ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان العلاقات وسبل تعزيزها
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في مكتب سموه بقصر اليمامة، اليوم الاثنين، وزير الخارجية الأمريكي السيد ماركو روبيو.
ورحب سمو ولي العهد بوزير الخارجية الأمريكي والوفد المرافق له في زيارتهم للمملكة، فيما عبر عن سعادته بزيارة المملكة ولقائه سمو ولي العهد.
أخبار متعلقة جامعة الأميرة نورة توقع مذكرة تفاهم لتعزيز البحث العلمي الصحيطرح مشروع لائحة انضمام المملكة لمعاهدة الرياض لقانون التصاميموجرى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وتبادل وجهات النظر بشأنها، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.
حضر الاستقبال، صاحبة السمو الملكي الأميره ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سمو ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان العلاقات الثنائية - واسحضور سعودي وأمريكيكما حضر وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي سكرتير سمو ولي العهد الدكتور بندر بن عبيد الرشيد.
فيما حضر من الجانب الأمريكي، مستشار الأمن القومي السيد مايكل والتز، والقائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية السيدة اليسون ديلورث، والمبعوث الأمريكي الخاص بالشرق الأوسط السيد ستيف ويتكوف.
أيضا حضر ونائب مساعد وزير الخارجية اندروبيك، ومستشار وزير الخارجية السيد مايكل نيدهام، ومدير إدارة السياسات والتخطيط السيد مايكل انتون، وكبير المستشارين السيد خوان فاريلا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض ولي العهد سمو ولي العهد السعودية أخبار السعودية وزير الخارجية الأمريكي العلاقات السعودية الأمريكية أمريكا وزیر الخارجیة الأمریکی سمو ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: المملكة ترفض كل أشكال تهجير الشعب الفلسطيني
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم في اجتماع أنطاليا الوزاري لحل الدولتين والسلام الدائم في الشرق الأوسط، المنعقد في الجمهورية التركية.
وأكد سمو وزير الخارجية خلال المؤتمر الصحفي الذي عقب الاجتماع أهمية العودة الفورية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضرورة أن يكون مستدامًا ومسارًا لرفع المعاناة عن أهل غزة ويكون بدايةً لحلٍ نهائي للقضية الفلسطينية عبر قيام الدولة الفلسطينية.دعم السعودية لغزةوقال سموه:" إنه لا يمكن ربط دخول المساعدات إلى غزة بوقف إطلاق النار، وإن ذلك يُعد مخالفًا لأسس القانون الدولي.
أخبار متعلقة المملكة تستعرض تقنيات فحص ورقابة الأغذية بالمنتدى الدولي "IHFAF"الطائف تستضيف الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية بعد غد .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الخارجية يشارك في اجتماع أنطاليا الوزاري لحل الدولتين - واس
وذكر سموه أن منع المساعدات عن قطاع غزة واستخدامها كأداة حرب يُعد أيضًا مخالفة صارخة لكل الأعراف، وأسس القانون الدولي ومرفوض من الجميع".
وطالب المجتمع الدولي بممارسة كل الضغوط لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في قطاع غزة دون انقطاع وبكميات كافية.رفض تهجير الشعب الفلسطينيوعبّر سمو وزير الخارجية عن رفض المملكة القاطع لكل أشكال تهجير الشعب الفلسطيني الشقيق من أراضيهم حتى لو كانت بالمغادرة الطوعية في ظل حرمان الفلسطينيين في غزة من أبسط مقومات الحياة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الخارجية يشارك في اجتماع أنطاليا الوزاري لحل الدولتين - واس
وقال سموه: "إذا كانت المساعدات لا تدخل، وإذا كان سكان غزة لا يجدون الغذاء والمشرب والكهرباء، وإذا كانوا مهددين كل يوم بقصف عسكري فحتى لو اضطر أحدهم للمغادرة، فتلك ليست مغادرة طوعية بل شكل من أشكال الإجبار، ولذلك يجب أن يكون واضحًا أن أي تهجير تحت أي ذريعة للفلسطينيين في غزة مرفوض رفضًا قطعيًا".
وأكد سموه أن المجموعة العربية والإسلامية ملتزمة بالسلام الشامل بما يضمن أمن الجميع في المنطقة ويضمن حقوق الشعب الفلسطيني وأمنهم ومستقبلهم في إطار دولتهم المستقلة.