سيارة ألمانية هاتشباك «فبريكا».. أقل من 190 ألف جنيه
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
يقدم السوق المصري للسيارات المستعملة الكثير من الطرازات الألمانية، والتي تمكنت من تحقيق شعبية كبيرة بفضل الاعتمادية والأداء والتنوع أيضا بين التصميمات.
ومن أشهر الطرازات التي طرحت في مصر هي السيارة فولكس فاجن بولو، والتي تنتمي إلى عائلة الهاتشباك الشبابية، وتلقى هذه الفئة ترحيبا كبيرا بين محبي عالم السيارات.
وظهرت إحدى طرازات فولكس فاجن بولو موديل 1999 في سوق المستعمل، بسعر يبلغ 180 ألف جنيه، مع التمتع بمفهوم الفبريكا من الداخل، وبتحديثات خارجية جديدة.
ولكن ننصح جميع المقبلين على خطوة شراء سيارة مستعملة، بأهمية الفحص الفني الشامل سواء من الحالة الميكانيكية للمحرك أو الهيكل الداخلي والخارجي، بالإضافة إلى مراجعة متوسط أسعار السيارة في السوق المصري.
تجهيزات السيارة فولكس فاجن بولو 1999 وقدراتها الفنيةقدمت السيارة فولكس فاجن بولو موديل 1999 بنوعين من المحركات الأول سعة 1000 سي سي، بقوة 50 حصانا، والثاني سعة 1400 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة تتراوح بين 75 و85 حصانا، مع نواقل سرعات يدوية 5 غيارات.
تعتمد السيارة فولكس فاجن بولو 1999 على تقنية الجر الأمامي للعجلات، مع سرعة قصوى تقدر قياسيا بحوالي 170 كيلومتر في الساعة.
تضم السيارة مكيف هواء، زجاج كهربائي ويدوي، نظام صوتي ترفيهي، تصميم خماسي الأبواب عند حساب مساحة التخزين الخلفية، وبنسبة طول كلي بلغت 3710 مم، وعرض 1.660 مم، وارتفاع يبلغ 1.420 مم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوق المستعمل فولكس الهاتشباك بولو فولكس فاجن بولو سعر فولكس فاجن بولو المزيد السیارة فولکس فاجن بولو
إقرأ أيضاً:
بقيمة 19.8 مليون يورو.. منحة ألمانية لمواجهة سوء التغذية في اليمن
أعلنت الحكومة الألمانية تقدميها مساهمة جديدة بقيمة أكثر من 19 مليون يورو لمواجهة الأزمة التغذوية الحرجة التي يعاني منها الأطفال والنساء الأكثر ضعفاً في 7 محافظات يمنية.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (UNICEF) في بيان صحفي، الاثنين، إنها تلقت منحة بقيمة 19.8 مليون يورو من بنك التنمية الألماني (KfW)، لتعزيز التدخلات التغذوية الوقائية الرامية إلى تقليل معدلات سوء التغذية الحاد والمزمن بين الأطفال والنساء الأكثر ضعفاً في اليمن.
وذكرت أن هذه المساهمة ستمكن "اليونيسف" من توسيع نطاق برامجها التغذوية الوقائية، والتي تشمل توزيع المكملات الغذائية الدقيقة، وتثقيف مقدمي الرعاية بالتغذية السليمة، والكشف المجتمعي عن سوء التغذية في 18 مديرية بمحافظات تعز ولحج وعدن وحجة والحديدة وإب ومأرب.
وأشارت "يونيسف" إلى أن هذه المبادرة ستركِّز على الأطفال دون الخامسة، والحوامل، والمرضعات، وهي الفئات الأكثر عرضة لخطر سوء التغذية المهدد للحياة، حيث "يعاني أكثر من 2.7 مليون طفل و1.3 مليون امرأة حامل أو مُرضع من سوء التغذية الحاد، وتُعد الإجراءات الوقائية حاسمة لكسر حلقة الجوع وتقليل الاعتماد على العلاج الطارئ".
وأوضح البيان أن هذا التمويل سيدعم أيضاً تدريب العاملين الصحيين والمتطوعين المجتمعيين لتقديم خدمات وقائية وعلاجية عالية الجودة، الأمر الذي من شأنه أن يحد من العواقب الصحية طويلة الأمد للأزمة التغذوية والتي تفاقمت بسبب سنوات من الصراع والانهيار الاقتصادي.
وأكد ممثل "يونيسف" في اليمن؛ بيتر هوكينز، أن المساهمة الألمانية "تُشكل شريان حياة للأطفال في البلاد، ومن خلال الاستثمار في التغذية الوقائية، نستطيع الوقاية من التقزم، وكسر حلقة سوء التغذية، وبناء صمودٍ للمستقبل، وضمان حصول الأسر على الأدوات والمعرفة اللازمة لحماية أطفالهم من الآثار المدمرة لسوء التغذية المزمن".