القائم بأعمال وزارة الصحة يبحث مع وفد ماليزي دعم القطاع الصحي في سوريا
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
دمشق-سانا
بحث القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع خلال لقائه اليوم وفداً من منظمة “ميرسي” للمساعدات الإنسانية الماليزية التعاون المشترك في المجال الصحي.
وبين الدكتور الشرع خلال اللقاء الذي عقد في الوزارة، أن الوضع الصحي في سوريا متدهور بشكل كبير، ويجب إعداد مخطط للمرحلة القادمة، وبناء نظام صحي جديد.
ونوه الدكتور الشرع بالجهود الماليزية في سوريا خلال الأسبوع الماضي، متطلعاً لتطوير العلاقات بينن البلدين في المجال الصحي.
بدوره أوضح المدير التنفيذي للمنظمة أحمد فيصل أنه تم رفد القطاع الصحي في سوريا ب /١٠/ أجهزة غسيل كلية، إضافة لإنشاء مركز طوارئ في مشفى الرازي بحلب، وسيتم تنفيذ هذه المشاريع قريباً.
ولفت فيصل إلى أنه خلال المرحلة القادمة سيتم التركيز على جانب الصحة النفسية، والرعاية الصحية الأولية، إضافة إلى التدريب والتأهيل.
حضر اللقاء القنصل الفخري لماليزيا في سوريا الدكتور سمير الكور، ومعاون القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور حسين الخطيب وعدد من المديرين والمعنيين.
ماهر الشرع وزارة الصحة 2025-02-17Hassan Nasrسابق الأمن العام يلقي القبض على متورطين بجرائم ضد المدنيين في حي التضامن انظر ايضاً الصحة تبحث واقع العمل وخطة زيادة المعامل الدوائيةدمشق-سانا بحث القائم بأعمال وزارة الصحة الدكتور ماهر الشرع مع مديري ورؤساء دوائر
آخر الأخبار 2025-02-17القائم بأعمال وزارة الصحة يبحث مع وفد ماليزي دعم القطاع الصحي في سوريا 2025-02-17الصحة تناقش مع وفد من منظمتَي الصحة العالمية واليونيسيف خطط ترميم مراكز الرعاية الصحية الأولية 2025-02-17وزارة التجارة الداخلية تطلق أسواق الخير مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك 2025-02-17اتحاد المصارف العربية يعتزم طرح مشروع لإعادة هيكلة القطاع المصرفي السوري بشراكة أوروبية 2025-02-17وفد هندسي من وزارة الصحة يطلع على واقع مشفى حلفايا الوطني بريف حماة 2025-02-17وزارة الأوقاف تطلق حملة “بيت الله منزلنا” في جميع المساجد استعداداً لاستقبال شهر رمضان 2025-02-17محافظ حماة عبد الرحمن السهيان يزور عدداً من الكليات والمعاهد في جامعة حماة 2025-02-17الأمن العام في دير الزور يلقي القبض على أحد مرافقي المجرم حسن الغضبان 2025-02-17محافظ إدلب محمد عبدالرحمن يستقبل الشيخ والداعية الفلسطيني محمود الحسنات 2025-02-17هيئة التخطيط والتعاون الدولي تبحث مع البنك الإسلامي للتنمية آفاق التعاون
صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23حدث في مثل هذا اليوم 2024-12-077 كانون الأول-اليوم العالمي للطيران المدني 2024-12-066 كانون الأول 2004- اقتحام القنصلية الأمريكية في جدة بالمملكة العربية السعودية 2024-12-05 5 كانون الأول – اليوم الوطني في تايلاند 2024-12-033 كانون الأول 1621- عالم الفلك الإيطالي جاليليو جاليلي يخترع التلسكوب الخاص به 2024-12-022 كانون الأول- اليوم الوطني في الإمارات العربية المتحدة 2024-12-011 كانون الأول 1942 – إمبراطور اليابان هيروهيتو يوقع على قرار إعلان الحرب على الولايات المتحدة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: القائم بأعمال وزارة الصحة کانون الأول فی سوریا
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة: عدد القتلى في غزة يتجاوز 50 ألف منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس
(CNN)-- أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، أن عدد القتلى في القطاع تجاوز 50 ألف شخص بعد أشهر من القتال، في نقطة تحول قاتمة في حرب لا نهاية لها في الأفق، مع استئناف إسرائيل للقتال وتحذيرها من أيام أكثر صعوبة.
وقالت الوزارة إن 41 شخصا قُتلوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 50,021.
ولا تميز السلطات في غزة بين القتلى المدنيين ومقاتلي حماس عند الإعلان عن أعداد الضحايا، لكن وزارة الصحة والأمم المتحدة تقولان إن غالبية القتلى من النساء والأطفال. وقد يكون العدد الحقيقي أعلى بكثير، إذ يُعتقد أن الآلاف لا يزالون تحت الأنقاض.
وارتفع عدد القتلى مع استئناف إسرائيل حربها مع حماس هذا الأسبوع، وأنهت بذلك وقف إطلاق النار الذي دام لشهرين في غزة. وقد جعلت الغارات الجوية المتجددة، يوم الثلاثاء، أحد أكثر الأيام دموية للفلسطينيين منذ بدء الحرب، حيث قُتل أكثر من 400 شخص بنيران إسرائيلية، بحسب وزارة الصحة. وبحلول الأربعاء الماضي، استأنفت إسرائيل أيضا عمليتها البرية في القطاع.
وشنت إسرائيل حربها على حماس بغزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عقب الهجوم المفاجئ للحركة المسلحة على جنوب إسرائيل والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز 251 رهينة، بحسب السلطات الإسرائيلية.
ووصفت حركة "حماس" الهجوم الأخير بأنه "خرق جديد وخطير" لاتفاق وقف إطلاق النار. وتقول الحركة المسلحة إنها ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعته مع إسرائيل في يناير/كانون الثاني الماضي، لكن الحركة أطلقت، الخميس، أولى صواريخها على إسرائيل منذ انهيار الهدنة.
ولم يعد أمام سكان غزة سوى أمل ضئيل في تباطؤ وتيرة القتل، إذ يحذر مسؤولون إسرائيليون من أن القادم سيكون أسوأ بكثير.
وتعهد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس هذا الأسبوع، بأن يدفع سكان غزة "الثمن كاملا" إذا لم تتم إعادة الرهائن الإسرائيليين وظلت حماس قادرة على الحكم في القطاع.
وقال كاتس: "أعيدوا الرهائن واقضوا على حماس، وستُتاح لكم خيارات أخرى - بما في ذلك الذهاب إلى أماكن أخرى في العالم لمن يرغب، والبديل هو الدمار والخراب الكامل".
وفي خطاب متلفز الثلاثاء، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "أريد أن أؤكد لكم: هذه مجرد بداية".
وقد نزح كل سكان غزة تقريبا، الذين يزيد عددهم عن مليوني نسمة، من منازلهم. وتضرر نظام الرعاية الصحية في القطاع بشكل كبير، وأصبحت المستشفيات في كثير من الأحيان مركزا للقتال. وتتكشف أزمة إنسانية ومجاعة في أجزاء من غزة، حيث منعت إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة في وقت سابق من هذا الشهر، كما تعيق عمليتها الأخيرة توزيع المساعدات.
وتعثرت مفاوضات تمديد وقف إطلاق النار تقريبا منذ دخوله حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي. وأصرت حماس على التمسك بالإطار الأولي الذي وقعته مع إسرائيل في يناير، والذي كان من شأنه أن يشهد انتقال الطرفين إلى المرحلة الثانية في الأول من مارس/آذار. وبموجب شروط المرحلة الثانية، كان يتعين على إسرائيل الانسحاب بشكل كامل من غزة والالتزام بإنهاء الحرب بشكل دائم. في المقابل، تفرج حماس عن جميع الأسرى الأحياء.
ولم يتم تنفيذ المرحلة الثانية، واستأنفت إسرائيل الحرب، مستشهدة برفض حماس المزعوم "لمقترحي وساطة قدمتهما الولايات المتحدة" و"تهديداتها بإلحاق الأذى بالجنود الإسرائيليين والمجتمعات الإسرائيلية" كمبرر لهجماتها على غزة.
ولا تُنكر إسرائيل مقتل عدد كبير من المدنيين الفلسطينيين في حربها على غزة. مع ذلك، فإنها كثيرا ما جادلت بأن أرقام وزارة الصحة الفلسطينية مُبالغ فيها، وأن حماس تتحصن بين المدنيين وتستخدمهم كـ"دروع بشرية".
وقالت الأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية مرارا إنهما تعتقدان أن أرقام وزارة الصحة دقيقة، وقدّرت دراسات أكاديمية مستقلة أن الحصيلة الحقيقية للقتلى من المرجح أن تكون أعلى بكثير.
ولا يتسن لشبكة CNN التحقق من الأرقام بشكل مستقل، كما أن الحكومة الإسرائيلية لا تسمح للصحفيين الأجانب بدخول غزة بشكل مستقل.