارات بالبوابات
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أبوظبي: ميثاء الأنسي
تعرض شركة اعتماد الإماراتية للحلول الأمنية والاستراتيجية التابعة لايدج العديد من منتجاتها الخاصة في معرض آيدكس 2025، أبرزها جهازها الأمني في البوابات، حيث تسعى الشركة إلى تعزيز حضورها في السوق الدولي، وبناء شراكات استراتيجية مع جهات دفاعية عالمية، واستكشاف فرص التعاون في تطوير تقنيات متقدمة.
وقالت أسماء عبدالحكيم بانافع، مهندسة بالشركة: «قمنا بتطوير النظام الأمني في البوابات من خلال منتجنا الخاص UVSS الذي يعمل على التقاط صورة كاملة لشاصي السيارة عالية الدقة والوضوح، وكاملة الألوان والمواصفات، ويعمل على إرسال الصور بالنظام المزود بالذكاء الاصطناعي الذي يعمل على تحليل الصورة لتحديد أي مواد خارجة عن المألوف، وأيضاً هذا النظام مدعوم بكاميرا AMBR تعمل على التقاط صور أرقام السيارات المعترف بها على جميع أنحاء العالم».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات آيدكس و نافدكس
إقرأ أيضاً:
تركيا مستعدة للمساعدة في إنشاء النظام المالي بسوريا
قال مدير المكتب المالي بالرئاسة التركية غوكسال أشان إن بلاده "مستعدة لتقديم المساهمة ومشاركة خبراتها لدعم النظام المالي الذي ستنشئه سوريا".
وفي حديثه لوكالة الأناضول، أشار أشان إلى أن الحكومة السورية يمكن أن تستفيد من التجربة التركية في بناء نظام خاص بالخدمات المصرفية المفتوحة والرقمية.
وأضاف أنه في حال اعتمدت سوريا نظاما ماليا مشابها للنظام التركي في الخدمات المصرفية، فإن "سوريا تستطيع أن تقطع خلال 3 أو 5 سنوات ما ستقطعه خلال 20 عاما بالوسائل التقليدية".
وذكر أنه يمكن إنشاء هذا النموذج من نظام الخدمات المصرفية بتكاليف منخفضة، وبموارد بشرية أقل، لا سيما مع وجود عدد كبير من الموارد البشرية السورية خارج البلاد في الوقت الراهن.
وأكد أن تركيا يمكن أن تسهم في النظام المالي الذي ستنشئه سوريا بما يتماشى مع تعليمات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد زار أنقرة في الرابع من فبراير/شباط الجاري، واجتمع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سياق محلي وإقليمي حساس جدا، وكانت زيارته هي الأولى التي يقوم بها الشرع لدولة غير عربية (بعد زيارته للمملكة العربية السعودية)، وتكتسب الزيارة أهميتها من حجم الملفات التي تهم البلدين، وعلى رأسها التعاون العسكري والاقتصادي.
إعلان