عبدالمنعم سعيد: من مصلحة المنطقة أن تنزوي حماس عن المشهد في الوقت الراهن
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور عبدالمنعم سعيد، المحلل السياسي وعضو مجلس الشيوخ، أن العالم لا يزال في المرحلة الأولى من اتفاق غزة، ولا يمكن القفز إلى المراحل التالية، لكنه شدد على ضرورة الاستعداد لها.
خلال مداخلة هاتفية له في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، أوضح السعيد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يذكر قضية التهجير خلال الـ48 ساعة الماضية، وذلك بسبب انشغاله بالأزمات الداخلية والحرب في أوكرانيا.
وعلق على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بخصوص حماس والسلطة الفلسطينية، واصفًا إياها بأنها مناورات سياسية.
وأضاف السعيد أن من مصلحة المنطقة في الوقت الراهن أن تنزوي حماس عن المشهد، مؤكدًا أن قطاع غزة لا ينبغي أن يشهد حروبًا سادسة أو سابعة.
وأشار إلى أن التركيز يجب أن يكون على الحل النهائي، الذي يتضمن وفقًا للورقة المصرية وقف إطلاق النار لمدة عشر سنوات، مع تفادي المزيد من الحروب بعد خمس جولات سابقة.
وتعقيبًا على ذلك، تساءلت لميس الحديدي عن إمكانية تحقيق عملية سلام جادة في ظل التصريحات المتشددة لنتنياهو وطرح ترامب المتعلق بالتهجير، رد سعيد بأن مصطلح "اللاسلام" يعكس بعض النسبية، مؤكدًا أن الحديث عن التهجير انتهى بعد المواقف الواضحة من مصر والسعودية والأردن، التي رفضت هذه الفكرة تمامًا.
وأوضح سعيد أن مصر لديها خطة عربية متكاملة "ذات قدمين"، حيث تركز القدم الأولى على عملية إعادة الإعمار، مع وجود خطط جاهزة بالفعل واستعدادات ملموسة عند معبر رفح.
وأشار إلى أن مصر لديها مشروع سلام يعتمد على حل الدولتين، معتبرًا أن تصريحات ترامب ونتنياهو مجرد مناورات سياسية لن يتم تنفيذها.
وأضاف سعيد أن ترامب يواجه معركة داخلية كبيرة مع السلطة القضائية، وأن ملف أوكرانيا يعد أولوية رئيسية بالنسبة له، مشيرًا إلى أن ترامب يسعى لاستثمارات سعودية وإماراتية كبيرة في الولايات المتحدة، وهو ما لا يمكن أن تقدمه إسرائيل لواشنطن.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور عبدالمنعم سعيد المرحلة الأولى من اتفاق غزة برنامج كلمة أخيرة انزواء حماس عن المشهد حماس مقترح ترامب لتهجير غزةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
عبدالمنعم سعيد: من مصلحة المنطقة أن تنزوي حماس عن المشهد في الوقت الراهن
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 14 الرطوبة: 28% الرياح: جنوب غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سفاح المعمورة الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 الدكتور عبدالمنعم سعيد المرحلة الأولى من اتفاق غزة برنامج كلمة أخيرة حماس مقترح ترامب لتهجير غزة مؤشر مصراوي عبدالمنعم سعید حماس عن المشهد صور وفیدیوهات سعید أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: مقاطع فيديوهات تيك توك لا تعكس بدقة أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
كشفت دراسة جديدة أن وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا محوريًا في إدراكنا لبعض الاضطرابات السلوكية. فقد تبيّن أن مقاطع الفيديو على تيك توك، التي تتحدث عن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD)، تؤثر بشكل كبير على فهم المستخدمين له، حتى وإن كانت المعلومات الواردة في الفيديو غير دقيقة.
طلب الباحثون من اثنين من علماء النفس الإكلينيكيين المتخصصين في اضطراب (ADHD)، وهو اضطراب عقلي يضعف التركيز عند البالغين ويزيد من حركتهم، مراجعة 100 مقطع فيديو شهير على تطبيق تيك توك وتقييم مدى دقة المعلومات الواردة فيها.
وقد وجد العالمان أن أقل من نصف (48.7%) المعلومات الواردة في مقاطع الفيديو تتوافق بدقة مع التشخيص العلمي لأعراض الاضطراب.
بعد ذلك، قام الباحثون بعرض 10 من مقاطع الفيديو على أكثر من 800 طالب جامعي. وظهر، بحسب الدراسة التي نُشرت في مجلة PLOS One الأربعاء، أن هناك تباينًا في كيفية إدراك العالميْن والطلاب لمقاطع الفيديو.
فقد منح الطلاب المقاطع التي صنفها العالمان كأفضل 5 فيديوهات من حيث الدقة تقييمًا منخفضًا، حيث أعطوها 2.8 نقطة مقارنةً بمتوسط 3.6 من 5 للخبيرين
في المقابل، منح الشباب مقاطع الفيديو الأقل موثوقية تقييمًا مرتفعًا بلغ متوسطه 2.3 من أصل 5، وهو أعلى بكثير من التقييم الذي منحه العالمان لنفس المقاطع، حيث كان 1.1 من أصل 5.
من جهتها، قالت الدكتورة بلاندين فرينش، الباحثة البارزة في جامعة نوتنغهام في المملكة المتحدة، التي لم تشارك في الدراسة، في بيان: "بشكل عام، هذه الورقة البحثية تحمل آثارًا مهمة وتوفر نظرة متوازنة حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي".
وتابعت: "لكنها تثير القلق أيضًا بشأن اعتماد المشاهدين على هذا النوع من المحتوى كمصادر تعليمية وداعمة. فمستوى الدقة ووجود قاعدة أدلة وموثوقية في هذه الفيديوهات منخفض للغاية. هذا لا يعني أنها سيئة دائمًا، لكن يجب التعامل معها بحذر شديد".
Relatedتحدّي تناول المسكنات على تيك توك.. سباق قاتل بين المراهقين في سويسرا والسلطات تحذّرترامب يكشف: "صفقة تيك توك قيد الإعداد".. فهل يكون المصير البيع أم الحظر أم تأجيل جديد؟دراسة علمية تكشف العلاقة بين تطور الدماغ واضطرابات الأكل لدى الشبابمقاطع فيديو "ترند" وصانعو محتوى غير متخصصينلاحظ القائمون على الدراسة أن مقاطع الفيديو التي كانت تظهر في المقدمة على وسم #ADHD كانت تحظى بشعبية كبيرة، حيث بلغ عدد مشاهداتها ما يقرب من نصف مليار مشاهدة.
واللافت أن معظم مقاطع الفيديو لم تذكر مصدر المعلومات الواردة فيها. كما أن واحدًا من كل خمسة فقط من صانعي المحتوى ذكروا بيانات ترخيصهم (مثل الشهادات) في الفيديو.
كما أن أكثر من ثلث صانعي المحتوى شاركوا بيانات ترخيصهم في ملفهم الشخصي على تيك توك.
بالنسبة لأولئك الذين شاركوا ترخيصهم، ذكر 83.6% منهم "خبراتهم الحياتية"، بينما قال 13.1% منهم إنهم مدربون في "مجال الحياة".
وزعم 1.6% فقط أنهم معالجون أو مستشارون دون تقديم معلومات عن الترخيص، في حين قال 1.6% إنهم أخصائيون مرخصون في مجال الصحة النفسية.
ولم يشر أي من صانعي المحتوى إلى حيازتهم على درجة الدكتوراه أو دكتوراه في الطب النفسي أو دكتوراه في الطب، حسبما أفاد الباحثون.
كما لوحظ أن نصف صانعي المحتوى كانوا يحاولون الترويج لبعض المنتجات أو يسعون للحصول على نوع من التعويض المالي.
البحث هو "نقطة البداية"بشكل عام، أثبتت الدراسة أن الأشخاص الذين يعتقدون أن لديهم اضطراب (ADHD) أو جرى تشخيصهم رسميًا من قبل مختصين يميلون أكثر من غيرهم إلى مشاهدة مقاطع الفيديو المتعلقة بالاضطراب.
وبحسب البحث، فإن أولئك الذين شخّصوا وجود الاضطراب لديهم دون استشارة طبيب كانوا ينظرون إلى مقاطع الفيديو التي أعطاها العالمان تقييمًا منخفضًا بشكل إيجابي، أكثر من أولئك الذين لديهم تشخيص سريري.
وعن ذلك، قالت فرينش إن هذا الأمر "مثير للاهتمام ولكنه قد يكون مقلقًا".
وأضافت: "تبين أن المجموعة التي تم تشخيصها كانت أكثر قدرة على التمييز بين جودة المعلومات، بينما لم يكن المشخصون ذاتيًا قادرين على القيام بذلك".
في المقابل، قال المتحدث باسم تيك توك لـ"يورونيوز" إن تطبيق الفيديو الشهير يوفر للأشخاص ”إمكانية الوصول إلى معلومات موثوقة عن الصحة العقلية“، ويوجههم إلى معلومات من كليفلاند كلينيك والمعهد الوطني للصحة العقلية ومنظمة الصحة العالمية.
ووفقًا لتيك توك، فإنهم يشجعون الأفراد أيضًا على طلب المشورة المهنية إذا كانوا بحاجة إلى الدعم.
من جهة ثانية، قال الباحثون إن الدراسة كانت قاصرة في بعض النواحي، حيث أن عينة الطلاب التي اعتمدتها تنحصر بطلاب تلقوا دورة في علم النفس، كما أن معظمهم من النساء، مما يحذرهم من تعميم النتائج.
ويقول مؤلفو الدراسة إن البحث "يوفر نقطة انطلاق لفهم تصوير اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على تيك توك".
من جهتها، قالت فاسيليا كاراساففا، طالبة الدكتوراه في علم النفس السريري في جامعة كولومبيا البريطانية في كندا والمؤلفة الرئيسية للدراسة، في بيان: "يمكن أن يكون تيك توك أداة رائعة لزيادة الوعي والحد من وصمة العار، ولكنه يحمل أيضًا جانبًا سلبيًا".
وتابعت: "إن الحكايات والتجارب الشخصية لها تأثير قوي، ولكن عندما تفتقر إلى السياق المناسب، يمكن أن تؤدي إلى سوء فهم حول اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والصحة النفسية بشكل عام".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بوتين يوجه رسالة للشرع: ندعم القيادة السورية ومستعدون لتعزيز التعاون معها تغير المناخ يفاقم أزمة الصحة النفسية لدى المراهقين في واحدة من أكثر مناطق العالم هشاشة غزة تنزف من جديد: 85 قتيلا على الأقل في غارات إسرائيلية مكثفة على القطاع والقسام تستهدف تل أبيب تيك توكعلم النفسالصحةوسائل التواصل الاجتماعي دراسة